عرض مشاركة واحدة
قديم 05-22-2008, 08:37 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
إحساس هايم
 
إحصائية العضو






إحساس هايم غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  none
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS هلا وغلى يا من له القلب يشتاق.. يا مصدر البسمة لصدري اذا ضاق..

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 




طريقة لإقناع العوام بترك الاعتقادات الباطلة


سأل رجل عمر بن قيس عن الحصاة من حصى المسجد..
يجدها الإنسان في ثوبه أو حذائه أو جبهته..
فقال: ألقها. فقال الرجل: زعموا أنها تصيح حتى ترد إلى المسجد ؟؟
قال: دعها حتى ينشق حلقها..
قال الرجل: وهل لها حلق ؟ قال: فمن أين تصيح إذن ؟



في النفس نصيب من كبر إبليس وحسد قابيل وطغيان ثمود واستطالة فرعون وبغي قارون واحتيال أصحاب السبت وجهل أبي جهل وفيها من حرص الغراب وغرور الطاووس وعناد الضب وحقد الجمل ووثوب الفهد واعتداء الأسد وفسق الفأرة وخبث الحية وعبث القرد وجمع النملة ..
ومكر الثعلب وخفة الفراش: (الفوائد 174/1) ..
وهذا يعالج بالتربية والمجاهدة





مجــابو الدعـوة


قال ابن رجب .. وقد كان كثير من السلف الصالح معروفاً بإجابة الدعوة .
* في غزوة أحد..وقف عبد الله بن جحش مع سعد بن أبي وقاص..
يستعدان للمعركة.. وكل منهما يدعو ربه..
فدعا سعد ربه أن يرزقه رجلاً شديدًا يقتله في سبيل الله..
ويأخذ غنيمته..فأمن عبد الله على دعاء سعد..
وتوجَّه هو إلى ربه في دعاء خاشع قال فيه:
اللهم ارزقْني رجلاً شديدًا حرده (بأسه)..
أقاتله فيك ويقاتلني..ثم يأخذني (يقتلني) ..
فيجدع (يقطع) أنفي وأذني..
فإذا لقيتك غدًا (يوم القيامة) قلت:
من جَدَعَ أنفك وأذنك؟ فأقول: فيك وفي رسولك (فتقول: صدقت.
وأمن سعد على دعائه.. ثم انطلقا إلى ساحة القتال..
وعلم الله فيه صدق النية وإخلاص القلب..
والرغبة الحقيقية في الاستشهاد في سبيل الله..
فاستجاب دعاءه فقاتل في سبيل الله..
وأظهر الشجاعة والبسالة..
حتى إن سيفه كسر من كثرة قتله للمشركين..
فأعطاه الرسول ( عرجون نخلة ..
(العرجون أصل الأقرع التي تجمع البلح)..
فتحول هذا العرجون الضعيف في يده سيفًا صارمًا..
يقاتل به الأعداء..وبعد طول قتال رزقه الله الشهادة في سبيله..
حيث هجم عليه أحد المشركين..وضربه بسيفه ضربة شديدة..
فاضت بعدها روحه إلى بارئها.. ثم قام هذا المشرك بقطع أنفه وأذنه..
فسُميَّ المجدَّع في الله (أي المقطوع الأنف والأذن)..
ولما رآه سعد بن أبي وقاص على تلك الهيئة قال:
كانت دعوته خيرًا من دعوتي
* نازعت امرأة سعيد بن زيد في أرض له .. فادّعت انه اخذ منها أرضها فقال :
اللهم عن كانت كاذبة .. فأعم بصرها .. واقتلها في أرضها ..
فعميت فبينما من ذات ليلة تمشي في أرضها إذ وقعت في بئر فيها فماتت

 

 


التوقيع

[flash=http://www..org/2008/Jan/1212252317.swf]WIDTH=400 HEIGHT=200[/flash]