...{مدخ ـل
الجرح أرحم من فراقك دقيقه
ولو ترحل .. اعيش من غير مادري
انت الخيال العذب وانت الحقيقه
وانت اللي ماغيرك بقلبي وفكري
الجرح ارحم من فراقكـ دقيقة )
هاهي تلكــ .... الجروح تنزف
وتتبعها الصرخات والآلام
أن تلكــ الجروح نزفها
من أناس جرحهم ارحم من فراقهم ..
( أب مكلوم من إعاقة أبناءه)
الجرح أرحم من فراقكــ دقيقة )
صفحات عام تنطوي ......عنوانهاالجروح ومحتواها !
قلب دامي.. نزف
فأرجف .. ساحتفظ بها ولن
أمزق تلكــ الصفحات
فجرحها ارحم من فراقهم
( أخ هاجر لأخاه )
( الجرح أرحم من فراقكــ دقيقة )
مع كل نبضة قلب....... ترحل الذكرى .. الى ضحكات
واحتضان قلوب.... حزن جمع بين إيدينا
لحظتها ..... مناظر كثيره
ومشاعر جياشة
وبين تلكــ النبضات....!
ينزف جرحي
فأتمتم قائلا ....
الجرح أرحم ... الجرح أرحم ...!
( أصدقا فرقت بهم المشاكل )
( الجرح أرحم من فراقكــ دقيقة )
أحتظنت كتابها السماوي ...
دون اجمل أيام عمرها
خارت قواها من شدة اعتصار القلب
.... وسقط كتابها واذا باوراقة تتناثر
...فهمت لملمة تلكـ الاوراق
فسقطت عيناها ويداها على على ورقة ...
كتب بأعلاها اسم معشوقها
فسبقتها دموعها قبل يداها
...فصرخت قائلة الجرح ارحم !
(عاشقة أنهكها فراق معشوقها )
الجرح أرحم من فراقكــ دقيقة )
دموع .... إنكسار براءة
طفل قتلتة التساؤلات لماذا أبي هكذا
أبي ... هل تعرف أن دموعي سبب
سقوطها حرماني من احظانكــ
وتشوقي للمسة يدكــ .... ومشاركتي في العابي
دموع مع نزولها على وجنة ذلكــ الطفل حالها يقول
الجرح أرحم من اعيش يتيما .... كخالد وأحمد
(طفل متشوق لحنان والده )
...{ مخ ـرج
حبيبي ..
جرحي وانا مانفترق ..
اعتاد قلبي العنا .. ومع الفرح مانتفق ..
نعم .. نعم ..
لـ اجلك انا عشت الألم ..ومريت بدروب الندم ..
واتخيلك وانت معي .. من العدم
وتقول لي من فينا الحكم ..
جرحي حكم ..
والجرح ارحم من فراقك دقيقة...