|
|
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني |
|
||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
05-05-2008, 10:50 PM | رقم المشاركة : 41 | ||
|
وفي الوجيز ابن عباس (من جمع بين صلاتين من غير عذر فقد أتى بابا من أبواب الكبائر) فيه حسين بن قيس كذبه أحمد قلت أخرجه الترمذي، وقال حسين ضعفه أحمد والعمل عليه فأشار أن العمل يعضد الحديث وقد صرح غير واحد بأن دليل الصحة قول أهل العمل به وإن لم يكن له إسناد معتمد وله شاهد عن عمر مرفوعا.
|
||
|
05-05-2008, 10:50 PM | رقم المشاركة : 42 |
|
باب الإمامة وفضلها للعالم التقي وعدم التطوع بعد الإقامة
|
|
05-05-2008, 10:50 PM | رقم المشاركة : 43 |
|
باب التطوع، وفيه فصول
|
|
05-05-2008, 10:50 PM | رقم المشاركة : 44 |
|
[الفصل] الثاني في صلاة الأسبوع
|
|
05-05-2008, 10:51 PM | رقم المشاركة : 45 |
|
وفي الذيل (من صلى يوم الجمعة أربع ركعات يقرأ في كل ركعة قل هو الله أحد مائة مرة فقد أدى حق الجمعة كما أدت حملة العرش من حق العرش) فيه مروان بن محمد ذاهب الحديث (وليلة السبت أربع ركعات بآية الكرسي ثلاثا لمغفرة الوالدين فيه أبان متهم. في المختصر (في يوم السبت أربع ركعات بالكافرون ثلاثا) لأبي موسى المديني ضعيف (وفي ليلة اثنتا عشرة ركعة) لا أصل له، وفي اللآلئ أربع ركعات فقرأ بالإخلاص خمس عشرة موضوع وأربع بالكافرون والإخلاص ثلاثا موضوع، وفي ليلة الأحد أربع ركعات بالإخلاص خمس عشرة موضوع وكذا الأربع بخمسين الإخلاص موضوع وفي المختصر عشرين ركعة بالإخلاص والمعوذتين مرة ضعيف وروى أبو موسى ست ركعات وأربعا والكل ضعيف وفي يومه أربع ركعات بتنزيل السجدة وسورة الملك وفي الأخريين بسورة الجمعة لأبي موسى بلا سند وفي اللآلئ (أربع ركعات فيه بآمن الرسول) موضوع (وفي يوم الاثنين أربع ركعات بآمن الرسول وثلاث قلاقل [عني به المؤلف قل هو الله أحد وقل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس. اهـ إدارة] مرة مرة) موضوع والمتهم به الجوزقاني وهو الذي وضع هذه الصلاة كلها وصلاة الأسبوع ولقد كان له حظ من علم الحديث فسبحان الله من يطمس على القلوب (وفي ليلة الاثنين ست ركعات بالإخلاص عشرين مرة) موضوع، وفي المختصر (فيها أربع ركعات صلاة الحاجة في الأولى الإخلاص عشر مرات وفي الثانية عشرين مرة وفي الثالثة ثلاثين مرة وفي الرابعة أربعين مرة) له بلا سند وهو منكر (يوم الاثنين اثنتي عشرة ركعة بآية الكرسي) له أيضا منكر (وركعتين فيه بآية الكرسي والإخلاص والمعوذتين مرة مرة) له أيضا منكر (وفي ليلة الثلاثاء ركعات بالإخلاص والمعوذتين خمس عشرة مرة) له أيضا، وروي (أربع ركعات) والكل باطل (وفي يومه عشر ركعات بآية الكرسي مرة والإخلاص ثلاثا) ضعيف (وفي ليلة الأربعاء ست ركعات بقل اللهم) ضعيف جدا وروى هو أيضا (أربعا وثلاثين ركعة) والكل باطل (وفي يومه اثنتي عشر ركعة بآية الكرسي مرة والإخلاص مرة والمعوذتين ثلاثا ثلاثا) له أيضا ووثق رواية لكن فيه كذاب (وليلة الخميس ركعتان بآية الكرسي والإخلاص والمعوذتين خمسا خمسا) ضعيف جدا (وفي يومه ركعتان بآية الكرسي مائة في الأولى والإخلاص مائة في الثانية) له أيضا ضعيف، وفي الذيل (ركعتان ليلة الخميس بين المغرب والعشاء بآية الكرسي والإخلاص والكافرون والمعوذتين كل خمس مرات تؤديان حق الوالدين وإن لم يبرهما) فيه عاصم بن مضرس متروك.
