الرجل عند كلمته

[ماركه مسجله]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مقولة ( الرجال عند كلمته )

دائما نسمعها ودائما تأخذنا الى العديد من المنعطفات الخطره

سبب طرحي لهذا الموضوع هو ..

استمعت الى احد برامج

اذاعة القرآن الكريم اثناء خروجي من الدوام اليوم

البرنامج كانت مواضيعه متشعبه

لكن ما لفت انتباهي وشدني لكتابة هذا الموضوع

هو القصة التاليه

روى ضيف البرنامج وهواحد مأذوني الانكحه قصة حدثت امامه

يقول فيها

طلبني احد الرجال لتسجيل عقد نكاح ابنته على احد الرجال

فعندما ذهبت اليهم وطلبت الوثائق الخاصه ارتابني شيئ من الشكوك

اولا : ( البنت عمرها 14 سنه فقط ) من واقع دفتر العائله لوالدها

ثانيا : المتزوج من واقع بطاقته يبلغ من العمر 70 عاما

هنا طلبت ام البنت بعد ان جهّزت العقد وعمر ام البنت لا يتجاوز 45 عاما

وقلت لها هل توقعي ام تبصمي فقالت لا انا ابصم فقلت ابصمي هنا فلاحظت ان يدها

يد امرأه تتعدى السبعين عاما

فقلت لها انتي لست فلانه يقصد ام البنت يقول الشيخ انا لا اعلم هل هي امها ام لا

لكن الشكوك كانت تساورني .. هنا طلبت البنت

سألتها هل تقبلي بهذا الرجل زوجا لك .....


قالت لا وهي تبكي !!!!

يقول الشيخ ..

ضربها والدها كفاً اسقطها على الأرض حتى انه بان لنا جزء من عورتها

قال الشيخ امسكنا بوالدها ومنعناه عنها ..

يقول الشيخ ..

عرفت ان والد هذه البنت قد هدد والدتها بالطلاق اذا لم تقنع ابنته بالزواج من هذا

الرجل ومع ذلك اصرت امها على الرفض حتى لو كان ثمن عدم اقناعها الطلاق

فأتي بإمرأة اخرى لتكون اثناء العقد بمثابة الام

السبب من وراء ذلك !!!!!

يقول الشيخ عرفت ان سبب اصرار الوالد على تزويج ابنته من هذا الرجل الكبير

في السن انهم كانوا جلوسا على وليمة غداء وكانوا يتحدثون مع هذا الرجل الكبير

عن مقدرته على الزواج وانه ليس كفؤ وكان والد البنت هومن اثار الموضوع

فطلب منه هذا الرجل ان يكون على قدر تحديه ويزوجه ابنته فوافق فورا دون اي

تفكير ..

هنا ... سؤالي

هل في مثل هذا الموقف يجب ان يكون الرجل عند كلمته ؟؟؟

منقوووووووووووول

 

 

[ЌĥâĻēĐ]

لا ومن ثم لا لو مدري شنووووووووووووووووو انا ازوج بنتي بالغصب ؟؟؟ ليه وين الرحمه وين العطف < ولا شي وبعدين البنت مو سسسسسسسسسسسسسسسسسسسلعه عندنا علشان ازوجها اللي ابيه انا < يوه ارتفع ضغطه

يسسسسسسسسسسلمو على هيك مووضوع والله يعطيك العااااااااافيه تقبلي مرووووووووري والله يعطيك العاااااااافيه

ЌĥâĻēĐ

 

 

[ماركه مسجله]

اتقبل مرورك يالغالي وعلى العين والراس

بس المره الجايه ولا عليك أمر قول : تقبل ... وليس تقبلي !!!!

<<<< شفت يالمدير ... ما قلت لك ؟؟؟

عموماًً شرفني مرورك الجميل وردك الاجمل.... ولاعدمناك

وتراني مرتفع ضغطي قبلك !!!


