|
|
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني |
|
|||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
|
05-22-2008, 08:35 AM | رقم المشاركة : 1 |
|
مختـارات أبـو خـالـد ( منوع ومتجدد )
الحمدلله رب العالمين
|
|
05-22-2008, 08:35 AM | رقم المشاركة : 2 |
|
|
|
05-22-2008, 08:36 AM | رقم المشاركة : 3 |
|
|
|
05-22-2008, 08:37 AM | رقم المشاركة : 4 |
|
|
|
05-22-2008, 08:37 AM | رقم المشاركة : 5 |
|
* كان رجل من الخوارج يغشى مجلس الحسن البصري .. فيؤذيهم ..
|
|
05-22-2008, 08:38 AM | رقم المشاركة : 6 |
|
|
|
05-22-2008, 08:38 AM | رقم المشاركة : 7 |
|
|
|
05-22-2008, 08:39 AM | رقم المشاركة : 8 |
|
استــعـدوا يانيـام !
|
|
05-22-2008, 08:40 AM | رقم المشاركة : 9 |
|
الناسكون يحاذرو(ن ) وما بسيئةٍ ألّموا كانوا إذا راموا كلاماًمطلقاً خطموا وزموا إن قيلت الفحشاء أوظهرت عمُوا عنها وُصمّوا فمضوا وجاء معاشرٌبالمنكرتِ طموا وطموا عدلوا عن الحسن الجميلِوللخنا عمدوا وأمّوا وإذا هم أعيتهُمُشنعاؤهم كذبوا وأمّوا فالصدرُيغلي بالهوا) جِسِ ) مثل ما يغلي الُمحَمُ منـاجــاة إلهي ! إن كنت لا ترحم إلا المجتهدين ، فمن للمقصّرين ؟ وإن كنت لا تقبل إلا المخلصين ، فمن للمخلّطين ؟ وإن كنت لا تكرم إلا المحسنين ، فمن للمسيئين ؟ إلهي ! ما أعظم حسرتي ، أُذكّر غيري وأنا الغافل ! وما أشد مصيبتي ، أُنبّه غيري وأنا النائم ! إلهي ! جُد بالعفو على مُذكّرٍ متكلف ، وسامع متخلف . إلهي ! إذا دللت السالكين عليك .. فوصلوا بحسن موعظتي إليك .. أتراك تقبل المدلول وترُدّ الدّليل ؟ إلهي ! ما أعظم شقوتي إن لم تغفر لي ..وما أشد ندامتي إن لم ترحمني .. يا رب إن عظُمت ذنوبي كثرةفلقد علمتُ بأن عفوك أعظمُ إن كان لا يرجوك إلا محسنفمن الذي يدعو ويرجو المجرمُ !! أيــن نحن من هـؤلاء؟ قيل لأبي عثمان النيسابوري :ما أرجى عمل عندك؟ قال: كنت في صبوتي يجتهد أهلي أن أتزوج فآبى فجاءتني امرأة فقالت: يا أبا عثمان! أسألك بالله أن، تتزوجني ، فأحضرت أباها- وكان فقيرا - فزوجني منها ، وفرح بذلك . - فلما دخلت إليّ رأيتها عوراء عرجاء مشوّهة .. قال: وكانت لمحبتها لي تمنعني من الخروج ، فأقعد حفظا لقلبها ، ولا أظهر لها من البغض شيئا .. وإني على جمر الغضى من بغضها قال: فبقيت هكذا خمس عشرة سنة حتى ماتت ، فما من عملي شيء هو أرجى عندي من حفظي قلبها
|
|
05-22-2008, 08:42 AM | رقم المشاركة : 10 |
|
أنسيت يامغرور أنك ميتأيقن بأنك في المقابر نازلُ تفنى وتبلى والخلائق للبلىأبمثل هذا العيش يفرح عاقل؟! رضى نبينا صلى الله عليه وسلم عن ربه من أراد أن يعلم حقيقة الرضى عن الله عز وجل في أفعاله .. وأن يدري من أين ينشأ الرضى فليفكر في أحوال رسول الله صلى الله عليه وسلم .. فإنه رأى أن الخالق مالك ، وللمالك التصرف في مملوكه.. ورآه حكيماً لايصنع شيئاً عبثاً .. فسلم تسليم مملوك لمالك حكيم.. - بُعث صلى الله عليه وسلم إلى الخلق وحده والكفر قد ملأ الآفاق .. فجعل يفر من مكان إلى مكان واستتر في دار الخيزران ( دار الأرقم ) وهم يضربونه إذا خرج .. ويدمون عقبه ،وشق السّلى على ظهره، وهو ساكت ساكن !! - ويخرج كل موسم فيقول : من يؤويني .. من ينصرني ؟! ثم خرج من مكه فلم يقدر على العود إلا في جوار كافر .. ولم يوجد في الطبع تأنف ، ولا في الباطن اعتراض . - ثم يبتلى فيشدُ الحجر .. ولله خزائن السموات والأرض!! - ويقتل أصحابه ، ويشج وجهه، وتكسر رباعيته.. ويُمثل بعمه وهو ساكت !! - ثم يرزق ابناً ويُسلب منه ( هو إبراهيم أبن النبي صلى الله عليه وسلم ) فيتعلل بالحسن والحسين ( أي ينشغل بهما ) فيُخبر بما سيجري عليهما . - ويسكن بالطبع إلى عائشة – رضي الله عنها – فيُنغص عيشه بقذفها . -ويبالغ في إظهار المعجزات فيقوم في وجهه مسيلمة والعنسي وابن الصياد . - ويقيم ناموس الأمانة والصدق فيقال : كذاب ساحر !! -ثم يعلقه المرضُ فيوعك كما يوعك رجلان وهو ساكن ساكت .. - ثم يشدد عليه الموت فتسلب روحه الشريفه وهو مضطجع في كساء ملبد وإزار غليظ !! - هذا الشيء ماقدر على الصبر عليه كما ينبغي نبي قبله ،ولو ابتليت به الملائكة ماصبرت. - هذا آدم عليه السلام تباح له الجنة سوى شجرة ، فلا يقع ذباب حرصه إلا على الفقر . ونبينا صلى الله عليه وسلم يقول في المباح : " مالي وللدنيا " - وهذا نوح عليه السلام يضجُ مما لاقى .. فيصيح من كمد وجده :{ لا تذر على الأرض من الكافرين ديّارا }.. ونبينا صلى الله عليه وسلم يقول " اللهم أهد قومي فإنهم لا يعلمون " - هذا الكليم موسى صلى الله عليه وسلم يستغيث عند عبادة قومه العجل.. ويتوكأ على القدر قائلاً { إن هي إلا فتنتك } ويوجّه إليه ملك الموت فيقلع عينه . وعيسى صلى الله عليه وسلم يقول : إن صرفتَ الموت عن احد فاصرفه عني . ونبينا صلى الله عليه وسلم يخير بين البقاء والموت فيختار الرحيل إلى الرفيق الأعلى - هذا سليمان يقول : { هب لي ملكاً } ونبينا صلى الله عليه وسلم يقول " اللهم اجعل رزق آل محمد قوتاً " - هذا والله فعل رجل عرف الوجود والموجد.. فماتت أغراضه ، وسكنت اعتراضاته فصار هواه فيما يجري .
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
مواضيع مختاره « --
-- » تحميل حلقات طاش 16 | تحميل حلقات بيني وبينك 3 | تحميل حلقات باب الحاره 4 | تحميل حلقات شر النفوس 2 | تحميل حقات رجال الحسم | تحميل حلقات ام البنات| تحميل حلقات قلوب للايجار « --