{هنا اقلام عبرة وابدعت}

[الآحسآس الخجول]

فكـــره روووعه

يعطيك العافيه المبتسم على هيك فكره

بآنتظآر قطره وتعبيرهآ^_^

<<ماتدبر شي في التعبير
[mark=#ffff66]

تح ــيآتي
[/mark]

 

 

[مهــღــآآو]

وحيد الليل شكرا على أختيارك لي ..

وهذا تعبيري وأتمنى يحوز على رضاك سيــدي ..

...................

علم النفس هو دراسة الظاهرات النفسية أياً كانت.

وإن علم النفس:

1- يلاحظ السلوكات الإنسانية كافة، داخلية وخارجية.

2- ويبحث في الدوافع الداخلية أو الخارجية فهده السلوكات. علم النفس هو العلم الذي يدرس الإنسان من حيث هو كائن حي يرغب ويحس، ويدري، وينفعل، ويتذكر، ويغير، ويريد، ويفعل.وهو في كل ذلك يتفاعل مع البيئة الذي يعيش فيها، وهو العلم الذي يساعدنا على فهم أنفسنا وعلى فهم الآخرين و إدراك ما نتصف به من خصائص جسمية، وخصائص عقلية معرفية، وخصائص انفعالية عاطفية، وخصائص اجتماعية، وما تنظم فيه هذه الخصائص من بنية مركبة تحدد أسلوب حياتنا وسلوكيات المواقف المختلفة. فهو دراسة لتوافق الفرد وتكيفه لمتطلبات مواقف حياته الشخصية في استجابتها للمواقف المختلفة.

علم النفس في القران ..

التوكل حرب ضد الاتكالية

والتوكل الذي تشير إليه الآية الكريمة بعد العزم
( فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين)
سورة آل عمران آية 159

(3) تمثل حرباً على الإحباط والاتكالية سالفتي الذكر.

والتوكل على الله هو الاعتماد واللجوء أو الانتماء إلى الله في المواقف، عندما يضيق الصدر وترتفع درجات الإحباط يلجأ الإنسان إلى صاحب وصانع المعادلات الكبرى أينما وحيثما وكيفما كان... إلى خالق الكون اللامتناهي ليلجأ إليه ويعتمد عليه وهو يعلم أنه يحبه بعد العزم ويستجيب له بعد الدعاء والتوجه.

( إن الله يحب المتوكلين) ذلك هو العلاج النفسي الإلهي للنفوس البشرية المحبطة ذات التجارب الفاشلة والتي يقابلها عزم وإصرار وتوجه وتوكل ومن ثم حب إلهي مصحوب بالاستجابة. نعم إن الله يحب الذين يركنون إليه بعد العزم ويفتخرون بالانتماء إليه عن وعي ودراية.

إن هذا التوكل المحبب إلى الله لم يأت من فراغ ولم يأت إلا مخاضاً للعديد من العمليات العقلية والحسابات الشخصية الفكرية التي تولد العزم والإصرار والاندفاع النفسي الخالي من عوامل الإحباط والتردد والاتكالية.

ولربما يعتقد البعض أن العزم لا يمكن أن يتولد من النفس المحبطة أو تلك التي تعاني من درجات عالية من الإحباط وهذا الاعتقاد محتمل من الناحية العلمية ولذلك يحفّز الله تلك النفس بالحب بعد العزم ويحثها على توليد الإرادة في ذاتها وبذاتها (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) فكلفها بالعزم ثم التوكل وهو النتيجة الإيجابية المصاحبة للحب الإلهي.

تلك المعالجة النفسية والنتيجة الإيجابية هي التي تقتل الإحباط وتقوض دعائمه التي ترسخت في نفس الإنسان عبر محاولة واحدة وعزم واحد ،ينتهي الإحباط ليبدأ الإنسان عمله من جديد بصورة طبيعية.

والحقيقة المعروفة أن الرياضة والصلاة هما من الأدوية أو الوسائل الجسمانية والروحية لرفع هذا المرض العضال الذي قد يختلط أحيانا بالخبرة والتجربة السلبية فيساء استخدام الخبرة ممزوجة بمخلفات الإحباط ،من هنا كان الشرط الإلهي إذا عزمت.. والعزم تلك القوة النفسية والإرادة الروحية التي لن تأتي إعتباطاً بل بعد سلسلة من الإثارة والصراع الفكري والتمحيص العقلي والنتيجة الإيجابية المرجوة من تلك السلسلة.



