|
|
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني |
|
|||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
04-29-2008, 10:44 PM | رقم المشاركة : 11 |
|
الأعشى المازنيّ الشاعر من هو ؟ اسمه الأعشى عبد الله بن الأعور المازني ، ويُقال له الحرمازي ومازن وحرماز أخوان من بني تميم000 الأعشى وامرأته أتـى الأعشـى النبـي -صلـى اللـه عليـه وسلـم- وأنشـده (000 يا مالكَ الناس وديّان العرب 00000 إني لقيتْ ذِرْبَةً من الذُّرَب غدوتُ أبغيها الطعام فيرجب 00000 فخلفتني في نِزاعٍ وهَرَب أخلفـتِ العهدَ ولطـتْ بالذنب 00000 وهُنّ شرُّغالِبٍ لِمَنْ غَلَب وسبب هذه الأبيات أن الأعشى كانت عنده امرأة اسمها معاذة ،فخرج يمير أهله من هجر ، فهربت امرأته بعده ناشزاً عليه ، فعاذَتْ برجل منهم يُقال له مطرف بن بهصل ، فجعلها خلف ظهره ، فلمّا قدم الأعشى لم يجدها في بيته ، وأُخبرأنها نشزت عليه ، وإنها عاذَتْ بمطرفٍ ، فأتاه فقال له ( يا ابن عم عندك امرأتي مُعاذة ، فادْفَعها إليّ )000 فقال ( ليست عندي ، ولو كانت عندي لم أدفعها إليك )000 وكان مطرف أعز منه ، فسار الى النبي -صلى الله عليه وسلم- فعَاذَ به وقال الأبيات ، وشكا إليه امرأته وما صنعت ، وأنّها عند مطرف بن بهصل ، فكتب النبـي -صلىاللـه عليه وسلم- الى مطرف ( انظر امرأة هذا مُعاذة ، فادفعْها إليه ) فأتاه كتاب النبي -صلى الله عليه وسلم- فقُرِىء عليه فقال ( يا مُعاذة ، هذا كتاب النبي -صلى الله عليه وسلم- فيكِ ، وأنا دافِعُكِ إليه )000 قالت ( خُذْ لي العهد والميثاق وذمة النبي -صلى الله عليه وسلم- أن لا يُعاقبني فيما صنعت )000 فأخذ لها ذلك ودفعها إليه، فأنشأ يقول (000 لعمرك ما حبّي معاذة بالذي 00000 يغيّره الواشي ولا قدم العهد ولا سوء ما جاءت به إذ أزلها 00000 غواة رجال إذ ينادونها بعدي
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
مواضيع مختاره « --
-- » تحميل حلقات طاش 16 | تحميل حلقات بيني وبينك 3 | تحميل حلقات باب الحاره 4 | تحميل حلقات شر النفوس 2 | تحميل حقات رجال الحسم | تحميل حلقات ام البنات| تحميل حلقات قلوب للايجار « --