[align=center]هلا ورد
صراااحة موضوع متعوب عليه وهنك عليه
بصراحة ماحبيت انو يخلص
بس ست ورد عندي تعقيب بسيط
في اخر كلامك قلتي
وإن تكلمت عنه بسوء.. وإن كنت صادقا بما قلّته ؟
فإن هذا..
إن لم ينقصك ويضرك.. معنوياً ودينياًودنيوياً..
ويقلل من شأنك.. في عين وقلب من تكلمت إليه؟
فثق.. أنه لن يزيدك.. ولن يرفعك ويفيدك مثقال ذرّة .. !
كلامك عين الصوب بس لو قلتي ((ان لم ينقصك ويضرك معنوياً ودنيوياً ))
لان في الدين نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن الغيبة قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : هل تدرون ما الغيبة"؟ قلنا: الله ورسوله أعلم، قال: " ذِكْرُك أخاك بما يكرهه"، قيل: أرأيت إنْ كان في أخِي ما أقوله؟ قال: "إنْ كان فيه ما تقول فقد اغْتَبْته، وإن لم يَكن فيه فقد بَهَتَّه" رواه مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي،
والغيبة / من الكبائر والكفااارة منها التوبة الصادقة والدليل ((وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ))
اخت ورد ارجو ان تتقبلي مداخلتي بصدر رحب
بعرف انك تعرفي عن الغيبة ويمكن اكثر مني
بس تعقيبي انك ماذكرتي انو غبية . معنى كلامك انو لو ماضرتك دينيأ فانها لن تنفعك.
وهي في الحقيقه كبيرة من كبائر الذنوب
تشكرااااااتي من القلب
خيك
نومااااااااااااااااااااااااس[/align]