الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام الإداريه > لك عنوني مواضيع مكرره
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
 

عِشْق بَنَآتْ ..}

لك عنوني مواضيع مكرره


رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 07-02-2010, 08:21 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شيخ نفسه
 
إحصائية العضو






شيخ نفسه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS منتديات لك عيوني ابداع وتميز

 

 

 

 

 

 

افتراضي عِشْق بَنَآتْ ..}


 



عِشْقُ بَنَاتٍ



- سَتَكونُ بِدَاية لِروَاية لنْ تَنتَهِي !

- سَتَكونُ حُرُوفاً لِقصّة عِشقٍ لنْ تَتكرّرْ !

- سَتَكونُ حَالة حُبٍ اسْتثنَائِية بَينِي وَ بَينَه !

إِحْدَى مَا سَبَق .. قَدْ تَكُون جُمَل مَرّت فِي خَيَال أُنثَى عَاشِقَة !

وَقَد تَعِيشُهَا كَمَا رَسَمَتهَا فِي خَيَالِها الوَرْدِّي النَّقيْ !

وَلَكِن لأيّ شَخْص سِوَاهَا .. سَتَكُونُ مُجَرَّد قِصَّة حُبِ أٌخرَى !

. . . .




عِشْقُ بَنَاتٍ {1}


كَانَ حُبَّا جَارِفَا .. وَلَكِنه لَمْ يَكُنْ فِي مَجْرَاه الصَّحِيحْ !

كَانَ زَوجُ أختِهَا !

بَدَأتْ فِي حُبِّه بَعْدَ وَفَاةِ وَالِدِهَا .. كَانَتْ فِي عَامِهَا الرَّابِع عَشَرْ !

فِي كُلِّ مَرَّةٍ يُذْكًرُ اسْمَهُ كَانَتْ تَبْكِي بِشِدَّة !

تَعْلَمُ تَمَامَا فَدَاحَةُ مَا تَقُومُ بِه !

لَكِنَّها لا تَسْتَطِيعُ أَنْ تَتَوَقَفَ الآن بَعدَ أَنْ بَلَغَت عَامَها العِشْرِين !

( رَائِحَةُ خِيَانَةٍ هُنَا ) !

. . . .



عِشْقُ بَنَاتٍ {2}

يَبْلُغُ عَامَه السَّابِعَ عَشَر ..

بَيْنَمَا هِيَ سَتَحْتَفِلُ بِعَامِهَا [COLOR="rgb(221, 160, 221)"]الحَادِي وَالعِشرِينْ
قَرِيبَا !

سَكَنَتْ بَيْنَهُمَا مَشَاعِرُ حُبِّ صَادِقَة ! حَقِيقِيَّة !

سَتُصْبِحُ ذِكْرَى حُبٍّ لِكِلَيْهُمَا ..

بَِعدَ زَوَاجِهَا .. وَرَحِيلُهُ لِلخَارِج لإِكْمَال دِرَاسَتِه !



. . . .


عِشْقُ بَنَاتٍ {3}

كَانَتْ تَرَاهُ كُلَّ صَيْفٍ !

عِنْدَمَا تَجْتَمِعُ عَائِلَتَهُمَا فِي كُلِّ سَنَةٍ ..

كَانَ اللّقَاءُ يَتِمُّ فِي نَفْسِ المَكَانِ .. خَلْفَ أَسْوَارِ المَنْزِلِ

لَمْ تَكُنْ تُحِبّهُ بِقَدْرِ مَا أَحَبّهَا ! كَانَ يُقَدِسُهَا !

عَلِمَتْ أَيُّ نَعِيمِ حٌبٍّ كَانَتْ تَنْغَمِسُ فِيهِ بَعدَ رَحِيِلهِ فِي حَادِثٍ مُرَوُّع ٍ!



. . . .


عِشْقُ بَنَاتٍ {4}

أَحَبّتهُ بِجُنُونٍ ! وَبِدُونِ مُقَدِمَاتٍ !