العزم إرادة العطاء

والعزم زخم للروح والفكر والجسد وتوثب كل ما هو قادر على العطاء في جسم الإنسان بهرموناته وانزيماته وخلاياه وفكره وعقله لتجسيد قناعة معينة ومحددة. والعزم تصميم على الأداء والعطاء مهما كانت النتائج سلبية أم إيجابية. ( فإذا عزمت فتوكل على الله) .
فبعد ذلك العزم والتصميم والإرادة يأتي التوكل على الله القدير القادر على تحويل تلك التجربة الجديدة إلى تجربة ناجحة وذلك العزم والإصرار إلى نتائج إيجابية ،الله بعد ذلك يحب الذين يتوكلون عليه ويركنون إليه بعد إصرار وتدبير ويرجون منه بعد رغبة في الأداء والعطاء.

المعاناة تجربة

وقد يطول العسر وتطول تجربته وتطول المعاناة النفسية من جراء ذلك، وفي ذلك احتكاك وخبرة وفتنة من الله العزيز الحكيم لعبده ليرى إن كان من الصابرين الشاكرين. وفي ذلك أيضاً تقوية للجسم والنفس لرفع درجة عزيمتها في المحن والشدائد ،ولكن مع كل ذلك فإن اليسر ليس ببعيد. وإن طال العسر ويعلم الله أنه قد يطول ويطول فهو يخبرنا بل ويأمرنا بألا نيأس من رحمته إذ
قال تعالى ( ولا تيأسوا من روح الله انه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون)

تجارب طبية

الحقيقة أن سورة الانشراح لا تخاطب الرسول(صلى الله عليه وسلم) فقط بل تخاطب كل المسلمين والمؤمنين ولا تبشرهم بانشراح الصدر وإزالة الهم والغم عن الصدور فقط بل تطالبهم أيضاً بالتوجه إلى الله تعالى وذكر نعمته التي أنعم بها على الفرد
( فإذا فرغت فانصب، وإلى ربك فارغب)
سورة الانشراح آية 7و8.
وهذه المطالبة وبهذا الأسلوب لا تؤكد فقط على أن بعد العسر يسراً بل تحسب ذلك من المسلمات المفروغ منها وإلى ذلك يشير كل من الدكتور أنور طاهر رضا والدكتورة أمل المخزومي أستاذا علم النفس في جامعة فارينوس وأزمير حالياً إلى أن استخدام هذه الآية بالذات وسورة الانشراح عموماً. وتأثيرها النفسي حتى في العلاج السريري النفسي بلغ حدود 96% من مجمل الأشخاص الذين اشتركوا في استبيان دراسي في إحدى التجارب للعلاج النفسي من المعضلات المزمنة التي تحيق بالفرد المسلم.


كما يفيد كل منهما (صحيح أنه لا يوجود مقياس كمي لقياس درجة الانشراح والتوكل لدى المريض إلا أن المقارنة بين أفراد العينة الخاضعة للتجربة وممن يدينون بالإسلام مع غيرهم الذين لا يدينون بالإسلام والخاضعين لنفس التجربة والعلاج النفسي السريري تشير إلى قوة تأثير سورة الانشراح عموماً والآيتين
( فإن مع العسر يسراً، إن مع العسر يسرا)
خصوصاً على النفس المؤمنة وذلك ما يؤكد قوله تعالى ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين)

.............

أبي طبيب نفســي تعبت وانا أقراء

عن علم النفس

..

..

أرق التحايا

 

 

["خ ــآلِـد؛]

هلا بك قطرة ندى الشكر موصول لك ع الاستجابه
والحقيقه مبدعه انتي ماشاء الله عليك روووعه تعبيرك
يعطيك العافيه

 

 

["خ ــآلِـد؛]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

راح نختار المبدعه والمتمكنه جدا الاخت
خرافيه
وموضوع التعبير
××علم النفس لدى الاطفال ÷÷

شروط التعبير ان تكون من كتاباتك ومايمليه عليك عقلك

وتمنى الاستجابه وتلبية الدعوه

 

 

[كبرياء ملك]

يعطيك العافية قطرة ندى ومن جد وجد

خرافيهـ بانتظار التعبير
شكر موصول للمبتسم ووحيد الليل

 

 

[نضره وترحل]

يعطيك العافيه المبتسم مووضوع مميزز

 

 

[عيوني حزينه]

بسم الله الرحمن الرحيم

أسعد الله جميع أوقاتكم بالخير والمسرات

الأستاذ وحيد الليل

يعطيكـ العافية على التوريطة الجميلة ^_^

وبصراحة أنا أشوف هالموضوع من أجمل المواضيع اللي طرحت في المنتدى

لأننا من خلالة راح نتعرف أكثر على قدرت أعضائنا الكرام على التعبير

فأكرر شكري للأخ المبتسم على جمال فكرتة ..

