![]() |
حقووق المرأه
بسم الله والصلاة والسلام ع رسول الله عليه اقضل الصلوات واتم التسليم
وبعد... لا مراء.. أن الدين وهو شرعة الله في أرضه.. قد كفل الله به حقوق الإنسان ذكراً وأنثى,, بل شمل حتى الحيوان والنبات وكل مخلوق.. فالله هو خالق الخلق, ومدبر أمورهم,, وهو أعلم بمن خلق " ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير" فبلسان القرآن والسنة سنتحدث ونناقش ونحاور,, قال تعالى "وأن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه " ومن هذا المنطلق سنناقش جميع ما يزعمه البعض بحقوق المرأة وسنكون وقافين عند الحق لأن ..<الحق واحد>.. خلق الله آدم الأصل وخلق منه حواء الفرع..فكانت صفات آدم تختلف عن حواء ,, والفرق بين الجنسين يتضح للجميع,, لست بصدد الحديث عن الرجل وتكويناته ولكن بالحديث عن المرأة.. المرأة خلقها الله ضعيفة القوى .. ناعمة الملمس .. طرية العود.. رقيقة الحركة.. رهيفة المشاعر.. متدفقة العاطفة.. شديدة الرحمة.. كثيرة الخوف.. فاتنة الجسد.. جميلة الخَلق .......فقال تعالى "وليس الذكر كالأنثى" فلا غرو بعد ذلك أن للمرأة حقوق تختلف عن الرجل تماماً, وهي تظهر جلياً في الإسلام منذ بزوغ فجره ...حقوق علمها من علمها وتجاهلها من أراد جهلها ..كذاك طبقها من طبقها, وأعرض عنها من... لا يؤمن بها واتبع هواه .. وكان أمره فرطا... فليس من العدل ولا من الإنصاف المساواة بين الطرفين الذكر والأنثى.. فلكل حقوق تناسب فطرته.. نعم أنا أقول .. انصفوا المرأة <أنصفوا بفتح الألف < أي بمعنى أعطوها حقها...وليس أُنصفوا <بضم الألف> أي اجعلوها مناصفة للرجل في حقوقه.... مذ أن خلق الله السماوات والأرض.. والصراع قائم بين الحق والباطل إلى يومنا هذا,,الحق الذي يتجسد في فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله.. والباطل كل ما شذ عنه... وفي خضم الصراع الأزلي بين القطبين (الحق- الباطل) قامت حملات شرسة ضد الدين وأهله,, طارت فيها رؤوس من فوق أكتاف,, وبقرت فيها بطون,, وجدعت أنوف,, وفقئت عيون,, وأريقت دماء كالماء الجاري... شواهد من تأريخ قذّره ونجّسه أعداء الفطرة والدين.. (يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ) (الصف : 8 ) جربوا شتى الطرق وجل الوسائل لهدم الدين من قتل للشعوب ,,ثم العلماء والخطباء والأئمة,, ثم طمس المعالم,, وإحراق الكتب,, وهدم المباني والمساجد .....الخ,,,ولكن دون جدوى.. فكلما قتلوا عالم ولد عشرة , وكلما قتلوا مجاهد خرج مئة .... وبلاد الأقصى والرافدين خير شاهد,.."كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله" حتى وصلوا إلى حقيقة من خلال تلكم التجارب,, حقيقة لها المفعول الأقوى والتأثير الأبعد ..... الغزو الفكري.. نعم إنه السبيل المجدي,, والأسلوب الودي,, لإقناع البسطاء بما نريد الوصول إليه,, ومن ثم تفكيك المجتمع والاستحواذ على عقله .... فإذا ملكت عقل أشخاص فقد ملكتهم كلهم.. كما تملك القطيع من الدواب..... وجميع العقلاء يعقلون بأن أخطر الطرق وأسرعها لهذا الغزو هو.. الدخول عن طريق نصف المجتمع (المرأة),, فهي الأم المربية أنجبت العالم ,,وربت المجاهد,, وأخرجت اللبنات الصالحة,, وبصمتها هي البصمة الأعظم في صناعة الأجيال..( إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق) وهي الأخت الحنونة.. والبنت اللطيفة.. والزوجة العفيفة ,,,فهي إذاً الهدف.. كما أنها سهلة المراس,,سريعة العاطفة,, شديدة التأثر لما حولها,, ضعيفة في كل أحوالها.. لذلك هي الهدف.. لا يفوتنا أيضاً أن المرأة هي تلك الوجه الحسن,, والقوام الفاتن,, والجسد الطري,, والجنس اللطيف,, كما قال صلى الله عليه وسلم : "ما تركت بعدي فتنة أشد على الرجال من النساء" أخرجه البخاري ومسلم " نعم إنها الهدف.. المرأة وليس سوى المرأة.. أخرجوها من دارها لتخرج من عفتها ومن حيائها ومن دينها,, وزجوا بها في المصانع والورش وكل عمل مرهق,, بل و أشغلوها بالتعري والاستعراض والأزياء والموضة,,, لتكون سلعة رخيصة لمن أرادها (كالحمام تماماً كل ساعة يأتي شخص ليقضي حاجته بها ثم ينصرف)<أعزكم الله> لكي تسقط التربية بسقوطها.. وتنحط الفضيلة بانحطاطها.. ويضيع الدين بضياعها.. ومن ثم أبشروا بالنصر على المسلمين... عجبي....أبعد ذلك كله يأتي من يزعم أنه يدافع عن حقوق المرأة وكأن تلك الحقوق مسلوبة في ديننا,, وأن من الظلم أن يبقى نصف المجتمع عاطل,, وأن المرأة لا تستطيع الدفاع عن نفسها في وطننا......الخ ,, عجبي!! ومن باب التكليف لا التشريف,, كانت القوامة للرجل ..فهو ملزم بالإنفاق عليها حتى وإن كانت غنية وهو فقير..لذا لا يجب عليها أن تعمل,, وهي بذلك خلاف العالم كله.. حيث تدفع المرأة المهر.. كما أنها تحاسب أجرة أكلها وشربها وملابسها ونومها نصيفة مع الرجل..(الزوج أو الأب).. بالله عليكم أي عز تعيشه نساءنا.. وقد رفعت عنهن أعباء الحياة ,, وتفرغن للاهتمام بأنفسهن وأزواجهن وبيوتهن...فقط!! أما بالنسبة لقيادة المرأة ,, فهي جزء لا يتجزأ من هذا الغزو.. ولنا في الدول المجاورة عبرة ومثل... إن منع قيادة المرأة في بلد الحرمين وتحريمها,, ليس تحريماً لركوب المرأة خلف المقود والتحكم بأجهزة السيارة والتنقل بها أبداً.., إنما التحريم هنا للضرر الحادث من القيادة,, لاسيما ما يترتب عليه من اختلاط ,,وخروج المرأة بدون محرم ,,وانتشار الفساد والرذيلة أكثر مما هو حاصل الآن,, واضطرار المرأة (سيزعمون) للكشف عن وجهها ......وما خفي أعظم.... هي دعوة من القلب.. كلي أمل أن تصل إلى قلوبكم.. بأن لا تنجرفوا أحبتي خلف ما يخططون .... ومن هذا المنبر.. سأصيح عبر قلمي لكل قارئ يقرأ أحرفي هذه.... بأن يحسن تطبيق منهاج الله وسنة نبيه في تعاملاته مع النساء وسائر أموره وأن لا يلتفت إلى تلك الدعايات الباطلة.. فقد قيل< لا يضر السحاب نبح الكلاب> إضاءة:" قل أتعلمون الله بدينكم والله يعلم ما في السماوات وما في الأرض والله بكل شيء عليم" [I]ومنه أقول (بلا حقوق المرأة.. بلا.. خرااااابييييط)[/I] انتظرر ماتبدعه اقلامكم المتميزه من ردود رائعه ومشاركات فعاله حول الموضووع واعطائه مايستحق من الاهميه ولكم مني جزيل الشكر |
ومن باب التكليف لا التشريف,, كانت القوامة للرجل ..فهو ملزم بالإنفاق عليها حتى وإن كانت غنية وهو فقير..لذا لا يجب عليها أن تعمل,, وهي بذلك خلاف العالم كله.. حيث تدفع المرأة المهر.. كما أنها تحاسب أجرة أكلها وشربها وملابسها ونومها نصيفة مع الرجل..(الزوج أو الأب)..
