من المؤكد أننا أصبحنا نعيش هذه الأيام بعكس آبائنا وأجدادنا
في بحر متلاطم من الموجات الكهرومغناطيسية التي تخترق أجسادنا صباح مساء..
ولك أن تتخيل الكم الهائل من الموجات اللاسلكية التي تمر يوميا عبر جسدك
من الجوال والكمبيوتر والبلوتوث والمايكروويف وآلاف المحطات الفضائية!!
(ثم نتساءل عن سر الصداع الذي يصيبنا بعد الجوال او الاكتئاب الذي نشعر به بعد الكمبيوتر)