هُوَ يَقطُنُ مَدِينَةً أُخْرَى .. لَمْ تَعُدْ تَصِلُ إِلَيْهَا أَخْبَارَهُ

وَفِي المَرَّاتِ القَلِيلَةِ الّتِي كَانَتْ تَحْظَىَ فِيهَا بِقُرْبِهِ

كَانَ يُصَارِحُهَا بِحُبِّهِ لأخْتِهَا !

لازَالِتْ تُحِبُّهُ .. بِجُنُونٍ !

. . . .


عِشْقُ بَنَاتٍ {5}

أَحَبَّ فِيهَا طُفُولَتَهَا الّتِي امْتَدَتْ مَعَهَا حَتَّى سِنّ المُرَاهَقَةِ !

وَكَانَ ذَلِكَ يَزِيدُ تَأَجّجَ حُبَّهَا فِي قَلْبِهِ !

أَحَبَتْهُ .. وَ رَسَمَا قِصَّةَ حُبِّ جَمِيلَة ٍ!

تَغَلْغَلَ الرُّوتِينُ يَوْمِيَّاتُهُمَا .. بَينَ فَترَةٍ وَأُخرَى تَقَعُ بَيْنَهُمَا بَعْضُ الخِلافَاتِ ..

تَصَوَّرَا أَنَّهَا سَتَنْتَهِي تَمَامَاً .. لَكِنَّهَا كَانَتْ تَشْتَدُّ !

وَجَدَتْ رَاحَتَهَا فِي بُعْدِهَا عَنهُ .. رُغمَ أَنَّهَا تُحِبُهُ مِنْ صَمِيمِ قَلْبِهَا !

. . . .


عِشْقُ بَنَاتٍ {6}

امْتَلأَتْ مَكْتَبَتُهَا الصَّغِيرَةُ بِأَوْرَاقٍ حَمْرَاءَ كَثِيرَة ٍ!

وَبِرَسَائِلَ وَخَوَاطِرَ كَانَتْ تَكتُبُهَا عَنهُ !

وَتَصِفُ فِيهَا مَشَاعِرَهَا الّتِي رَافَقَتْهَا سَنَوَاتِهَا السَّبَعْ مُنْذُ أَنْ بَدَأَتْ فِي حُبِّه ِ!

تَمْلِكُ الكَثِيرُ مِنْ عِلَبِ عِطْرَهُ المُفَضَّلِ الذِي تُصِرُّ عَلَى اسْتِخْدَامِهِ !

وَيَطغَى اللَّونُ البَنِّي الذِي عُرِفَ بِحُبِّهِ عَلَى جَمِيع مَا تَقْتَنِيه !

هُوَ .. لا يَعْلَمُ شَيْئَا !


. . . .


عِشْقُ بَنَاتٍ {7}

تَقَدَمَ الكَثِيرُ لِخطْبَتِهَا وَطَلَبِ القُرْبِ مِنْهَا

كَانَتْ تَرْفُضُهُمْ جَمِيعَا ً!

لازَالَ يَسْتَوْطِنُهَا حُبُّ طُفُولِيّ !

وَفَارِسُ أَحْلامُهَا الذِي أَحَبَّتهُ صَغِيرَا يَعِيشُ الآنَ قِصَّةَ حُبٍّ أٌخْرَى !

لا زَالَتْ وَالِدَتُهَا تَنْتَظِرُ مُوَافَقَةَ ابْنَتِهَا عَلَى أَحَدِهِمْ !

بَيْنَمَا هِيَ تَعِيشُ لِـ انتِظَارِهِ !

. . . .


عِشق بَنَاتْ {8}

قلبُها يتّسعُ لـ رجُلين - والقلْبُ يعشقُ اثنينِ أحياناً !!

انْشطارُ قلبٍ وَ عقْلٍ بينَ:

حنينٍ لـ الأوّلِ وَ .. [COLOR="rgb(221, 160, 221)"]وفاءِ[/COLOR] لـ الثّاني !