بالله عليكم أي عز تعيشه نساءنا.. وقد رفعت عنهن أعباء الحياة ,, وتفرغن للاهتمام بأنفسهن وأزواجهن وبيوتهن...فقط!! وفوق هذا كلو تطلع المراه العربيه المسلمه وتطالب بالحقوق في الفضاءيات موضووووووووع اكثر من رائع وياليت الكل يقراه من اوله لاخره ويعرف ان حقوق المراءه ما نقص منها شي الاسلام تحياتي إيمــــــــووو |
اقتباس:
تسلمييييييييييييين يالغاليه ع مرووووووورك الرااائع وردك الاروع والاجمل والله يعطيك الف عافيه ولايحرمني من تواااااصلك المستمررررر لصفحاتي تقبلي شكرري وتحياتي اخوووك عذب المشاعر |
[frame="1 80"]بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . تحية طيبة وبعد, ان مانراه اليوم من دعـوة الى المطالبة بحقوق المرأة وأنها نصف المجتمع وأنها ليست مواطنة من الدرجة الثانية وأن لها الحق في تقرير المصير من خلال حقها في الترشيح و الإنتخاب ايضآ و يجب ان تشارك الرجل في التخطيط والبناء في كل مايتعلق من امور الحياة , ونرى ايضآ أن هناك من نصّّب نفسه للدفاع عن قضية المرأة وأنه نصيرآ للمرأة , وهناك من رفع شعارات تدعوا الى تحرير المرأة ,,,, فإذا وافقنا وتمشـّينا مع كل من طلب أي حق خاص بالمرأة فهل ستجد المرأة حقها المزعوم والضائع والذي يطلبه كل من هب ودب وعلى حسب مصلحته , !! هنا نقول لهم قفوا !!!! انتم تطالبوا بحقوق المرأة, فنقول لكم من سلبها حقوقها هل هوالدين ؟ لاأظن لأن الدين علمنا كيف نعامل المرأة ودليل ذلك قول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم في حجة الوداع { استوصوا بالنساء خيرآ} وباب الدين مفتوح للجميع لكي يرى كيف تـُعامل المرأة , وسوف أوضح ذلك لاحقآ, ام هل هوالمجتمع وأي مجتمع هذا الذي ينظر الى المرأة كأنها عضو غير مرغوب فيه , أوليس من المجتمع الأب والأخ والزوج والأبن ؟؟ هل هؤلاء هم الذين يقفون في الطريق ليحولوا بين المرأة و حقوقها ! هل تتصدى لهم!! لا فالقضية اكبر من ذلك بكثير...., لقد وجه الغرب سهمه الى المرأة لأنها هي اللبنة الأساسية في الأسرة فيسهل بعد ذلك عليه هدم الأسرة وبالتالي هدم المجتمع ككل , وهو يعرف أن المرأة هي نواة الأمه العربية وذلك للمكانه التي تحتلها في مجتمعها فهي الأم والأخت والزوجة والبنت وهي مكانه تفتقدها المرأة في الغرب حيث نراها تلزم بكل الأمور التي تساعدها على العيش مثلها مثل الرجل ولو لم تقم بذلك يتدخل القانون بإلزامها فإن رفضت يساوم عليها الرجل بأن تتنازل عن حقوقها دون النظر الى من تكون أمآ أو زوجتآ فلا فرق ماقبل التاريخ الإسلامي كانت اليونان في القدم ذات حضارة ورقي وأكثر تمدنآ وقد خرج منها سقراط الحكيم و إفلاطون , لكن رغم ذلك كانت المرأة عندهم بغاية الإنحطاط والذل حيث كان يعتقد أنها جميع آلآم الإنسان