تحيتي والله يحفظك


مانلاااااااااااااه

 

 

[الدايفنك]

اخي ماركه مسجله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصه مؤثر وهذه حاله من حالات كثيره نواجهه في هذه الحياة اللتي دائماً يكون العنف هوا الطريقه السائده في حل هذه القضيه ... وأنا اقراء موضوعك تذكرت انني قرائت موضوع في جريدة عكاض قبل شهرين وشدني صراحه وبحثت عنه حتى وجدته وهو المذكور ادناه يمكن يكون فيه بعض الاجوبه اللتي طالما سألنا عنها


إجبار البكر على الزواج


أجمع أغلب الأئمة و الفقهاء على إباحة إجبار البكر غير البالغة على الزواج بحجة أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال: “البكر تستأذن”.
كيف نضمن أن الصغيرة عندما تبلغ وتكبر سترتاح نفسياً، وتشعر بالقبول لاختيار الولي؟ وفي هذه الحالة أمامها خياران, إما أن تحمل لقب مطلقة في مجتمع لا يرحم, وإما أن تحيا حياة بائسة تعيسة تشجعها على الانحراف بدلاً من أن تصونها؟
*هناء الحربي
- يجيب عن هذا التساؤل وليد بن علي الحسين عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم:
إنما أجاز الفقهاء تزويج البنت الصغيرة غير البالغة دون إذنها لمصلحتها وليس لمصلحة وليها، فقد علل الفقهاء الجواز بقولهم: “لئلا يفوتها الزوج الكفء”، وهذا ما ترجوه كل عروس، وجواز تزويج الصغيرة لا ينافي حقها في اختيار الزوج؛ لأن الشرع جعل ذلك إلى أبيها الذي ينوب عنها في اختيار الزوج، كما ينوب عنها في التصرف بمالها وغير ذلك من المصالح المتعلقة بها، نظراً لعجزها عن التصرف بنفسها؛ لعدم اكتمال عقلها وقدرتها على الاختيار لصغر سنها، فحتى لا يفوتها الزوج الكفء الذي تقدم لخطبتها أجاز الشارع للأب تزويجها بغير إذنها، لأن الزواج أمر فطري وإذا فاتها الزوج الكفء قد لا يتقدم إليها مرة أخرى، كما هو واقع اليوم من الذين يردون الزوج الكفء بحجة إكمال الدراسة، أو غير ذلك، فيقلُّ بعد ذلك الخُطَّاب وقد لا يتقدم لها بعد ذلك إلا من لا تراه أهلاً للزواج فتضطر لقبوله أو تمكث بلا زواج.
فالجواز مقيد بمصلحتها، ولهذا ذكر الفقهاء أنه لا يجوز للأب أن يزوجها بغير الكفء لعدم مصلحتها في ذلك، فإن زوجها بغير كفء فالنكاح باطل؛ لأنه عقد لها عقداً لاحظ لها فيه، كما لو أهدى مالها أو تصدق به، فإن ذلك لا يصح، ولأنه نائب عنها شرعاً فلا يصح تصرفه لها شرعاً بما لا حظ لها فيه، ولأن نظر الأب منوط بالمصلحة وهذا مخالف لها.
وعلى هذا فإن كان تزويج الأب لابنته الصغيرة لا يفضي إلى مصلحة، كما لو زوجها طمعاً في المال فإن ذلك لا يصح؛ لأنه لم ينظر في عقد النكاح إلى مصلحتها.
كما قد قيد الفقهاء أيضاً جواز تزويج البنت الصغيرة بالأب فقط، نظراً لشدة شفقته وحرصه على مصلحة موليته، وغير الأب لا يقوم مقامه في ذلك، فلم يجيزوا له تزويج الصغيرة.
وجواز تزويج الصغيرة لا ينافي الآية، لأن اختيار الأب مبني على النظر إلى مصلحتها وما يؤول إليه هذا الزواج في المستقبل من تحقيق مقاصد النكاح، وحصول السكن، والألفة، والمودة بينهما، فيوافق على تزويجها إن رأى مصلحتها في ذلك، ولا تسلم البنت إلى الزوج إلا بعد بلوغها وقدرتها جسمياً، ومن الخطأ أن يحكم على تزويج الصغيرة ابتداءً بالفشل إذ لا يعلم ما يؤول إليه الزواج في المستقبل إلا الله –عز وجل- وكل زواج محتمل للفشل ووقوع الطلاق،حتى في الزواج المبني على اختيار الزوجة وقبولها، وإنما على الزوجين فعل الأسباب والتوكل على الله -سبحانه وتعالى- ودعاؤه بالتوفيق، فحصول المودة بين الزوجين يعود إليه سبحانه وتعالى، ولا يعيب المرأة وقوع الطلاق، لأنه لا يلجأ إليه إلا إذا خاف الزوجان ألا يقيما حدود الله تعالى ولم يستطع أحدهما معاشرة الآخر بالمعروف، ففيه رحمة بهما. ومن الخطأ اعتقاد كون زواج الصغيرة يعارض تعليمها، فللزوجة أن تشترط على زوجها مواصلة تعليمها، وهذا عائد إلى الاتفاق بين الزوجين، وكثيراً ما يكون الزواج من الأسباب التي تعين البنت على التفوق في دراستها لاستقرارها.
وقد يقع من بعض الأولياء اليوم إغفال مصلحة البنت وتزويجها لأجل مصالحهم وتتضرر البنت من الزواج، فهذا تقصير من الولي، فيمنع من التصرف الذي يضر بموليته.


