[ مدخل
أصبحت فى زخم الحياة فريدآ
لاجود بين العارفين عنيدا
فكتبت من ما جاد لى الهوا
من طرق حرف شدته لاجيده
ومن بحر وجدى صغت فلسفة الهواء
لاعيد للعقل الكبير طريقه
فالاحترام أساس مبداه انا
لاضيئ عتمة جمع عارفين
حينما أرى مترادفات هذا الوقت
فاننى اتوه خجلاً
من ما يتعاضم لى
فـ بينما أجول فى عالمى الخاص
أجد فوارق عده
بأختلافات متناقضه
وبأرتكازات متغيره
مابين الحين والحين
أجد مابين دواخلى
أثارة الرجل الصامد الهادئ
العنيـــد بطبعه
وبأسلوب تكوينه
فسياسة الوضع تفرض تكوينات عده
ليس لطبعى واسلوب تعاملى
ولكن
ما نراهن عليه الان
هو الأعظم
لان سياسة الترجل عن العادات
اصبحت متأزمه
كأن نناشد ببقاء قيمنا لمجرد التفوه بأداة النطق المتصله
دون المضى الى فعلٍ مخلد
فــ هذا ما تأمرنا به عقلياتنا وهوية تطلعنا
(
الكلام مأخوذ خيره يالربع )
بايجازٍ آخر لما بين القوسين نتفوه أكثر بكثير من ما نفعله عادةً !!!!
أعود الأن الى سياستى الخاصه
فالأحترام من أساسيات التكوين الوجدانى والنفسى
والمضى فى بوتقة الفرض المباغت شرٌ لابد من أن تصبح جوانبه يوماً ما
(
أحترمنى فسوف تجد ماتريده يوماً )
مقوله ناقصه لأديبٍ عاش عصره فمات ولم يكملها
فــ ها أنا الأن أكمل الضلع الناقص من مربع الحرف المدفون
(
أحترمنى يوماً حتى تكون عاده وليست ممارسه
من أجل شى
فتكوين العضماء أساسه الأحترام السائد مابين الأطياف والأقطار )
لتترجمَ الغايه يوماً ما بغلافٍ ملئهُ المصداقيه
فمبررات واقعنا قد لا تكمل أبجدية مانريد فرضه
فسياسة الفرض المعلن (
شرٌ لابد أن تتأزمُ أطرافه يوماً )
فلابد أن تقتل دوافع المباغتةِ بها
فأين هى دوافع الكلام الصادق؟؟
وأين هى سياسة التبادل الحى لشئٍ من الأيحاء لتبرز طاقة الجسد الكامنه بفعلٍ يملئه الأيجاب
ببعدٍ من السلبيه
ثورة حرفِ أصاغها الجنون وعقليةً حرفى تترجل عن مغدقها الأن
فقلمى أراد المضى بغفوه زمنٍ انهكه وهو يكتب حتى فاض به مافاض
فأحرفى مليئ بجنون الحرف المتسلطن
وفلسفة العقل المتمكن
فالعنيد بأسمه عنيدٌ بمضى حرفهِ قدماً
فهو لا يقبل لحرفهِ التجزئه أبداً
ولا يقبل القسمه على أثنان
مهما تعاضمت الأمور
وأختلفت موازين الثبات
وقفه
مادوون بالأعلى
ماهى الأ فلسفةً حرفٍ دون بأبجديهٍ جارفه
فأرتكانات فكرى لا تحظى بجانب السلبيه
لانها دوما ماتعاشر الأيجابيه
بتفردٍ مطلق وحر
فهذا هو فكرى
أذن هذى هى فلسفتى
وهذا هو تدوينى
مخرج ]
طرقت أبواب الجميع كثيره
لأجول مابين النفوس جميعا
فوجدت من جاء لحرفى مغدقاً
بسيل محبرةٍ تصيحُ حنيناً
ووجدت من زار الحروفِ لينبهر
بجنون شخصٍ يعرف
بــ العنيـــــــد
عـــ
ج ــاج الســـ
ن ـــين
العنيـــــد