عرض مشاركة واحدة
قديم 05-06-2008, 06:15 AM   رقم المشاركة : 130
معلومات العضو
`·.آلـحـآلـم`·.
 
الصورة الرمزية `·.آلـحـآلـم`·.
 

 

 
إحصائية العضو







`·.آلـحـآلـم`·. غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS {.. عيش عمرك ذيب تسلم من مخاليب الذيابة ..!

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

ورواه ابن عدي عن أبي هريرة بإسناد ضعيف بلفظ أكثروا من قول لا حول ولا قوة إلا بالله فإنها من كنوز الجنة‏.‏

503 - أكذبُ الناسِ الصَّبَّاغون والصَّوَّاغون‏.‏

رواه ابن ماجه وأحمد وغيرهما بسند مضطرب عن أبي هريرة مرفوعا،

وأورده ابن الجوزي في العلل، وقال لا يصح،

وأورده الديلمي بسند ضعيف عن أبي سعيد أنه صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ أكذب الناس الصُناع - أي بضم الصاد المهملة وتشديد النون،

ورواه إبراهيم الحربي في غريبه عن أبي رافع بلفظ الصائغ بالغين المعجمة والأفراد، قال كان عمر يمازحني فيقول أكذب الناس الصواغ‏:‏ يقول اليوم وغدا، فأشار إلى السبب في كونهم أكذب الناس، أي بالمطل والمواعيد الكاذبة،

ورواه الديلمي عن أبي سعيد بلفظ أكذب الناس الصَّبَّاغ أي بالأفراد فموحدة فغين معجمة آخره، ونحوه ما روي عن أبي هريرة أنه رأى قوما يتعادون فقال‏:‏ ما لهم‏؟‏ فقالوا‏:‏ خرج الدجال، فقال كذبة كذبها الصواغون، ويروى الصياغون بالياء على لغة الحجاز كالديار والقيام على أنه قيل ليس المراد بالصواغين من يصوغ الحلي، ولا بالصباغين من يصبغ الثياب، بل أراد الذين يصبغون الكلام ‏(‏الصواب‏:‏ يصنعون الكلام ويصبيغونه أي يغيرونه‏.‏‏)‏ ويصيغونه أي يغيرونه ويزينونه، يقال صاغ شعرا وصاغ كلاما أي وضعه وزينه، وإلى هذا جنح أبو عبيد القاسم بن سلام، فقال الصياغ الذي يصيغ الحديث أي يزيد فيه من عنده ليزينه للناس‏.‏

504 - إكرامُ الميت دفنه‏.‏

قال في المقاصد لم أقف عليه مرفوعا، وإنما خرجه ابن أبي الدنيا من جهة <صفحة 191 > أيوب السختياني، قال كان يقال من كرامة الميت على أهله تعجيله إلى حفرته، وقد عقد البيهقي بابا لاستحباب تعجيل تجهيزه إذا بأن موته، وأورد فيه ما رواه أبو داود من حديث حصين بن وَحْوَح مرفوعا لا ينبغي لجيفة مسلم أن تحبس بين ظهراني أهله - الحديث،

وللطبراني عن ابن عمر مرفوعا إذا مات أحدكم فلا تحبسوه، وأسرعوا به إلى قبره، وفي لفظ له من مات في بكرة فلا تقيله إلا في قبره، ومن مات عشية فلا يبيتن إلا في قبره، ويشهد لهذا حديث أسرعوا بالجنازة، وغالب الناس تاركون لهذه السنة، فإنهم يؤخرون الميت إلى وقت الظهر مثلا وإن اتسع الوقت انتهى ملخصا، قال القاري في الموضوعات وقد يعتذر عن التأخير بأنه لأجل اجتماع المسلمين في الصلاة وتتبع الجنازة لا سيما في الأزمنة الحارة وقد صح عن ابن مسعود مرفوعا و موقوفاً ما رآه المسلمون حسنا فهو عند الله حسن انتهى‏.‏

 

 


التوقيع

آلــــــف مـــبـــروكـ يـــآآآآكـــبـــيـــر آســـيـــآْ ع لــقــب لآعــب آلــقــرن فــي آآســيــآء

 

رد مع اقتباس