تقبل مروري واسف على الاطاله

 

 

[ماركه مسجله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدايفنك

..إنما أجاز الفقهاء تزويج البنت الصغيرة غير البالغة دون إذنها لمصلحتها وليس لمصلحة وليها، فقد علل الفقهاء الجواز بقولهم: “لئلا يفوتها الزوج الكفء”، وهذا ما ترجوه كل عروس،
_____________________


.... نظراً لعجزها عن التصرف بنفسها؛ لعدم اكتمال عقلها وقدرتها على الاختيار لصغر سنها، فحتى لا يفوتها الزوج الكفء الذي تقدم لخطبتها أجاز الشارع للأب تزويجها بغير إذنها،

______________

ولا تسلم البنت إلى الزوج إلا بعد بلوغها وقدرتها جسمياً، .

عزيزي الدايفنك ... من إقتباس ردك في النقطه الأولى يتبين أن المتحدث

ذيّل نقطته بتزوييج الفتاه الصغيره إن وجد الزوج الكفؤ....

فهل تعتقد أن فارق السن حتى ولو كان الزوج كفوءاً ..

بالنسبه لي لا أعتقد ... وفي ظني أنه من أكبر عمليات الظلم

التي قد تقع في مجتمع من المجتمعات.


النقطه الثانيه وبصراحه .. لا أراها منطقيه وذلك للقول المقتبس من ردك (( نظراً لعجزها عن التصرف بنفسها؛ لعدم اكتمال عقلها وقدرتها على الاختيار لصغر سنها))

وهنا بصراحه لا أرى وجوب تزويجها ما دامت عاجزه عن التصرف وعدم إكتمال عقلها ...

إذن فهل من إكتمال عقلي وأنا والدها مثلاً .. أن أزوجها ببساطه لشخص يكبرها بأكثر من ستين عاماً . أين المنطق ..؟؟



النقطه الأخيره .. وهي أن الفتاه لا تسلم حتى تكتمل جسدياً وتبلغ سن الرشد

في هذه السن وخصوصأ في وقتنا الحاضر ولن أتكلم عن الماضي بتاتناً فالزمن والظروف المعيشيه تختلف ...

في هذا السن بالنسبه للفتاه .. قد تكون من أكبر إهتماماتها الذهاب للملاهي أو أخر تطورات الحلويات في السوق وخلافه ....

ومن الصعوبه كما ذكرت سابقاً وخصوصأ في هذا الزمن تزويجها بأي شكل من الأشكال

حتى ولو أجازها المشائخ والعلماء وتحدثوا عنها مراراً وتكراراً

تبقى هذه طريقه بشعه في التزويج .. ولا مجال لتقبّلها إجتماعياّ


تحيتي لك الدايفنك ... ولا هنت على مرورك وأسف على الإطاله.


ماااااااااااااانلاه

 

 

[ahmad]

اولا


اشكرك اخوي ماركة مسجلة على كتاباتك الجميلة وإسلوب حوارك



وجهة نظري


قبل ان يكون هل هو رجل ام لا هل هو عصىأ امر الله سبحانه وتعالى وامر رسوله صلى الله عليه وسلم ؟


بالطبع نعم اجبرها على الزواج ولاكن حوارك حول هل هو مثل لا لا لا

هذا الرجل لايمثل كل الرجال وهو واحد بالمئه من فئه معينه فئه عنوانها الخطاء بالخطاء

كيف لي ان اقنع إبنتي التي عمرها 14 بزوج عمره 70 !!!!!!!!!


