لو بحثت عن صديق فلم تجده ... فتأكد...
أنك تبحث عنه لتأخذ منه شيئاً ..
ولو بحثت عنه لتعطيه شيئاً لوجدته ...
لا مو دآيمــآ يمكن نآدرا
بس عادةً لما تكون بدك شي ما بتلاقيه ولما ما تكون بحاجه اله بتلاقيه قداامك..!!
صديقك المقرب ... هو من تألفه نفسك وعقلك ..
ويبادلك الصفاء والمحبة .. فبدون تلك الأشياء لا معنى للصداقة الحقيقية ...
في هذا الزمان الذي تـنـدر فيه الصداقات ويشح الأصدقاء ....
لابد أن يـتـشـبّث الإنسان بكل صداقة قديمة كان عطاؤها دفئاً ...
وبكل صديق وفيّ كانت مشاركاته عمراً ...
فالعطاء والمشاركة يحملان هذا الإنسان ..
إلى رحابة التذكر الدائم فنحترم قيمة الإنسان ...
أكيد
الصدآقه صعبه وبنفس الوقت حلوه وبنحتاجها
ولازم نتمسك بصديق العمر لإنه صعب نلاقي غيره
من يحب .. يشعر أن موته في من أحبه .. حياة له ...
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت وولادة وابن زيدون ...
واجمعوا معهم من جعلتكم تقرأون تلك الكلمات..
أما اليوم ..فيشعر المحبوب ..
أن من أحبه يطمح إلى الوصول لغرض له فيه ..
إنها فلسفة الأخذ والعطاء ... التي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط ..
للأسف الحب صار كلمة بتنحكى زيها زي أي كلمه
بس
كمان مو عند الكل
شيئان لا تستطيع تغييرهما في حياتك ...
الماضي .... والحب الحقيقي ...
أحيانا بيكون لازم نغير ماضينا مو كله بس الأشياء الخطأ اللي فيه بس متل ما قلت لا يمكن تغييره
في نظري أن الجمال المتجدد هو جمال الروح والعقل ...
أما الملامح فهي تذبل ..
والحديث هنا ليس مقتصراً على المرأة .. ولكنه يشمل الرجل ..
إذا قبلنا أن نطلق عليه لفظة جميل ..
أكيد الجمال جمال الرووح والعقل لإنه الجمال الخارجي بيروح مع الأياام
القوة أن تقول ((لا)) في الوقت الذي يصرّ قلبك على أن يعذبك ويقول ..
(( نعــــــــــم ))
أحيانا كلمة (لا) بتكون صعبه وأحيانا (نعم) بتكون أصعب
نوآآف
سوري على التعليقات اللي كتبتها
وشكرا الك على الموضووع
تقبل مرووري