عندماَ طرقَتْ أصابِعُ الاخْتيار بابَها ؛ فتحتِ الباب / ثُمّ

مَضَتْ دُونَ اصطِحابِ أحدِهِما - بعْدَ قرارٍ بـ أنْ لا مزيدَ من الانْشطار !

. . . .



عِشْقُ بَنَاتٍ {9}



ثلاثُ سَنواتٍ بليالِيها وأيامهَا كانت كـ حِلم نابض بالحب عَاش بدَاخِلهُما



لمْ تعلّمه هذهِ السّنين كيف يُبقي على حبه



رأى فِي غيرها ماصَرفه عنَها !



علمَت هي ! إختنقت ولمْ تتفوه بكلِمة ’!



بعَد ثمانِية أشهر فقط ، عَلِم إيُّ خائن [COLOR="rgb(221, 160, 221)"]هُو [/COLOR]!



طلب منها السَّماح !



[COLOR="rgb(221, 160, 221)"]هي[/COLOR] .. صَغُر في عينيها كثيرآ حتى لم تعُد ترَاه !



لآ زال هُو يَبكيها !





. . . .


عِشْقُ بَنَاتٍ {10}

قطعاً /

هُناكَ جسرٌ يُعيدُني إليْك

وبلا شكٍ بـ إمكاني عبُورَهُ , فـ أصِلُك



كلّ ما يلزمُ، أنْ أنحرَ كبْريائي

أنْ أغُمضَ عين قلبي عن خداعِكَ

أن أتخلّى عن ذكرياتي بـ تفاصيلِ خيانتِكَ

أنْ أتجاهلَ أحلامي بـ نسيانكَ / في البُعْدِ عنك!

. . . .


عِشْقُ بَنَاتٍ {11}
لا تجَالسُ إلاّ الليلَ وَعَباءتُه المُخمَليّة ،‘

لفّت جَسَدهَا بيَديهَا ،

بَعدَ أن قتلهَا صَمتٌ مُستفِز للبُكاءِ عَلى إكتِشافِهَا للفرُوقِ بَينَ قلبَهَا وَقلبهُ ،

الآنَ يقبَعُ فِي ذِهنِهَا صُورَةٌ سَوادَءُ لا تَعلَمُ سِرّهَا !

،

هي بحَاجةٍ لنفضٍ لآثارٍ وترَاكمَاتٍ مِنَ النَّزيفِ - وَبشفافِيةٍ جِدَّاً -

أخَذَت تَلعَنُ حَاسَّتها العَاطِفيَّةِ وَتلعنُ [COLOR="rgb(221, 160, 221)"]السَّهَرَ[/COLOR] !

،

وَتحَوَّلَ الحُبُّ إلى إعجَابٍ وَمُجَّردِ أخًوَّةٍ

عِندَمَا / عَزَّزَتِ الرُّضُوخَ للأمرِ الوَاقِعِ فِي عَقلِهَا البَاطِنِ !

. . . .


عِشْقُ بَنَاتٍ {12}

رَأتهُ أتِياً مِن بَعِيد يَرتدي مِعطفهِ الأسَود وَينفخ الهَواء فِي يَديه

مَحاولة مِنه لتدفِئتهَا

كَانت تًراقِب عَفويته وتبتَسِم

تَحمل دَاخل قَلبها الصَغير حٌباً لِهذا القَابع أمَامَها

حٌباً وُلد دَاخِلها وَعاش دَاخلها ولن يرى النُور أبَداً

لأنَ هُناك مَا هُو أقوى مِنها يَمنعَها مِن الَتفوه بِـ [ أحُبَك ]

كَيف لا وَهي غيَر قادرة عَلى أن تًحدِثه أوَ حَتى تَسمَعَهُ

وَلا يَستطيع التَعامل بِها إلا بِـ [ Sign ******** ]



. . . .




يَتَّسِعُ المَكَانُ لإضَافَتِكُمْ !
[/COLOR]

 

 

 

رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.