لا لا والكارثه الاكبر ان كانو الشهود ليس هم الشهود بل مزورين زوآج بآطل اولا



تسآل الله السلامه والعافيه ولله الحمد انهم قله



ولكن لايمثلو الرجوله


تحيآتي لك ع الموضوع






وبالنسبة لكلمة تقبلي <<< كآن بترجع ردودك تراي موافق وبثبتها بعد ههههه >> الله يعينك ماشفت شي << مو قبل شوي يقول فآهمين < إستر بس

 

 

[ليتني .. حبيبتك]

الله يجازي الظالم

هذا عاداتنا وتقاليدنا اللي لازلنا متمسكينا فياها بس ليه؟؟؟
ليه نتمسك في الاشياء السيئه؟؟؟
اوكي الشي الزين مثل الحجاب اكيييد لازم نمسك فيه

بس ليه كلمة الرجال ماتنزل الارض؟؟
ليه؟؟
حتى لو كان على باطل كلمته المسموعه
ليه البنت لولد عمها غصبا عنها؟؟
وليه...وليه... وليه...؟؟؟
عشان الكبرياء .؟؟؟عشان مظهره بالنسبه للقبيله؟؟
وبنته؟؟ وش موقعها من الاعرب ؟؟؟
بصرااااحه قهررررررر وربي قهر
الله يعين هالبنت ويصبرها
وامثالها كثااااااار


تقبل مروري واحترامي

 

 

[ماركه مسجله]

سعدة الباشا مدير المنتدى كله والمنتديات المحيطه بالمنطئه .. ياأهلاً وسهلا ياباشا

صادق والله يامديرنا ... الحمد لله إن هالنوعيات ما يمثلون الرجوله ...

تحيتي لك ومشكوووور جداً على مرورك

وبالنسبه للمحذوف الله يستر عليه .. إنت تامر على رقاب

وياما وياما راحت مواضيع .. وش لون عاد ردود ... ولا يهمك يالذيب

تفدااااااااااك ...


تحيتي لك ومشكوور مرتن ثانيه ... ولا هنت


مااااااانلاه

 

 

[ماركه مسجله]

الله يصبرنا ويصبركم

ويصبر المسلمين والمسلمات ويخفف عليهم من الضغوط الدوليه

الليبراليه منها والعلمانيه ... والرأسماليه على رأسهم الدوله الأمريكيه اليهوديه....اللهم أمين.

الاخت/ ليتني ...

مسألة كلمة الرجل إنها ما تنزل للارض .. هذي مو مشكله عويصه فغالباً كلمة الرجل تنزل

وخصوصاً في وقتنا الحاضر .... ولكن الغالب إن كلمة الرجل تكون حمايه بعد الله للمرأه

فعندما تنزل كلمة الرجل للارض تجدين محارمه في الشوارع والأسواق بلا حياء أو خوف من الله

وبذلك ينتشر الفساد بكل بساطه .... وأيضاً عندما تكون كلمة الرجل قويه ولا تنزل الأرض

فسيحمي بذلك عائلته وبناته خصوصاً وأولاده عموماً ... من عقبات الزمن وخياناته...

وقد ذكرت البنت خصوصأ ... لإنها وفي مجتمعنا غالباً ما تكون الشيء الغالي ..

والذي نحمل فيه الشيء المهم .. نحمل فيها ونرى فيها كرامة العائله وشرفها وهذا هو المهم .....

عموماً أشكر لك مرورك الكريم وتفاعلك المميز

تحيتي لك

وماااانلاه

 

 

[الدايفنك]

عزيز ماركه مسجله صراحه انا معك في كلامك بس السؤال الذي يدور في ذهني هو موقف الشرع في هذه الحاله وهي تزويج البنت الصغيره من رجل مسن وبدون موفقتها ولعل الكلام المقتبس في ردي السابق لم يتم تناول هذه القضيه بعمق .المسأله اذا تكلمنا فيها من جهة المنطق والجهه العاطفيه فأن اي انسان عنده ضمير لا يقبلها بس نحن نعيش في دين اسلامي وهو الذي يحدد مسارنا بما يرضي الله سبحانه