|
|
05-05-2008, 10:51 PM | رقم المشاركة : 46 |
|
[الفصل] الثالث في عاشوراء
|
|
05-05-2008, 10:51 PM | رقم المشاركة : 47 |
|
وصلاة الرغائب موضوع بالاتفاق، في اللآلئ (فضل ليلة الرغائب واجتماع الملائكة مع طوله وصوم أو دعاء وصلاة اثنتي عشرة ركعة بعد المغرب مع الكيفية المشهورة) موضوع رجاله مجهولون قال شيخنا وفتشت جميع الكتب فلم أجدهم، وفي شرح مسلم للنووي احتج العلماء على كراهة صلاة الرغائب بحديث (لا تختصوا ليلة الجمعة بقيام ولا تختصوا يوم الجمعة بصيام) فإنها بدعة منكرة من بدع الضلالة والجهالة وفيها منكرات ظاهرة قاتل الله واضعها ومخترعها، وقد صنف الأئمة مصنفات نفيسة في تقبيحها وتضليل مصلىها ومبدعيها ودلائل قبحها أكثر من أن تحصى، وفي جامع الأصول قال بعد ما ذكر صلاة الرغائب مع الكيفية المعروفة واستجابة الدعاء بعدها هذا الحديث مما وجدته في كتاب رزين ولم أجده في واحد من الكتب الستة والحديث مطعون فيه، وفي تذكرة الآثام أن بعض المالكية مر بقوم يصلون الرغائب وقوم عاكفين على محرم فحسن حالهم على المصلىن لأنهم يعلمون أنهم في معصية فلعلهم يتوبون وهؤلاء يزعمون أنهم في عبادة، وفي رسالة السماع للمقدسي اعلم أن للشيخ ابن الصلاح اختيارات أنكرت عليه منها اختياره صلاة الرغائب واحتجاجه عليه، وفي بعض الرسائل قال علي بن إبراهيم حدثت صلاة الرغائب بعد المائة الرابعة والثمانين سنة ولا مزية لهذه الليلة عن غيرها واتخاذها موسما وزيادة الوقود فيها بدعة مما يترتب عليه من اللعب في المساجد وغيرها حرام والانفاق فيها والأكل من الحلوى [أو: الحلواء] وغيرها فيها وأحاديث فضلها وفضل صلاتها كلها موضوعة بالاتفاق، وقد جرت مناظرات طويلة في أزمنة طويلة بين الأئمة وأبطلت فلله الحمد، وفي حديث حسن (من أحيى سنة وأمات بدعة كان له أجر مائة شهيد).
|
|
05-05-2008, 10:52 PM | رقم المشاركة : 48 |
|
[الفصل] الخامس في البراءة وصلاتها
|
|
05-05-2008, 10:52 PM | رقم المشاركة : 49 |
|
[الفصل] السادس في العيدين وعرفة
|
|
05-05-2008, 10:52 PM | رقم المشاركة : 50 |
|
في الذيل (ما من عبد يصلى ليلة العيد ست ركعات إلا شفع في أهل بيته كلهم قد وجبت لهم النار) فيه إسماعيل كذاب.
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
طرق مشاهدة الموضوع | |
|
|
مواضيع مختاره « --
-- » تحميل حلقات طاش 16 | تحميل حلقات بيني وبينك 3 | تحميل حلقات باب الحاره 4 | تحميل حلقات شر النفوس 2 | تحميل حقات رجال الحسم | تحميل حلقات ام البنات| تحميل حلقات قلوب للايجار « --