الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام الإداريه > لك عنوني مواضيع مكرره
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
 

رؤيتـــــــــي

لك عنوني مواضيع مكرره


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 07-19-2009, 08:40 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شيخ نفسه
 
إحصائية العضو






شيخ نفسه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS منتديات لك عيوني ابداع وتميز

 

 

 

 

 

 

افتراضي رؤيتـــــــــي


 

مـــدخل

نــاسً بحــاجه تــرتجي حـــاجة النــاس
ونــاسً بلا حـــاجه ولاكـــن (شحيحـــه)


عندما تُذل النفس وتُكسر وتُرمى بِتلك المشاعر أرضً ويداسُ عليها بِأسم الحاجه

أنفاسً غرقت بِذل الأخرين متسكعةً بتِلك الطرقات وما بين الأزقه وفي الشوارعِ والأسواق

لكِ تنشدُ قوة يومِها ولقُمة عيشها

زمنً أذلهم وأودى بِهم وأراهم الموت كُل يوم ولكن بمشاهدً عده

مشاهدً مُتكرره بتُ أراها كُل يوم

هُنالك من تحمِلُ طفلتها وتنشدُ بِها القليل من المال

أنظروا جيداً لِـــ هذهِ الصوره






هذهِ أمرأه تركت منزِلها أذا كان لها منزل قابعتن بين الماره ملقيتن بِجسدها وبِــ أحضانِها طفلً

مُنهك يشتمً روائِح المدينه ودُخان السيارات أليس ظلمً بِــ أن يُحرم ذالِك الطفل لذة النوم مبقين عينيهِ

مفتوحتانِ لأجلِ والِدته حتى تسأل بهِ وتطلب كل من يمرُ بِها

ما الذي دفعها لِــ ذالك أليس مكانها الصحيح هو منزِلها وبين أبنائِها

أنظروا لها

مادفع بها ألا ( الحاجه وضيق ذ ات اليد )

وهُنالِك أيضاً من يتخذ أشاراتُ ألمرور مكاناً لهم ليسئلون حاجتهم

فما أن تُضيء تلك ألأشاره وتصبِح حمراء يُطلقُ لِــ قدميهِ العنان ليطرقُ نوافِذ السيارات

يُطالبُ بقوةِ يومه

تأملو هذهِ الصوره جيداً





أطفال لايتجاوزون الثامنه من العمر مُشردين بِــ تلك الشوارع

مُعرضين أنفسهم للذلِ في كُل وقتً وحين

ولكن هُنالك من ترقُ قلوبهم لهم فا يُخرِجُ مايُقدره الله عليه ليرسُم أبتسامةً من الرضى لهم

ومنهم من يتعاطف مع ذالِك السائل ومنهم من يرمُقه بِــ نظره ومنهم من يتلفظ عليهم

بقولً يجرحُ مشاعر تلك الطفوله

لِما نحنُ هكذا نتعمد الأساءه لغيرنا ؟

لِما التجريح وقتل المشاعر ؟

لِما الأ ذللا والتفن بِــ أجادة صورِه ؟

لِما نُحبُ هكذا

هل لأِننا غيرُ مستشعرين بِــ تلك الفئه وغيرُ مُدركين لِحالِهم

أو لأِننا نملُك المال وطيب الحال ورغد العيش لانعترف بهم !!

نقول ( اللهم نفسي نفسي ) هكذا دينُنا علمنا

ما أتمناه بالفعل هو أن نلعب هذا الدور وأن نضع أنفُسنا مكان هؤلاء ممن هم جزءً منا

ماهو حالنا بالفعل ؟

فا لتتخيلو معي أحبتـــي

حياة ذالِك البأس السائل ممن أودت بِهم الحياه للفقرِ ومدقعاتهِ

كيف هي أو كيف تكون ؟

ينهضُ مع بزوغ ذالك الفجر مصليً وداعيً ربه بأن يسوق لهُ رزقه

عندها يلتفت يمنةً ويُسره لِـــ يبحث عن مايسد بهِ جوعه ويملئ رمقُ عينيهِ به فلا يجده

يبحثُ ويبحث فلا يجد سِوى الهم الذي يسكُن أرجاء منزله والفقر الذي يسكُن زوايا مملكته

حينها ينظرُ لحاله فايتحسر على ماهو عليه من وضعً مؤسف يباتُ بجوعً مؤلم وينهض بجوعً

