الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام الإداريه > لك عنوني مواضيع مكرره
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 

حليمة "وجبة دلع" يلاحقها الرجال والنساء في السحور

لك عنوني مواضيع مكرره


رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 09-11-2009, 12:10 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شيخ نفسه
 
إحصائية العضو






شيخ نفسه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS منتديات لك عيوني ابداع وتميز

 

 

 

 

 

 

افتراضي حليمة "وجبة دلع" يلاحقها الرجال والنساء في السحور


 

هذا الجزء من المحتوى مخفي

حليمة "وجبة دلع" يلاحقها الرجال والنساء في السحور

قالوا إن أسلوب بولند وابتسامتها من أسرار نجاح البرنامج




يحظى برنامج المسابقات "مسلسلات حليمة" الذي يعرض على شاشة MBC1 حاليا بمتابعة جماهيرية غير مسبوقة بين الكويتيين؛ نظرا لتوافر الكثير من مقومات العمل الناجح للبرنامج، متمثلة بإطلالة رائعة للإعلامية حليمة بولند، التي تعتمد على الأنوثة والدلع، علاوة على طبيعة البرنامج نفسه التي تعتمد على التواصل المباشر مع جمهور المشاهدين، ما جعل منه برنامجا مغايرا عن برامج المسابقات الأخرى، بحسب آراء لشرائح من الجمهور الكويتي.

تقول عزيزة بوشهري: بصراحة أنا معجبة جدا بالإعلامية حليمة بولند التي تتميز بأسلوب خاص في التقديم والتعاطي مع المشاهدين بعفويتها المعهودة وقد شدتني فكرة البرنامج الجديدة التي لم يسبق أن طرحت في التلفزيون وبهذا الشكل الذي يجعلنا كمشاهدين أولا ومتسابقين ثانيا مشدودين حتى نهاية الحلقة لمعرفة الفزورة والاستمتاع بالتمثيل الحليمي.
أما "باسمة خلف" فتقول إنها منذ أن انطلقت المذيعة حليمة بولند في عالم الإعلام وهي حريصة على تقديم برامج ذات اهتمام جماهيري، ولعل برنامج مسلسلات حليمة يعتبر من برامج المسابقات التي تعتبر أفكارا غير مسبوقة خاصة أنه يجمع ما بين المعلومة والفزورة والجوائز.
ومن جهتها توضح "كويت الخشتي" أن أسلوب حليمة بولند وابتسامتها سر نجاح البرنامج، وتقول: يكفي أن ترى ابتسامتها لتشعر بأنك أحد العاملين في البرنامج، وعلى بولند أن تساعدك بكل ما تستطيع، كما أن البرنامج أعاد لنا بعض المشاهد من أعمال ناجحة، وبعضها حرك بنا الذكريات.
وتؤكد "منتهى" -طالبة بقسم النقد في المعهد العالي للفنون المسرحية في الكويت- أنها متابعة جيدة لبرامج المسابقات في رمضان، وتضيف: لفت انتباهي في مسلسلات حليمة الجهد الذي يقوم به الجميع دون استثناء، فالمخرج يلتقط زواياه بحرفية متناهية، والمذيعة متمكنة من أدواتها، كما يؤدي الإعداد في انتقاء المشاهد التمثيلية دورا رئيسا في لفت انتباه المشاهد.


مدرسة خفة الدم

في السياق نفسه تؤكد "منايف العجمي" أو "دلوعة حليمة" -مثلما تفضل أن تناديها صديقاتها- أن فاكهة البرنامج هي حليمة، وتتابع: من يدعي أن الفتيات يغرن من أنوثة حليمة مخطئ تماما، ونحن نتعلم من دلعها وأسلوبها العفوي في الحوار ولباقتها مع المشاهدين وخفة دمها، خاصة عندما تخاطب المتصلين.. كل بلهجة بلده.
أما المشاهدة "داليا عزب" فتصف البرنامج بـ"وجبة السحور الأشهى" في رمضان، وقالت: في ظل برامج المسابقات وما أكثرها في رمضان يظل برنامج مسلسلات حليمة الأكثر جماهيرية ومتابعة من قبل المشاهدين؛ لأنه يجمع بين خفة دم المذيعة مع ملامحها الصادقة بخسارة المتصل، كما أن كل شيء مميز في البرنامج وأعتبره حالة خاصة وفريدة من نوعها، بدءا من الفكرة ومرورا بالتنفيذ، وانتهاء بالجوائز المادية الضخمة التي رُصدت من أجل المشاهدين.
ويشير "عيد الوسمي" إلى حرص المشاهد الكويتي على ملاحقة المذيعة بولند أينما حلت، وعندما تم الإعلان عن برنامج مسلسلات حليمة انتظرناها بشغف.. فهي تتمتع بمكانة خاصة في قلوب الرجال، وهذا يجعلنا ندخل في مواقف طريفة مع زوجاتنا، فهن يغرن منها لكن ذلك لم يمنعنا من متابعة البرنامج الذي يمتاز بفكرة جديدة أعادت لذاكرتنا البرامج المميزة التي تقدمها حليمة، فالبرنامج يتماشى مع "ستايلها" ويتواصل مع المشاهد بشكل مباشر، وتساعد المذيعة بأسلوبها العفوي في خلق حالة حميمة بينها وبين المتسابق إلى درجة أنها كانت تتجادل مع "الكونترول" من أجل فوز المتسابق، وهذه نقطة رئيسة تدفعنا لمحاولة المشاركة في البرنامج.
بينما تشير المشاهدة "ريتا" إلى توافر مقومات البرنامج الناجح من فكرة وإعداد وتقديم وإخراج وحتى الموسيقى، موضحة أن البرنامج شد المشاهد العربي على الرغم من توقيت عرضه المتأخر.
ويشاطرها الرأي زوجها "ايلي محرز"، الذي يؤكد أن توقيت عرض البرنامج يحرمه من متابعته بشكل يومي، خاصة أن طبيعة عمله تجعله يذهب للنوم مبكرا، ويستدرك: لكنني أحرص على مشاهدته على الرغم من ذلك بمعدل مرة كل يومين لأنه بالفعل من البرامج "المشوقة".

 

 

 

رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.