عرض مشاركة واحدة
قديم 05-06-2008, 07:25 AM   رقم المشاركة : 206
معلومات العضو
`·.آلـحـآلـم`·.
 
الصورة الرمزية `·.آلـحـآلـم`·.
 

 

 
إحصائية العضو







`·.آلـحـآلـم`·. غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS {.. عيش عمرك ذيب تسلم من مخاليب الذيابة ..!

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

707 - إن روح القُدُس نفث في روُعي لن تموت نفس حتى تستكمل رزقها، فاتقوا الله وأجمِلوا في الطلب‏.‏

رواه في مسند الفردوس عن جابر في حرف الهمزة، ورواه في حرف <صفحة 268 > النون عنه بلفظ نفث في روعي روح القدس أن نفسا لن تخرج من الدنيا حتى تستكمل رزقها - الحديث،

ورواه أبو نعيم والطبراني عن أبي أمامة والبزار عن حذيفة، وأخرجه أيضا ابن أبي الدنيا وصححه الحاكم عن ابن مسعود كذا في فتح الباري‏.‏

708 - إن لربكم في أيام دهركم نفحاتٍ ألا فتعرَّضوا لها‏.‏

ذكره في الإحياء، وقال العراقي في تخريج أحاديثه‏:‏ رواه الترمذي الحكيم في النوادر، والطبراني في الأوسط من حديث محمد بن مَسْلَمة، ولابن عبد البر في التمهيد نحوه من حديث أنس،

ورواه ابن أبي الدنيا في كتاب الفرح من حديث أبي هريرة، واختلف في إسناده انتهى، و عزاه الحافظ ابن حجر في تخريج احاديث مسند الفردوس للطبراني عن محمد بن مسلمة انتهى، وسكت عليه،

ورواه الطبراني في الكبير عن محمد بن مسلمة بلفظ‏:‏ إن لربكم في أيام دهركم نفحات، فتعرضوا لها، لعله أن يصيبكم نفحةٌ منها فلا تَشْقَوْن بعدها أبدا‏.‏

709 - إن لكل شيء قلباً، وقلب القرآن يس، ومَن قرأها كتب الله له بقراءتها قراءة القرآن عشْرَ مرات‏.‏

رواه الدارمي والترمذي عن أنس، قال الترمذي غريب، قيل لان فيه هارون بن محمد لا يعرف، وأجيب بأن غايته أنه ضعيف، وهو يعمل به في الفضائل،

ورواه ابن الجزري في الحصن الحصين بلفظ قلب القرآن يس، لا يقرأها رجل يريد الله والدار الآخرة إلا غفر له، اقرؤوها على موتاكم،

قال شارحه القاري‏:‏ وروى مرفوعا‏:‏ إن من قرأها وهو خائف أمن، أو جائع شبع، أو عار كُسي، أو عاطشٌ سُقي في خلال كثيرة، وروى الحارث بن أبي أسامة في مسنده قيل في سنده نظر، لكن يشهد له أنه صلى الله عليه وسلم في ليلة اجتماع قريش على قتله خرج وهو يقرأ أوائلها، وذر عليهم التراب، مع أن الحديث <صفحة 269> يعمل به في الفضائل انتهى،

وقد يقال قراءة أولها لخاصية فيه دون باقيها فتدبر‏.‏

710 - إن علياً رضي الله عنه حَمَلَ بابَ خيبر‏.‏

أخرجه الحاكم عن جابر بلفظ‏:‏ إن عليا لما انتهى إلى الحصن اجتبذ أحد أبوابها، فألقاه بالأرض فاجتمع عليه بعد سبعون رجلا، فكان جهدهم أن أعادوا الباب،

وأخرجه ابن إسحاق في سيرته عن أبي رافع، وأن السبعة لم يَقْلِبوه،

وقال في اللآلئ زعم بعض العلماء أن هذا الحديث لا أصل، له وإنما روي عن رعاع الناس، وليس كما قال، وذكر له طرقا منها أن سبعة لم يقلبوه، ومنها أن سبعين لم يقلبوه، ومنها أن أربعين لم يقلبوه انتهى ملخصا‏.‏

 

 


التوقيع

آلــــــف مـــبـــروكـ يـــآآآآكـــبـــيـــر آســـيـــآْ ع لــقــب لآعــب آلــقــرن فــي آآســيــآء

 

رد مع اقتباس