قد مزق أحشائه

ينطلِقُ والحزنُ قد رسم خُطوطه والبؤسُ قد أعتلى وجهه وخط ملامِحه

يُطلِقُ قدميهِ لِــ يجوب تلك الطُرقاتِ باحثاً عن مايروي ضمئه ويُشبع نفسه

يسئلُ هذا وذاك مُلقي بوجههِ الحزين في أحضانِ الماره

مـــن واقــــع مــا رأيــــت

( طفله تبلغُ مِن العمر السادسه تملُك مِن الجمالِ الشيء الكثير مُمزقة الثيابِ بالية الحال

تلوبُ تلك الشوارع معرضةً نفسها للخطرِ في كُل وقتً وحين ملامحً قد أكتساها الخوف

همت بـِ طرقِ نافذةِ أحد الوافدين مِن الجنسيه الهنديه فسألتهُ مِن المال القليل فابات بِــ نهرِها وأبعادِها

ضلت الطفله تتوسل أليه وتترجاه بالقليلِ فقط

مما يملِكُ لِــ تأكُل أو لِــ تعيش أفراد أُسرتِها

بات ينظر أليها بغضبً عارم وفي عينيهِ الشرارُ يتوقد فا بصق بِــ وجهِها

أترون هذا الكم مِن الذُل ولِمــــاذا ؟؟

لأِجل كسرةِ خبزً تسدُ بِها جوع يومِها

باتت بيديها الصغيرتين تمسحُ دُموعها متراجعةً خلفها

جالسةً على ذالِك الرصيف باكية لِما حصل لها )

حينها تخيلتُ نفسي مكانها 00 ماذا سوف أفعل ؟

تقطع قلبي حينها لِما رأيت فما كان بي ألا أن رمقتُ هذهِ الدُنيا بِما تملُكها من حقاره وذل

ألا يكفي مافعلتيه بِـنا ؟؟

أهكذا تجعلينا مُشردين تا ئهين لاتملِكين ألا الذُل والهوان لنا

أهذا الذي أستطعتي أن تفعليه بِنا

ألا تملكين الرحمه ؟

أُنظري ألى حالِ تلك الطفله وتلك الأم أيُعجبُكِ ذالك

أأنتي راضيه عن حالِ كُلن منهم !!

صورً عديده في مُجتمعاتِنا نراها باليومِ مئات المرات

ولاكن ما با اليدِ حيله 000 تضيقُ بِنا السبُل أمام هولِ مايجري ومانراه

تأملو هذهِ الصوره أيضاً







أنظروا لِــ هذا العاجز مُفترِشً الطريق مُلقيً بِــ جسدهِ الضعيف المُتهالك

أهذا هو مكانهُ الصحيح 00 في أزقة الشوارع

من كان في عُمره يتوسد الراحه وينعم بِــ طيب العيشِ ورغده يجد من يخدُمه ويُقدم على راحته

بعد هذا العمر الطويل مِن العطاءِ والشقاء واكن ما دفع بهِ أِلى ذالِك ألا ( الحاجه وضيق ذات اليد )

صورً تدمعُ لها الأعيُن وتتقطعُ لها القلوب وتتعبُ لها الأنفُس

أيصل بِنا الحال أِلى ذالك ؟؟

يامن تملُكون المــــال ورغد العيش

أشكروا الله على نِعمه العديده وفضئِلهِ الجمه

ولاتتكبروا على أحد بِـ شيء مهما كان تواضعوا أبتسِموا

فأن ( الأبتسامه بِــ وجهِ أخيك صدقه )

أعطوا بِما يُقدِرُكم الله ولو بالشيء القليل لاتستكثِروا عليهم بِــ شيء

فاتذكروا جيداً بِــ أن جميع النِعم زائِله بِــ أمره فلا تبخلو بِما تجودُ بهِ أيديكُم

فامثلما أعطاكم المال وأمتعكم به فا هو قادرً على سلبهِ منكم في أي لحظه

فا لِـــ تشكُروا الله كثيراً على عطاياه ونِعمه

فا ما كتبتهُ هُنا ماهو ألا من بابِ رؤيةً خاصه

لم أستطع التغاضي عنها أو السكوت


مخــــــرج

ياشين قل الصديق ومسة الحاجة
وفقدانك الحاجة اللي كنت ذاخرها
وجفوة أعز الناس لاصرت محتاجة
تثر على النفس وتكدر مشاعرها
واللي يزود عذاب القلب وأزعاجه
مقابل الناس لاشانت خواطرها


مُلاحظه

أعتذر ياساده عن الأِطاله ولكن مادوِن أعلاه ماهو ألا واقع
فاواقِعنا هذا لا يحتمِلُ الأختِصار




بقلمــــــــــــي

 

 

 

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.