عرض مشاركة واحدة
قديم 05-06-2008, 10:06 AM   رقم المشاركة : 684
معلومات العضو
`·.آلـحـآلـم`·.
 
الصورة الرمزية `·.آلـحـآلـم`·.
 

 

 
إحصائية العضو







`·.آلـحـآلـم`·. غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS {.. عيش عمرك ذيب تسلم من مخاليب الذيابة ..!

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

2521 - من صمت نجا‏.‏

رواه الترمذي وقال غريب والدارمي وأحمد وآخرون عن ابن عمرو بن العاص مرفوعا، وفي سنده ابن لهيعة ومن ثم قال النووي في الأذكار بعد ما عزاه الترمذي وإسناده ضعيف انتهى‏.‏

لكن شواهده كثيرة‏:‏

منها كما في حسن السمت عند الطبراني بسند جيد إلى أبي ذر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليك بطول الصمت إلا من خير فإنه مطردة للشيطان عنك وعون لك على أمر دينك‏.‏

ومنها ما سيأتي بعضه مفرقا في الحروف كما ستقف عليه إن شاء الله تعالى

وصنف ابن أبي الدنيا في الصمت جزءا حافلا ولخصه السيوطي مع زيادة وسماه حسن الصمت‏.‏

2522 - من صور صورة في الدنيا كلف أن ينفخ الروح يوم القيامة وليس بنافخ‏.‏

متفق عليه‏.‏

2523 - من ضمن لي ما بين لحييه ورجليه ضمنت له على الله الجنة‏.‏

رواه جماعة عن جابر مرفوعا، وأخرجه البخاري والترمذي عن سهل بن سعد بلفظ من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة،

وفي لفظ من توكل لي ما بين فقميه ورجليه أتوكل له بالجنة، وفي آخر من تكفل لي تكلفت له، وتكلم عليهما العسكري،

ورواه عن ابن عباس وأبي هريرة ابن حبان وغيره ولفظ حديث أبي هريرة من وقاه الله شر ما بين لحييه وما بين رجليه دخل الجنة، وفي لفظ عنه من حفظ ما بين لحييه،

وللديلمي بسند ضعيف عن أنس رفعه من وقى شر قبقبه وذبذبه ولقلقه وجبت له الجنة، ولفظ الإحياء فقد وقي بدل وجبت له الجنة‏.‏ وقبقبه بقافين مفتوحتين وموحدتين أولاهما ساكنة البطن من القبقبة وهي صوت يسمع من البطن، وذبذبه بالذالين معجمتين مفتوحتين وموحدتين أولاهما ساكنة الذكر ولقلقه بلامين مفتوحتين وقافين أولاهما ساكنة اللسان ويجوز أن يكون القبقبة كناية عن أكل الحرام‏.‏

2524 - من صنع إلى أحد من ولد عبد المطلب يدا‏.‏

تقدم في‏:‏ من أسدى‏.‏

2525 - من طاف بهذا البيت أسبوعا وصلى خلف المقام ركعتين وشرب من ماء زمزم غفرت له ذنوبه بالغة ما بلغت‏.‏

رواه الواحدي في تفسيره والجندي في فضائل مكة عن جابر رفعه،

وأخرجه الديلمي في مسنده من طاف بالبيت أسبوعا ثم أتى مقام إبراهيم فركع عنده ركعتين ثم أتى زمزم فشرب من مائها أخرجه الله من ذنوبه كيوم ولدته أمه،

قال في المقاصد ولا يصح باللفظين، وقد ولع به العامة كثيرا لا سيما بمكة بحيث كتب على بعض جدرها الملاصق لزمزم وتعلقوا في ثبوته بمنام وشبهه مما لا تثبت الأحاديث النبوية بمثله،

وقال القاري ليس بموضوع غايته أنه ضعيف، مع أن قول السخاوي لا يصح لا ينافي الضعيف ولا الحسن إلا أن يريد به أنه لا يثبت وكأن المنوفي فهم هذا المعنى حتى قال في المختصر إنه باطل لا أصل له،

وقد أغرب بعض علمائنا في استدلاله بهذا الحديث على تكفير الكبائر والصغائر مع أن كون الحج يكفر الكبائر خلاف الإجماع كما صرح به التوربشتي والقاضي عياض والنووي وغيرهم أنه لا يكفر الكبائر إلا التوبة انتهى فليتأمل ويراجع‏.‏

 

 


التوقيع

آلــــــف مـــبـــروكـ يـــآآآآكـــبـــيـــر آســـيـــآْ ع لــقــب لآعــب آلــقــرن فــي آآســيــآء

 

رد مع اقتباس