العمر فن
والدنيا مسارح
وكل واحد منا لديه قصه كتلك.. قصة وضحى الحزينه ...
لا تقولي من هي ...
إنها قصة تحكي ذاتها وهي تموت وحتى بعد موتها تحكي ...
لكن لم نسمعها .. لاقبل موتها .. ولا بعده
ولكن هذه المسرحيه التي تابعتها بصمت .. وفي شوق يحكي ويشكي
وفي ذات يرقص انتظار للنهايه ...
ولكن نهايتها كانت ... رائعه
كا البدايه
والغريب كيف صورتي لنا في هذه المسرحيه .. واقع من الخيال واجسام من المحال ..
انا لم اصفق بل اغمضت جفني ... وخرجت من المسرح
رائعه والاروع هذه المسرحية
تحياتي