عرض مشاركة واحدة
قديم 05-06-2008, 09:40 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
`·.آلـحـآلـم`·.
 
الصورة الرمزية `·.آلـحـآلـم`·.
 

 

 
إحصائية العضو







`·.آلـحـآلـم`·. غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS {.. عيش عمرك ذيب تسلم من مخاليب الذيابة ..!

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

2225 - ما عزت الفية في الحديث إلا لشرفه‏.‏

قال القاري نقلا عن الخطيب لا يحفظه مرفوعا، وإنما هو قول ابن هارون‏.‏

2226 - ما عظمت نعمة الله على عبد إلا عظمت مؤونة الناس عليه فمن لم يحتمل تلك المؤونة فقد عرض تلك النعمة للزوال‏.‏

رواه البيهقي وأبو يعلى والعسكري عن معاذ بن جبل مرفوع‏.‏ قال المناوي وهو ضعيف، ورواه البيهقي أيضا عنه والطبراني والبيهقي أيضا عن ابن عمر رفعه عن لله أقواما خصهم بالنعم لمنافع العباد بقاؤهم فيها ما بذلوها فإذا منعوها نزعها منهم فحولها إلى غيرهم،

ورواه البيهقي أيضا عن أبي هريرة رفعه بلفظ ما من عبد أنعم الله عليه نعمة فأسبغها عليه إلا جعل إليه شيئا من حوائج الناس فإن تبرم بهم فقد عرض تلك النعمة للزوال، وبعضها يؤكد بعضا،

وأخرج عن الفضيل بن عياض قال إذا علمتم أن حاجة الناس إليكم نعمة من الله عليكم فاحذروا أن تملوا النعم فتصير نقما‏.‏

2227 - ما عمل أفضل من إشباع كبد جائعة‏.‏

رواه الديلمي عن أنس رضي الله تعالى عنه مرفوعا وهو ضعيف‏.‏

2228 - ما فضلكم أبو بكر بفضل صوم ولا صلاة ولكن بشيء وقر في قلبه‏.‏

ذكره في الإحياء، وقال مخرجه العراقي لم أجده مرفوعا، وهو عند الحكيم الترمذي وأبي يعلى عن عائشة، وأحمد بن منيع عن أبي بكر كلاهما مرفوعا وقال في النوادر أنه من قول بكر بن عبد الله المزني‏.‏

2229 - ما قبل حج امرئ إلا رفع حصاه‏.‏

رواه الديلمي عن ابن عمر مرفوعا وكذا الأزرقي في تاريخ مكة عن ابن عمر وأبي سعيد، وعنده أيضا بسنده إلى ابن خثيم قال قلت لأبي الطفيل هذه الجمار ترمى في الجاهلية والإسلام كيف لا تكون هضابا تسد الطريق قال سألت ابن عباس فقال إن الله عز وجل وكل بها ملكا فما يقبل منه رفع وما لم يقبل منه ترك‏.‏

قال الحافظ ابن حجر وأنا شاهدت من ذلك العجب كنت أتأمل فأراهم يرمون كثيرا ولا أرى يسقط إلى الأرض إلا شيء يسير جدا‏.‏

قال في المقاصد‏:‏ وكذا نقل المحب الطبري في شرح التنبيه عن شيخه بشير التبريزي شيخ الحرم ومفتيه أنه شوهد ارتفاع الحجر عيانا يعني حصى الرمي، واستدل لذلك الطبري على صحة الوارد في ذلك وهي إحدى الآيات الخمس التي بمنى أيام الحج‏:‏ اتساعها للحجيج مع ضيقها في الأعين، وكون الحداة لا تخطف بها اللحم، وكون الذباب لا يقع في الطعام وإن كان لا ينفك عنه في الغالب كالعسل وشبهه، وقلة البعوض بها، كما بسط ذلك الفاسي في ‏"‏شفاء الغرام‏"‏، وأن الجمار مع كثرتها لا تصير هضابا‏.‏

 

 


التوقيع

آلــــــف مـــبـــروكـ يـــآآآآكـــبـــيـــر آســـيـــآْ ع لــقــب لآعــب آلــقــرن فــي آآســيــآء

 

رد مع اقتباس