الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام العامه > القسم العام - مواضيع عامه
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
القسم العام - مواضيع عامه [ عـصارة ] فـكر وَ [ طرح ] حـر لـِ/ شتى المواضيع العامـه
 

صور على حائظ ذكرياتي على حائط قلبي !

القسم العام - مواضيع عامه


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 12-06-2007, 03:05 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
النظره الخجوله
! .: ذلـتـهــم عـيـونــي :. !
 
الصورة الرمزية النظره الخجوله
 

 

 
إحصائية العضو






النظره الخجوله غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  female
 
SMS لك { وح ـشـه } في خآطري مآلها حد ,,

 

 

 

 

 

 

a72 صور على حائظ ذكرياتي على حائط قلبي !


 








لماذا لايُقدر من حولنا تلك المشاعر البسيطة تجاه أشياء صغيرة
كقلم أو ورقة أودفتر أو قصاصة ملونة أوحتى ورقة شجر جافة ؟! وأشياء كثيرة غيرها ...
لماذا يجب علينا إخفاء تلك الممتلكات الصغيرة وحبس مشاعرنا نحوها ؟!
خوفاً من نظرة شفقة أحياناً أو إستهزاء أحياناً أخرى ...
لطالما نحتفظ بذكرى عزيزة ... تشعل في نفوسنا جذوة الألم تارة والأمل تارة ً أخرى
صور على حائط ذكرياتي
هذا هو حائطي ... حائط مشاعري وذكرياتي ...





ربيعٌ زاهر ... وقلب ٌ طاهر ... وحلوى ودُمى ...
ألعب وأقفز ... ولاهم ٌ يوقظني ويؤرق جفن حتى بزوغ الشمس أساهر
هكذا كانت طفولتي باختصار




بدأ مركب الحياة يبحر بين موج متلاطم ...
أجهل ما يخبأه لي القدر من مفاجآت ...
فـــ أنا أضحك وأبكي والحالات واحدةٌ ... أطوي فؤادٌ شفه الألـــم





ها أنا أشتم عبق ورودك .. وأريج أزهارك .. ليس ذلك فحسب !
بل أحسست بدفء عواطفك من هداياك ...
تصور كل ذلك من خلف تلك الصور الجامدة ...
ولكن باتت مشاعرك الآن لاتحرك في ساكناً فلا تسألني عن السبب ..





دعني أعترف لك بشيء
لم يسبق لي أن أخبرك عنه في أطياف ماضينا الحزين
نظرتي إليك وإن كانت لاتحمل إنكساراً في ظاهرها
لكنها تخفي وراءها صرخة أنين ممزوجة بنبرات ألمي والحنين..





أفكر بك حتى هذه اللحظة ... ماذا عنك ؟
بين الزوايا ألمحك ... وفي المرايا أراك
وبالهدايا أذكرك ...
أخاطب نفسي بقسوة قائلةً لها : " كفي عن الهذيان به فهو لم يعد بعد الآن سوى نزوى "
هل نحن من رسم مفترق طريقنا ؟!
أم كلانا أجبر الآخر بمكلومة مشاعره أن يضع حداً للنهاية ؟!
إن كنت تؤمن بأن " العبرة بالنهاية "
فأنا أبصم لك بأن نهايتي ستكون علي يديك :
استوفتني كثيرا ..




 

 

الموضوع الأصلي : هنا    ||   المصدر : لك عيوني

 

 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.