الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام العامه > اسلاميات - محاضرات - فتاوي - سفينة النجاه
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 

كشف الخفاء ومزيل الإلباس

اسلاميات - محاضرات - فتاوي - سفينة النجاه


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 05-06-2008, 07:54 AM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
`·.آلـحـآلـم`·.
 
الصورة الرمزية `·.آلـحـآلـم`·.
 

 

 
إحصائية العضو







`·.آلـحـآلـم`·. غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS {.. عيش عمرك ذيب تسلم من مخاليب الذيابة ..!

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

وذكره الخطيب أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما وضعفه، قال في المقاصد وقد عزاه الديلمي لمسلم عن أنس فلينظر، ومثله في الدرر، والمعنى أن التواضع للأمهات وإطاعتهن في خدمتهن وعدم مخالفتهن إلا فيما حظره الشرع سبب لدخول الجنة‏.‏‏[‏وانظر في الجامع الصغير للسيوطي، الحديث 8906‏:‏ من قبل بين عيني أمه كان له سترا من النار، ضعفه السيوطي‏.‏ والحديث 3642‏:‏ الجنة تحت أقدام الأمهات، حسنه السيوطي‏]‏

1079 - جهد البلاء أن تحتاجوا إلى ما في أيدي الناس فتمنعوا‏.‏

رواه الديلمي عن ابن عباس رضي الله عنهما‏.‏

1080 - جَهدُ ‏(‏الجَهد بالفتح‏:‏ المشقه‏)‏ البلاء كثرة العيال مع قلة الشيء‏.‏

رواه الحاكم في تاريخه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال ابن عباس كثرة أحد الفقيرين وقلة العيال أحد اليسارين‏.‏

1081 - جُهد ‏(‏ الجُهد بالضم‏:‏ الطاقة‏)‏ المُقِلّ دموعه‏.‏

قيل هو بمعنى خبر وأفضل الصدقة جهد المقل الذي أخرجه أبو داود وغيره عن أبي هريرة مرفوعا، وأقول في كونه بمعناه وقفة فتأمل،

وقال النجم فيه ليس بحديث، وقال أيضا تبعا للمقاصد نعم روى أبو داود والحاكم وابن خزيمة عن أبي هريرة قيل يا رسول الله أي الصدقة أفضل‏؟‏ قال جهد المقل وابدأ بمن تعول،

قال وأسنده الديلمي عن ابن مسعود رضي الله عنه أن نملة تجر نصف شقها حملت إلى سليمان بن داود عليهما السلام نبقة جلوقية وضعتها بين يديه فلم يلتفت إليها، فرفعت رأسها فقالت‏:‏

ألا كلنا يهدي إلى الله ماله * وإن كان عنه ذا غنى فهو قابله

ولو كان يهدي للجليل بقدره * لقصر أعلى البحر منه مناهله

ولكننا نهدي إلى من نحبه * ولم يك في وجداننا ما يشاكله

فأتاه جبريل عليه الصلاة والسلام، فقال إن الله عز وجل يقرئك السلام ويقول لك اقبل هديتها، فإن الله تعالى يحب جهد المقل، وأسنده الديلمي عن ابن عمر رضي الله عنهما رفعه خير الناس مؤمن فقير يعطى جهده، وما أحسن قول ابن الغرس‏:‏

أرسلت دمعي للحبيب هدية * ونصيب قلبي من هواه ولوعه

قال اجتهد فيما يليق بقدرنا * قلت اتئد جهد المقل دموعه

وقال ابن إسحاق العينوني‏:‏

 

 


 

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.