![]() |
طِفلهْ نوعآإ مآإ ,
لحظآتٌ كثيرَةٌ ، تنتَآبُنِي فيهآ أفكَآرٌ ( جُنونِيَةٍ ) ! وغآلِبَآ مآ تَكُونُ طُفولِيةً نوعَآ مآ .، مِنهَآ ... تِلكَ الليلَةٍ ، كآنَ أخِي الصَغِيرٍ يُتآبِعُ فِلمَآ كرتُونِيَآ ، وقَد جَلسَ فِي حُضنِي .. كَآنَ متَحمِسآ ويُتآبِعُ بِشدّةٍ ، أمَآ أنآ ،! فـ قَد سَرحتُ بَعِيدآ ..! لَكِنَ عَقلِي مآ زَآلَ مشغُولآ بِكَ ( أنتَ ) .. فـ أخَذتُ أتَخيَلُ المِصبَآحَ السِحرِيَ والمَآرِد ، لكنِي لمْ أفَسِرهُ مِثلَ مَآ يفَسِرونَهُ أولَئِكَ ،! بَل أتَخيّلُ بأنِي أطلُبُ مِن ذآلِكَ المَآرِدِ أن يُحظِرُكَ إليّ ، أو يَأخذنِي إلّيّكَ !! وفَجأةً ! سَمِعتُ صَوتَ أخِي يَهمِسُ لِي : انتَهى الفِلمُ يآ أختِي ،. دَعنِي أحلُمُ يآ أخِي ، لعلِّي أرَى السَعآدَة ولوّ بِـ أحلآمِي ..! دَعنِي ، لعلِّي أرى ذآلكَ الذِي تفَردَ قلبِي بِـ حُبهِ ، بل أصبَحَ مَجنُونَ عِشقِهِ ،! دَعنِي ، أتنَفسُهُ ولَوّ بِـ حِلمِي الرَآحِلٌ ،.. *، ألِهذآ الحدِ دَفعنِي ( جُنونِي ) ؟! ألِهذآ الحدِ وَصلَ تفكِيرِي بِكَ ! يَآآآهٍ ، ألِهذآ الحدِ {.. أحِـبـكَ ،! ممآرآقْ لِذآئِقتيْ , |
الساعة الآن 03:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.