ومصائبه وكانت لاتشاركهم الرأى ولاحتى الجلوس معهم على الطعام وعندماأعطوها حقآ كان هوالحق الجنسي فقط فزاد الهوان هوانآ ولكم حرية النظر الى مصيرها بعد ذلك., ثم جاء الرومان وكانو أقسى من من كان قبلهم فقد كان لهم الحق في التصرف في زوجاتهم كما يشائون قد تصل في بعض الأحيان الى القتل وإنجرفوا الى تيار الفجور والفسق من دعارة وبغي وبالمناسبة فقد نالت مسرحية (فلورا)في ذلك الوقت رواجآ كبيرآ على مستوى أوروبا وذلك لأنها تحوي سباقآ للنساء عاريات., ثم جاء الفـُرس بقوانين تنظم امور الحياةإلا فيما يتعلق بالمرأة فقد تنال اشد العقوبات لإقل الهفوات , وقد كان محجورآ على المرأة أن تتزوج رجلآ غير زرادشتي عكس الرجل الذي كان له مطلق الحرية , وكانت المرأة تنفى الى خارج المدينة في فترة الطمث...., وعند الصين حيث الفوضى والهمجية مع المرأة رغم الحضارة العريقة حيث كانت لاتورث وليس لها الحق في مال أبيها لأنها أنثى , ويشبهونها بالماء المؤلمة الذي يغسل السعادة.., واليهود يرون أن المرأة أغوت آدم واخرجته من الجنة وأنها باب من ابواب جهنم ولاتوّرث ايضآ., والمرأة عندالنصارى مثلها مثل اليهودية لاتورث لا بل وجدوا أن العلاقة الجنسية هي نجس في حد ذاتها يجب أن تـُتجنب حتى أصبحت حياة العزوبية رهبنه ومقياس للأخلاق العالية ., وعند العرب في الجاهلية كانت المرأة في حالة مزرية للغاية فهي مسلوبة الحقوق وليس لها الخيارحتى في الزواج ,والولد يمنع زوجة ابيه من الزواج ويقول انها من الإرث , إضافة الى إنتشار الزنى وكثرته, والزواج عندهم كان أنواع ويستدل بذلك بحديث السيدة عائشة رضي الله عنها وهو مروي في البخاري عن أنواع الزواج في الجاهلية, وإنتشار الوأد للبنات حيث تدفن وهي حية خوفآ من العار., هذه حالت المرأة عند الأمم القديمة لاحقوق ولا واجبات ، أما عصر الإسلام فقد جاء بالحل وكفل للمرأة حقوقها ورعاها حق رعاية , هل نذكر السيدة خديجة بنت خويلد أم ابناء الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وأم المؤمنين وكذلك السيدة عائشة والسيدةحفصة وغيرهم من امهات المؤمنين., لقد كفل الإسلام للمرأة حقوق العيش كاملة من تربية كريمة وتأديب وحرية الرأى والمشورة وكان صلى الله عليه وآله وسلم خير مطبق لحقوق المرأة فمثلآ عندما أخذ رأى السيدة أم سلمة في يوم الحديبية حيث أشارت على الرسول أن يذبح هديه ويحلق ففعل الرسول ذلك فقاموا الصحابة بعد ذلك وفعلوا مثل ما فعل صلى الله عليه وآله وسلم , لقد كان رأيآ صائب في وقته تمامآ فكيف يقول داعين حقوق المرأة أنها مسلوبة الرأى وهاهو معلم البشرية يفعلها . وقد كفل الدين للمرأة حق إختيار الزوج في مشاورتها وكذلك حق الأرث فأنها تورث حتى ولو كان الرجل يأخذ ضعفها فلأنه ملزوم في النفقة