الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام العامه > اسلاميات - محاضرات - فتاوي - سفينة النجاه
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
 

تذكرة الموضوعات

اسلاميات - محاضرات - فتاوي - سفينة النجاه


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 05-05-2008, 11:12 PM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
`·.آلـحـآلـم`·.
[ ڷڹ ٿڲږړﮬ ﺂلڹسٱء ]
 
الصورة الرمزية `·.آلـحـآلـم`·.
 

 

 
إحصائية العضو







`·.آلـحـآلـم`·. غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS {.. عيش عمرك ذيب تسلم من مخاليب الذيابة ..!

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

وفي المقاصد ‏(‏الطائفون يحرصون عليه وهو فعل حسن حتى أن بعضهم طاف سباحة بل وقع ذلك لابن الزبير، وقد ذكره بهذا اللفظ في الإحياء بل عنده أيضا من طاف أسبوعا خاليا حاسرا كان له كعتق رقبة‏)‏ وروي (‏من طاف بالكعبة في يوم مطير كتب الله له بكل قطرة تصيبه حسنة ومحا عنه بالأخرى سيئة‏)‏ ويشهد لذلك كله كثرة الوارد في فضل مطلق الطواف ‏(‏ينزل على أهل البيت في كل يوم مائة وعشرين رحمة‏)‏ للبيهقي بسند حسن، ولابن حبان في الضعفاء وقال أبو حاتم منكر‏.‏

‏(‏للبيت رب يحميه‏)‏ من كلام عبد المطلب لصاحب الفيل‏.‏

في المختصر (‏إن الله تعالى قد وعد هذا البيت أن يحجه في كل سنة ستمائة ألف فإن نقصوا كملهم الله بالملائكة وإن الكعبة تحشر كالعروس المزفوفة وكل من حجها يتعلق بأستارها يسعون حولها حتى تدخل الجنة فيدخلون معها‏)‏ لا أصل له‏.‏

في المقاصد ‏(ما قبل حج امرئ إلا رفع حصاه‏)‏ عن ابن عمر رفعه، وعن غيره وعن البعض أنه شاهد رفع الحصاة عيانا‏.‏

خلاصة (‏من مات في طريق مكة حاجا لم يعرضه الله تعالى ولم يحاسبه‏)‏ موضوع عند الصغاني، وكذا (‏من مات بين الحرمين بعثه الله آمنا يوم القيامة‏)‏، وفي اللآلئ قلت أفرط المؤلف في حكمه بوضع الحديثين واقتصر البيهقي على تضعيفهما والذي أستخير الله في الحكم لمتن الحديث بالحسن لكثرة شواهده والحديث الأول عن جابر بسند فيه إسحاق كذاب قلت له طريق آخر وروي عن ابن عمر بلفظ (‏من مات في طريق مكة في البدأة أو في الرجعة وهو يريد الحج أو العمرة‏)‏ إلخ‏.‏

وفي الوجيز جابر (‏من مات في أحد الحرمين بعث آمنا سالما استوجب شفاعتي وجاء يوم القيامة من الآمنين‏)‏ ابن عمر (من مات بين الحرمين حاجا أو معتمرا بعثه الله بلا حساب ولا عذاب‏)‏ وعائشة (‏من مات في طريق مكة لم يعرضه الله يوم القيامة ولم يحاسبه‏)‏ كلها لا تخلو عن واضع أو متروك قلت طعنوا في الثالث عبد الله بن ناقع وليس كما ظنوا فإنه الصانع أو ابن ثابت ولا أعلم فيهما مطعنا وله شاهد‏.‏

 

 


 

 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.