باب فصل الصلاة وكتابتها
في المقاصد (إذا صليتم علي فعمموا) لم أقف عليه بهذا اللفظ ويمكن أن يكون بمعنى صلوا علي وعلى أنبياء الله.
) البخيل من ذكرت عنده فلم يصل علي) أخرجه جماعة وصححوه.
) زينوا مجالسكم بالصلاة علي فإن صلاتكم علي نور لكم يوم القيامة) سنده ضعيف.
) الصلاة على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أفضل من عتق الرقاب) عن الصديق ـ رضي الله عنه ـ وقول شيخنا أنه كذب مختلق أي رفعه.
) الصلاة على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لا ترد) موقوف ولم أقف على رفعه.
) كل الأعمال فيها المقبول والمردود إلا الصلاة علي فإنها مقبولة غير مردودة) قال شيخنا ضعيف جدا.
في الذيل (من قال في كل يوم ثلاث مرات صلوات الله على آدم غفر الله له الذنوب وإن كانت أكثر من زبد البحر وكان في الجنة رفيق آدم) من كتاب العروس وأحاديثه منكرة وكذا (من صلى وهو مشتغل ناداه الملك يا عبد الله استأنف العمل وقد غفر الله لك من ذنبك اللهم صلى على محمد النبي عدد من صلى عليه من خلقك وصل على محمد النبي كما ينبغي أن يصلى عليه وصل على محمد النبي كما أمرتنا أن نصلى عليه فإنه يرفع لقائله كلما أصبح عشر مرات كعمل أهل الأرض) فيه متروك وكذاب.
) من صلى علي في كل يوم جمعة أربعين مرة محا الله ـ عز وجل ـ عنه ذنوب أربعين سنة ومن صلى علي مرة واحدة فتقبلت منه محا عنه ذنوب ثمانين سنة) فيه محمد ابن رزام متهم بالوضع.