الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام العامه > القسم العام - مواضيع عامه
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
القسم العام - مواضيع عامه [ عـصارة ] فـكر وَ [ طرح ] حـر لـِ/ شتى المواضيع العامـه
 

ماسنجــــر!!

القسم العام - مواضيع عامه


رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 04-09-2009, 03:00 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
دلوعة نجـد
 
الصورة الرمزية دلوعة نجـد
 

 

 
إحصائية العضو






دلوعة نجـد غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  female_saudi_arabia
 
SMS ياهلآ باللي كوى قلبي لواهيب انتظاره.. أنورت كل الرياض ووقفت لأجلك تحية

 

 

 

 

 

 

e ماسنجــــر!!


 


هذي هي فكرة الماسنجر بشكل عام بالنسبة لي يعني ... وبس يعني !
ليس ثمّة شيء إلا..
المسانجر عالم كبير..



والعالم ماسنجر كبير !



هكذا كان تمام المحادثة التي فتحت الباب لاستفهام مباغت لم ينتظر إذنا ليلجَ إلى الداخل ، فلم يحدث أن خرجت الجملة الأخيرة من صميم إيمان وقناعة وقتها ، وإنما كانت كأي شيء يمكن للصدفة أن تجعلهُ أمامك وتتفاجأ بأنه يصلح للاستخدام .. كقفل مثلا! ، ثم يحدث أن يمتدّ في مفاجئتهِ لك ..
فتُدهش من كونه مادة صالحة – أيضا - لملء الفراغ بالتفكير والتأمل .. وربما للكتابة عنهُ أيضاً !


كما يحدث الآن معي .. مثلا !
ونعم " العالم ماسنجر كبير "


انظر مليّا .. في الناس من حولك !
في علاقاتهم ، في أحوالهم ... في رسائلهم و إشاراتهم ...

إنك لن تحتاج إلى كثير وقت من الاسترجاع ... حتى تلوح قائمة الماسنجر أمام ناظريك / بكل ما تحتويه من حالات ، مشاهد .. ملفات صوتية .. طلبات إضافة و " إيقونات " إلخ ، كلها أشياء في مقدورها أن تتآمر عليك لتدسّ في جيبك " خبرة " قد لا تريد أن تمر بها فضلا عن الاحتفاظ بها .. ومع ذلك فستظل في جيبك إن رغبت أو رغمت ! .
ولربما أنبتت على شفتيكَ ابتسامة ستتراوح في معناها بين تعجب وسخرية وأشياء أخرى ..كلّ بحسب إسقاطه ..


وتعال معي لننظر سويّا ! :



فهناك في الناس من هو " متصل " ... : يحاول بكلّه أن يتجرّد من كل التزاماته حتى يُبقي تواصلهُ بك نقيّا من الشوائب وعلى أعلى مستوى من الاهتمام ! – والديكَ مثلا - ، وقد لا يكون فتح الأبواب والنوافذ كافيا لديه لاستقبالك كما يليق .. فتجده يمارس ذات العملية لأذرعهِ ولصدره...،
ربما يحدث أن يتفاجأ بأنّكَ لا تبادلهُ ذات المستوى .. بذات الأهمية ../ هذا إذا كنت متّصلا به في المقام الأول ! ..
أمر محبطٌ أكيد .. سيُحبط وسيحزن كثيراً أو قليلا .. ولكنه أبداً لا يرتدّ على عقبيه ... وسيبقى منتظراً لك ، يتوسد عتبة حضورك في قرارة عين وابتسامة فؤاد ..! ، أملهُ يلح عليه بأنك قادم إليه لا محالة مهما تأخرت عن موعد هو آملهُ ....
ولذا يتكفل / تطوعاً بمهمة انتظارك ...لأنه يعي جيّدا كمّ الحزن الذي تعانيه مساحة استقبال " فارغة " !


،


وهناك في البشر من " سيعود حالا " ! ، وهي حالة " مخادعة " : ...تُشبعُ وهماً بالقرب لتُبقي الباب موارباً للانتظار المجرد / والمتجرد من الوعود ...
وكم هو قاسٍ ومجحف هذا النوع من الانتظار .. إذ لا أمل يشبعه ولا يأس يقضي عليه ولا ضمانات !... ولا يزاحم فيه صوت القلق / إلا الأرق !
يحدث أن يفي بعضهم القليل بالعودة .. ولكنّ أكثرهم لا يفعلون ! ، وفي كل مرة ترقب من خلالها شق الباب .. ستجد بصرك يرتدّ إليكَ آسفاً وهو حسير ! ،
فتتذكر أنه " سيعود حالا " فتعاودُ النظر من شق الباب مرة أخرى ... أرأيت الحد الفاصل بين ما قبل اليأس وما قبلهُ بقليل ! ؟
من يخبر الغادين أن الأبواب المواربة ليست إلا جفناً للمطر وللنار * ؟


،


وهناكَ من هم " في الخارج " .. / في الخارج دائماً : يطلون عليك من " الخارج " ويحاكموك ويحكموا عليك من " الخارج " ! ، يغلّونك بأعينهم وألسنتهم ،!
ثم يحتفظون بك جيّدا " خارج " ذاكرتهم ... " خارج " حياتهم .. " خارج " اهتماماتهم ..." خارج " أعيادهم" ... ،با الرغم من ذلك كله
ستجد بأن هناك من يعطيهم الحق في أن يحصدوا " خراجك " ! / كشيء يشبه التثاؤب !
وتودّ في قرارة نفسك لو قذفتَ بهم إلى " الخارج " ....ولكنك تتفاجأ بأنك لا تستطيع إلا أن تؤثثهم " داخل جرح رطب " !

