الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام الإداريه > لك عنوني مواضيع مكرره
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
 

قصه من الواقع تعذب الرجال !!

لك عنوني مواضيع مكرره


رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 08-02-2009, 02:22 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شيخ نفسه
 
إحصائية العضو






شيخ نفسه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS منتديات لك عيوني ابداع وتميز

 

 

 

 

 

 

افتراضي قصه من الواقع تعذب الرجال !!


 

--------------------------------------------------------------------------------

السلام عليكم
حبيت ان انقل لكم هذة القصة كما هي على لسان صاحبها وناقلها
واتمني تعجبكم كلكم بالذات الرجال ههههههههههه


حكى لي أحد الأخوة قصة كدت أموت من الضحك عليه
هو مدرس إبتدائي بمدينة الطائف
يقول كنت كل صباح أحضر مبكرا وأجلس في سيارتي أدخن ريثما ينتهي الطابور وفي يوم من الأيام ....
رأيت أحد عمال النظافة يقف عند باب إحدى العمائر المقابله للمدرسة وهيئته تدل على أنه ينتظر شيئ ما...
وبعد دقائق فتح الباب وإذا بذلك الوجه النسائي الجميل يطل من الباب وينادي البنقالي ...
وفعلا دخل إلى العمارة وصكت الباب خلفهما ......
يقول إستشاط غضبي وقررت أن أنتظر وأرى مايكون وتركت دوامي ....
صايع الأخ .
وبعد ثلاث ساعات خرج ذلك البنغالي يتمغط
يقول قررت أن أدخل هذه العمارة وأن أصل إلى هذه المرأة ولوكان أخر يوم من حياتي .
يقول طلبت إجازه من المدير لليوم التالي وقمت بشراء ملابس تشابه ملابس الكناسين
وقبل أن يطلع النهار وأنا أكنس في ذلك الشارع وفي نفس الذي كان فيه البنجلاديشي وعلى موعده جائني ولكني طردته وبدأت أزاول مهام عمله وفي نفس الوقت الذي صعد فيه إلى عتبت تلك العمارة يوم أمس كنت أنا على تلك العتبه وإذا بالمرأة نفسها تفتح الباب وتطلب مني أن أدخل وسألتني عنه وحاولت وبصعوبه إفهامها أنه ذهب مكان أخر ......
طلبت مني أن أصعد وفعلا صعدت ومازلت أصعد حتى وصلت الطابق الثالث ودخلت إليه وهي تسير خلفي كالبدر .....
وحين إستويت في الصاله ...
وقلبي يخفق بإنتظار الأمر بما قد خمنت
وإذا بها تطلب مني أن أدخل المطبخ ....
هززت لها رأسي وقلت في نفسي ربما تريد أن تشربني شيئا
يقول سارت خلفي وأنا أحث السير إلي ذلك المطبخ وما إن دخلت حتى أشارة بيدها على كوم هائل من المواعين لم يبق إلا كم حله ويبلغ السقف
وقالت يالله رفيق غسل المواعين هذي كلها
قلت نأم
قالت نعامة ترفسك
ياله غسل وإذا خلصت .... أنا يعطي إنته عشرين ريال
يقول بالكاد تمالكت نفسي عن الضحك .....
ومن ثم تركتني وخرجت وأقفلت الباب
وبعد قليل سمعت أصوات نساء وأطفال وكأنهم قد صحو من نومهم
ولم يكن أمامي سوى أن أخضع خوفا من إفتضاح أمري وماكان مني إلا أن قمت بغسل تلك المواعين التى لم أنتهي منها إلا حين دخل وقت صلاة الظهر وحين طرقت الباب عليها فتحت لي أخرى وكادت تأكلني بعينيها وقالت يالله إنقلع بعد أن أعطتني سبعة ريالات أحدها كان مقطوعا.
وخرجت وأنا أسحب قدماي وهي لاتكاد تحملني من كثرة التعب وقلت شكل البنقالي متعود علشان كذه قدر يتمغط يوم إنه خرج أمس أما أنا ماقدرت أحرك طرف من أطرافي .... بصراحة يتعبون النسوان في غسل المواعين .
ثم قال : من يومها أقسمت أن لاأنظر في يوم من الأيام إلى إمرأة غير زوجتي وزدت في إكرامها وفي تدليلها وخاصة حين تكون في المطبخ.
وأضحك ضحك غير طبيعي حين تبدأ في غسيل المواعين



للأمانة منقووووووووووووووولة



تحياتي

f0of0o0

 

 

 

رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.