عليها, ولوأن احد نساء الغرب خيرت في هذا الحل لوافقت على التو حيث أن حق النفقة من إختصاص الرجل . والمرأة في الإسلام معززة مكرمة ففي بيت والدها ومنذ صغرها تتعلم وتتربى ولها ماتريد فلا تجد تعبآ ولاهمآ فيما هو خارج بيتها وهذا ماتلمسه المرأة الغربية حتى عند الخروج تجلب لها الناقة الى حد بيتها وهو مانسمعه الآن بالإتكيت ولاتلتفت لمن ربط الهودج ولامن أعلفها وكذلك في ايامنا هذه لادخل لها فيمن عمل الصيانة الازمة للمركبة او من ملأها بالوقود, ولها حرية العمل خاصة في وقتنا الحاضر فهي الزجاجة التي يخشى عليها الكل من أي خدش يعيبها., واليوم نعيش هاجس القيادة للمرأة وذلك بإسم أنه من حقوقها, فأقول أين هذا الحق من أولويات الحقوق عند المرأة وماهو ترتيبه, فإذا كان الأول فياأسفي ., ياأيها النساء هناك حملة شعواء تهدف الأمة العربية وخاصة بلادنا السعودية فلا تسمحوا لهم بأن تكونوا السلاح الذي نضرب به , فأنتم امهاتنا و اخواتنا وزوجاتنا وبناتنا أعزاء علينا كثيرآ. فلديكم من الفطنة والذكاء ما يحيـّر عدونا وعدوكم . فلا تسمحوا لهم بأن يخدعوكم بالشعارات الزائفة والمسمومة . وقد صرّح احد اصحاب الفكر الإستعماري لااحفظ اسمه قال الكأس وغانية تفعلان في الأمة المحمدية اكثر مما يفعله ألف مدفع) فأنا اقول هل هذه الحرية التي تريدينها ياحواء ؟ هل تريدين أن تكوني سلعة رخيصة في المجتمع ؟ هل التساوي مع الرجل في كل شئ يشعرك بالرضا؟ اريد أن أذكرك هل كانت الجنة يومآ تحت قدم الرجل ؟ هل أوصى بالرجل سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم مثل ما وصى بك هل قال ابوك ثم ابوك ثم ابوك ؟ ان كنت تريدين سباق الرجل فسابقيه يوم القيامة حول الحوض الشريف او سابقيه على الصراط ولايكون ذلك إلا بفعل الخير..... والحمد لله رب العالمين .فان كنت على صواب فهذا من الله وان كنت على خطاء فهذا من نفسي والشيطان ... *ولا انسى الشكر والتقدير لي اخي <عذب المشاعر> علىطرح هذا الموضوع المفيد ...[/frame] |
مساء الخير
حقوق المراءه اعطانا الاسلام اياها كامله مكمله ولم ينقص الاسلام شي من حقوق المراه فلابالسواقه ولا بمساواة المراه مع الرجل تكون الحقوق فحقوقنا اعطانا الله اياها من بداية الاسلام سلم قلمك تقبل مروري |
اخووي الفيلسوف
يسلموو يالغلا ع مروورك الرائع وردك الاروع والاجمل الذي يعتبر بحد ذاته موضوعا مستقلا الله يعطيك اف الف لف عافيه يالغالي ولايحرمني من تواصلك المستمر لصفحاتي وردووودك المتميزه تقبل شكري وتحياتي اخووك عذب المشاعر |
اختي لحن الغروب
يسلموو يالغلا ع مرورك الرائع وردك الاروع والله يعطيك الف عافيه تقبلي شكري وتحياتي اخوك عذب المشاعر |
الساعة الآن 05:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.