الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام العامه > القسم العام - مواضيع عامه
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
القسم العام - مواضيع عامه [ عـصارة ] فـكر وَ [ طرح ] حـر لـِ/ شتى المواضيع العامـه
 

60 عاما على نكبة فلسطين

القسم العام - مواضيع عامه


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 05-13-2008, 03:05 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
.•°القـيـصـر°•.
 
الصورة الرمزية .•°القـيـصـر°•.
 

 

 
إحصائية العضو







.•°القـيـصـر°•. غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Italy
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS §¨`*:·..·:*¨خَـ§ـسّـ§ـرَتِـ§ـيْ §كُـ§ــلَ §شّـ§ـئَ §أدّرِيَ §ومَـ§ـعْ §هَـ§ــّذ1°§خَـ§ـسّـ§ــرتِـ§ـي

 

 

 

 

 

 

افتراضي 60 عاما على نكبة فلسطين


 

60 عاماً على نكبة فلسطين












60عاماً
مرت على عذابات فلسطين والشعار واحد لا يتغير "سنعود يوماً" الى حيفا، يافا، عكا، صفد، بيسان... وسترجع القدس الى اهلها.

منذ 60 عاماً، تآمرت بريطانيا والمجتمع الدولي (الأمم المتحدة) لتسليم فلسطين الى حفنة من اليهود. وُضعت الخطة لانسحاب مفاجئ بحجة انهاء انتدابها للأراضي الفلسطينية وتسليم السلطة للأمم المتحدة لينقضَّ، في هذا الفراغ الحاصل، اليهود عليها وهم المجهّـزين والمتحضرين لهذا اليوم منذ اطلاق "وعد بلفور" عام 1917، فكانت المداهمات للأحياء العربية وارتكاب المجازر وتهجير وتشريد أكثر من 400 ألف مواطن فلسطيني.
بدأت العمليات الوحشية بسلسلة هجمات ارهابية في نيسان 1948، كان اهمها معركة القسطل ثم مجزرة دير ياسين، وهي قرية تبعد حوالي 6 كيلومترات عن القدس، حيث دخلتها العصابات اليهودية وجزرت بأهلها من نسوة وشيوخ واطفال فسقط في ذاك اليوم 254 شهيداً، فمجزرة قالوينا (14 شهيداً)، اللجون (13 شهيداً)، ناصر الدين (50 شهيداً)، طبرية (14 شهيداً)، حيفا (100 شهيد)، عين الزيتون (70 شهيداً)، صفد (70 شهيداً)، أبو شوشة (60 شهيداً)، مذبحة بيت دراس (260 شهيداً)، الطنطورة (200 شهيداً)، اللد (426 شهيداً)، الصفصاف (52 شهيداً)، الرملة، ام الشوف، المجدل، مجد الكروم، جمزو...

وفي 14 أيار 1948، تم اعلان قيام الكيان الصهيوني ("اسرائيل")، واعترف هاري ترومان رئيس الولايات المتحدة آنذاك به، ليغدو في ساعات بعدها صاحب شرعية، وليهوده الحق باستباحة حرمة المقدسات واغتصاب الأرض، ومحاربة شعب هو من أعرق الشعوب في عقر داره، وليتوسع على حساب الدول المحيطة مشكلاً أعظم خطر عليها.

واليوم تمر الفاجعة ثقيلة، ونتساءل: كيف استطاع المحتل التفريق بيننا وايهامنا ان مصلحتنا ليست واحدة؟

كيف بات الحل السلمي هو سيد المطالب، وهل اتت بفائدة كل تلك المساومات التي قامت بها الدول العربية؟

على العكس، فالعدو هو من يرفض كل ما يقدمونه من خطط للسلام ومن مبادرات وخرائط للطرقات، وينتهك كل عرف واتفاق يومياً.

ولكن الشعب الفلسطيني بقي شعباً حياً يناضل ويعمل على تحرير أرضه رغم ضعف إمكانياته ومقدراته عبر انتفاضاته المتواصلة.

ضمن هذا المشهد، نرى مشهد أطفال فلسطين يضربون المحتل بحجر، يساندهم اطفال المخيمات بحلم العودة الى فلسطين بلادهم، يرفعون الصوت جيلاً بعد جيل معلنين انهم لن يتخلوا عما هو حق لهم ولو طال الظلم، وسيغدون ابطال المستقبل ويعيدوا ما اغتصب.


يتبع

 

 

الموضوع الأصلي : هنا    ||   المصدر : لك عيوني
التوقيع

 

 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.