عرض مشاركة واحدة
قديم 01-28-2009, 08:21 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عيوني حزينه
 
إحصائية العضو





عيوني حزينه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  female
 
SMS

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

مراحب ^_^
طيف عادي ياقلبي إذا على التأخير عاذرتك
الإنسان ليش سمي إنسان ؟؟
لانة دائماً ينسى
< على بالها قالت حاجة جديدة ههههه
لا الله يسلمكم بس لو تعرفوا عذر طيف من جد خطير ههههه
إحم إحم خلاص أسرار شغل ماتطلع برى ،،


أوكِ طيف نرجع لسؤالك
جميل جداً أشكرك علية عزيزتي ،،


من المتحكم في حيآة الآنسآن ..؟
خيآرآته .. أم القدر ..؟
أعني هل يحق لنآ أن نلوم القدر اذآ سآرت حيآتنآ على النحو الذي لآ نرغب ..؟

كل مايحدث من تطورات ومن أحداث في حياة العبد هذا كلللة مقدر من عند الله عز وجل من قبل أن يخلق الله البشرية
يقول الله عز وجل {وكل شئ أحصيناة في إمام مبين}
أي أن الله تعالي كتب مقادير كل شئ
لكن هل معناتة إن الإنسان يتوقف عن عمارة الكون بحجة إن كل شئ مكتوب في اللوح المحفوظ فلا مفر منة حتى وإن قدم أقصى مالدية!
هذا هو السؤال الصعب
والإجابة علية ليست بالسهلة
لذالك لن أطرح لي رأي في هذا الموضوع لأنة سؤال يختص بالعقيدة وجوابي سيكون إقتباس لفضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمة الله عندما سئل هذا السؤال

(هذه المسألة قد يلتبس أمرها على بعض الناس، والإنسان مخير ومسير، مخير لأن الله أعطاه إرادة اختيارية، وأعطاه مشيئة يتصرف بها في أمور دينه ودنياه، فليس

مجبرا مقهورا، بل له اختيار ومشيئة وله إرادة، كما قال عز وجل: {لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ وَمَا تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ }
فالعبد له اختيار وله إرادة وله مشيئة، لكن هذه الإرادة وهذه المشيئة لا تقع إلا بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى، فهو جل وعلا المصرف لعباده، والمدبر لشئونهم، فلا يستطيعون أن يشاءوا شيئا أو يريدوا شيئا إلا بعد مشيئة الله له وإرادته الكونية القدرية سبحانه وتعالى، فما يقع في العباد، وما يقع منهم كله بمشيئة من الله سابقة وقدر سابق، فالأعمال والأرزاق والآجال والحروب وانتزاع ملك، وقيام ملك، وسقوط دولة، وقيام دولة، كله بمشيئة الله سبحانه وتعالى
فالعبد له اختيار وله إرادة ولكن اختياره وإرادته تابعتان لمشيئة الله وإرادته سبحانه وتعالى، فالطاعات بقدر الله، والعبد مشكور عليها ومأجور، والمعاصي بقدر الله والعبد ملوم عليها ومأزور آثم، والحجة قائمة،
وللمؤمن أن يعلم هذا جيدا، وأن يكون على بينة في دينه فهو مختار، له إرادة، وله مشيئة، يستطيع يأكل، ويشرب، ويضارب، ويتكلم، ويطيع، ويعصي، ويسافر، ويقيم، ويعطي فلانا، ويحرم فلانا، إلى غير هذا، فله مشيئة في هذا وله قدرة؛ ليس مقهورا ولا ممنوعا. ولكن هذه الأشياء التي تقع منه لا تقع إلا بعد سبق القدر من الله بها، بعد أن تسبق إرادة الله تعالى ومشيئته لهذا العمل )

فالحديث عن هذا الموضوع ليس بالسهل حتى أتحدث عنه وأنا لأأملك الإجابة الكافية ،،


...

وبهذا نكون قد وصلنا لختام المؤتمر الشكر موصول لكل ضيوفي الأعزاء






(أحمــــد ) (سعودي العز ) ( القيصر )






( لابس الأزرق) ( رذاذ المطر ) ( الحآلم )





( ذبحني غلاة) ( جود الحزن ) (طيف الروح)




(ورد جوري) ( منادي)



{ والحالمة وأبعاد تفكيرها خيال }

( مفاهيم الخجل )


شكراً لكم جميعاً
تحياتي

..

..


خرافيهـ

 

 


 

رد مع اقتباس