،


.


وهناك من حالتهُم " مشغول " :وهم .. أولئك الذين يحتفظون بأشغالهم من حولهم وبالقرب منهم على الدوام ليوصلوا إليك رسالة أنك لستَ مهمّا بما يكفي! ،
.. تصير كثير : ) !

ولكن المصيبة تحدث حينما تكون أنت " مشغولا " بهم ... منشغلاً " بشغلهم " ! /تلك اللحظة التي تزاحم فيها حاجتك لهم / إهمالهم لك ... تلك اللحظة التي يستحوذون فيها على مساحات تفكيرك عن كاملها ، في وقت تعلم فيه انك لا تحتفظ بجزء بسيط من تفكيرهم : هل سيكون في مقدورك أن تفسّركَ لنفسك .. وأن تميّزك كلون في لوحة شكّلها الموقف ؟

أم أنك ستكتفي بتعليق نفسك بين سؤالين : [ جايز أكون مظلوم .. جايز أكون محروم ! ؟ ]



.



وهناك ... من هم في وضع " الظهور دون اتصال " !
وما أدراك ما " الظهور دون اتصال " !
: أولئك الذين حزموا حقائبهم .. قصدوا صالات المغادرة ..وأسكنونا " المرافئ " ... -الأمكنة التي لا تصلح أن تكون وطنا ! –
وكل ذلك يحدث ..
ليثبتوا لنا أن الاتصال لا يحتاج – أحياناً - إلى عناء " الظهور " ! ، فهم في وضع " الظهور " أبداً .. وإن كان اختيارهم " دون اتصال " / أبدا !
يتوسّدون الذاكرة ويلتحفون الخواطر .. ثم ينامون داخل عينِ ساهرة !
علّقوا وصاياهم على أستار القلب ...ثم كفروا بها فامتدّ ظلالهم إلى المدى ...حيث نغرب ويُشرقون !
أوصدوا كل أبوابهم والصناديق من خلفهم .. ومحو عناوين البريد ..
فأصبح البرد معطفاً للأماكن ... وللأفئدة !
وعلت الوجوه ملامح واجمة / وجوم جبل يعتمر الثلج وينتعل النار ! ..
خلّفونا مع المساءات البدينة ... والصمت ثالثنا !
تمارس أعيننا التحديق في بعضها البعض ... وتترك الحديث لـ " اتصال " لا يلزمه " الظهور " !


.



والعالم ماسنجر كبير !


*مسروق من البدر بن عبد المحسن !

 

 

الموضوع الأصلي : هنا    ||   المصدر : لك عيوني

آخر تعديل بواسطة دلوعة نجـد بتاريخ 04-09-2009 الساعة 03:04 AM .  

 

رد مع اقتباس
قديم 04-09-2009, 03:14 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
"خ ــآلِـد؛

‘ م ـــوآدعـــ‘

 
الصورة الرمزية "خ ــآلِـد؛
 

 

 
إحصائية العضو






"خ ــآلِـد؛ غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس
 
SMS تدري حبيبي انت كل شي في حياتي

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

آحلى سرقه دلوعة نجد
كل الشكر لك ع الطرح
تقبلي مروري

 

 


التوقيع



گآنٍ آلرٍجَوٍلةبُآلمٍظِآهُرٍ وٍآلآشُگآل
عُزٍآللهُ آنٍيً مٍآعُرٍفٍتِ آلرٍجَوٍلهُ ..
وٍگآنٍ آلرٍجَوٍلهُ بُآلمٍوٍآَقِفٍ وٍآلآَفٍعُآل
عُزٍ الله آنٍيً مٍرٍتِوٍيً يآلخٍجَوٍلهُ ..

 

رد مع اقتباس
قديم 04-09-2009, 03:51 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
دلوعة نجـد
 
الصورة الرمزية دلوعة نجـد
 

 

 
إحصائية العضو






دلوعة نجـد غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  female_saudi_arabia
 
SMS ياهلآ باللي كوى قلبي لواهيب انتظاره.. أنورت كل الرياض ووقفت لأجلك تحية

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

تســــلم موادعــ
اساسا انا متفقه مع البدر اسرق اوراقه
امون عليه عادي
تحياتي

 

 


 

رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.