الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام العامه > اسلاميات - محاضرات - فتاوي - سفينة النجاه
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
 

موسوعة الصحابه (رضوان الله عليهم)

اسلاميات - محاضرات - فتاوي - سفينة النجاه


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 04-29-2008, 10:44 PM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
مــنــادي
 
الصورة الرمزية مــنــادي
 

 

 
إحصائية العضو






مــنــادي غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Afghanistan
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS كلما التقيت وجهاً مبتسماً سألت نفسي : أي دمعة ، أي حزن ، أي حكاية خلف هذا القناع ...!!!

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

الأعشى المازنيّ



الشاعر




من هو ؟





اسمه الأعشى عبد الله بن الأعور المازني ، ويُقال له الحرمازي ومازن وحرماز أخوان من بني تميم000






الأعشى وامرأته




أتـى الأعشـى النبـي -صلـى اللـه عليـه وسلـم- وأنشـده (000





يا مالكَ الناس وديّان العرب 00000 إني لقيتْ ذِرْبَةً من الذُّرَب



غدوتُ أبغيها الطعام فيرجب 00000 فخلفتني في نِزاعٍ وهَرَب



أخلفـتِ العهدَ ولطـتْ بالذنب 00000 وهُنّ شرُّغالِبٍ لِمَنْ غَلَب



وسبب هذه الأبيات أن الأعشى كانت عنده امرأة اسمها معاذة ،فخرج يمير أهله من هجر ،
فهربت امرأته بعده ناشزاً عليه ، فعاذَتْ برجل منهم يُقال له مطرف بن بهصل ، فجعلها خلف ظهره ،
فلمّا قدم الأعشى لم يجدها في بيته ، وأُخبرأنها نشزت عليه ، وإنها عاذَتْ بمطرفٍ ،
فأتاه فقال له ( يا ابن عم عندك امرأتي مُعاذة ، فادْفَعها إليّ )000


فقال ( ليست عندي ، ولو كانت عندي لم أدفعها إليك )000


وكان مطرف أعز منه ، فسار الى النبي -صلى الله عليه وسلم- فعَاذَ به وقال الأبيات ،
وشكا إليه امرأته وما صنعت ، وأنّها عند مطرف بن بهصل ، فكتب النبـي -صلىاللـه عليه وسلم-
الى مطرف ( انظر امرأة هذا مُعاذة ، فادفعْها إليه ) فأتاه كتاب النبي -صلى الله عليه وسلم-
فقُرِىء عليه فقال ( يا مُعاذة ، هذا كتاب النبي -صلى الله عليه وسلم- فيكِ ، وأنا دافِعُكِ إليه )000
قالت ( خُذْ لي العهد والميثاق وذمة النبي -صلى الله عليه وسلم- أن لا يُعاقبني فيما صنعت )000
فأخذ لها ذلك ودفعها إليه، فأنشأ يقول (000





لعمرك ما حبّي معاذة بالذي 00000 يغيّره الواشي ولا قدم العهد



ولا سوء ما جاءت به إذ أزلها 00000 غواة رجال إذ ينادونها بعدي



 

 


 

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.