.
.
هُنالِك أمور في حياتِنا
لاتقبلُ التأويل
ولا عجرفة الحديث الصاخب
في زمن وأد حُقوق
البُسطاء
وأذل الضُعفاء
وجر بِهم ألى ويلاتِ الهلاك المُدقع
....لِــ يُمزِقهم
.......لِـ يُعذِبهم
.........لِـ ينهشهم
كاذائابً تتضروا جوعاً
أين أبسط مانملُك
أين الكِرام السابِغين بِــ فيضهم
أين أولِى الألبابِ منكم
أبِـ معمعةِ دُنياكم ضعتُم
أم ماذا ؟
أجتِرارُاً أرعن لِـ نظراتِ مُحياكم نحوي
أنا الفقيرُ البالي
أنا المسكينُُ العاري
أنا اليتيمُ الهاوي
أنا من جاب أطراف البلادِ سكونا
وأصبحتُ بِــ فضل العابِرينا ذليلا
ياهانِئاً في لُقمةً
أشبعني
بِـ جميلِ عطائك
أروي لي ضمئً
مزقني
وتركني كا نفوذً
خاوي
أرزاقً من حولي
تلاشت
لِــ أموت بِـ رصاصِ
زماني
ألعبً يصبونا أليه لِـ يعيشوا الفرح
بِــ لذاته
وأنا ألعابي أحزاني تُرهقني
من سيرِ مداها
ياظهراً ألقى بي بعيداً لِــ أعيش
القلب بِـ نبضاته
دُنياي كـ عرينِ أسداً أن خرج
نهشوها تِباعا
ياهذا يابحراً ملئى بِـ عطاءً
أجهلُ ملئهُ
لا مالً أرجوا أعطائي
و
لا ماءً أطلبُ أروائي
أطلُبكم
حباً يُشبِعني يرويني يمحو أحزاني
الحاجه
حينما تتبلور في سياق مُعين
فأنها تجعلُك في حالة أعياء
مُضني
نتضور تعباً فوقهُ تعبُاً أخر
الحاجه
وما أدراك ما الحاجه
شيئ ولابد أن نطلُبهُ يوماً
ولا نخجل
من منظور العامه والمُحيطين
تتبلور صيغة (الحاجه) في أيطار
الشفقه والفقر
وألا لن احتاج أن لم أكن كذالك ..
الحُب
الحنان
القرب
البكاء
الفرح
الحديث
و (الفضفضه)
وذالِك بِــ معنى أقربُ للعامه من صيغة الطرح المدموج
.
.
فقيرة حال والحاله عدم
والضيق خاوني
من أيام الرحيل الي عسرني
وثق أحبالي
يتيمه والضمئ حالي وذاك
البير قدامي
ولكن
خطوتي صارت هشيم
ودفتر أحلامي
كتبني في قصص طفله دفنها
الحظ قدامي
وخلاها حديثً مر بكى
كُل قُرائي
متى يآآرب ترزقني بِــ طفلً
تحمله أحشائي
يمينً لاأقطعه وعهداً علي
لِــ اكون له وافي
َ
حقيقه لابد لي أن أُطلِعكم عليها :
أولُ مره أكتبُ وأنا ضائِعه .. لا أعرف أين هي وجهاتي
ولا أعلمُ بِــ حق لِما كتبتُ ذالك .. أو لِـماذا
ولكن بِـ أعتقادي واللهُ أعلم بِـ أنهُ حديثُ نفس فا أنساق لكم دون شعورً مني[..
فا أصبحت
][ خارج حدود النص][
::
لا أعلم ما الذي أصابني بِـ حق::
فا
/ قلمي المُنهك