ونرجع للتوريطة

طيب موضوع اليوم اللي راح أتحدث عنة مثل ماذكر وحيد الليل

( علم نفس الطفل )

لايخفى على الجميع مدى أهميت دراسة علم النفس بشكل عام

فهو من العلوم المهمة اللتي تجعل منك شخصاً قادراً على إستيعاب كل من حولك بجميع مراحلهم العمرية

أولاً دعوني أقدم لكم تعريفاً علمياً عن علم النفس

( هو الدراسة العلمية للسلوك الإنساني ولتوافقه مع البيئة ) م/ن

ولكن حديثي اليوم سيقتصر على علم نفس الطفولة بشكل خاص ولن يكون حديثي علمياً بقدر ماسأتحدث

عن كيفية تعامل ألأسرة مع الطفل ودراسة نفسيتة

إذاّ ماهو هذا العلم ومالغاية منة ؟

هو علم يقوم بدراسة كل مايختص بالطفل

فمن خلالة ستصبح شخص قادراً على إستيعاب وتفهم جميع الأطفال بكل شخصياتهم المختلفة

سواء كان طفل مدلل ، عنيد ، عدائي ، طفل متطلب وغيرها الكثير من الشخصيات اللتي تجعل الوالدين في حيرة

بكيفية التصرف مع أطفالهم

مهم حقيقةً أن يكون الوالدين ملمين ولو قليلاً بهذا العلم

ولو عن طريق قراءة الكتب المختصة بهذا الموضوع

ولكن كل مايؤسفني أن أرى الكثير من الأسر اللتي كل طموحها مجرد أن يكون لديها أكثر من طفل

دون النظر إلى ماهو أهم من هذا وهو كيفية تربية هؤلاء الأطفال والتعامل الصحيح والسليم مع نفسياتهم

فلايدرك العديد من الآباء كيفية التعامل مع أبنائهم منذ الصغر فيقومون فقط بإلقاء الأوامر عليهم دون تفهم لنفسية هذا الطفل

ولايدركون أن العلاقة بينهم وبين هؤلاء الأطفال لابد أن يسودها التفاهم والمحبة والتوافق وليس فقط بإلقاء الأوامر والنواهي

ولقد إهتم ديننا الإسلامي بالطفل ولم يفغل عنة هذا الجانب

فوردت الكثير من المواقف عنة صلى الله علية وسلم بهذا الشأن

سأذكر لكم مثال بهذا الخصوص وٍسأبين

لكم كيفية تعامل الرسول صلى الله علية وسلم مع الأطفال بطريقة تربوية سليمة

عن عمر بن أبي سلمة رضي الله عنهما قال:

كنت غلامًا في حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانت يدي تطيش في

الصفحة فقال لي صلى الله عليه وسلم: "يا غلام.. سم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك".

ماهو الإسلوب التربوي الصحيح اللذي نستشهدة من هذا الحديث

* خاطب الرسول صلى الله علية وسلم الطفل بطريقة محببة فقال لة ياغلام بكل رفق وبكل رقة فصحح خطأ الطفل بطريقة سليمة

الإسلوب الخاطـ×ـــئ اللذي يستخدمة الوالدين في مثل هذا الموقف

رفع الصوت على الطفل ومعاقبتة بكل عنف

من خلال الضرب على يدة أو حرمانة من الطعام أو من المصروف المدرسي

(إذاّ لابد أن نجعل من سيرتة نظام نتبعة في كل حياتنا)

أما الآن سأذكر إليكم بعض التصرفات الخاطئة اللتي يستخدمها الأباء دون علم منهم بظررها البالغ في شخصية الطفل

واللتي ستكون كفيلة بجعلة طفل غير سوي الشخصية

* الدلال الزائد

كثيراً مايدلل الأباء أطفالهم بإعتقادهم أن هذا الدلال بتلبية كل مايطلبة الطفل سيجعلة سعيداً

وهذا خطأ يجهلة الأباء فلابد أن يعرف الطفل أن ليس كل مايطلب يُلبى

وهذا التدليل كثيراً مايحدث للطفل الأول للوالدين لذالك نجد هذا الطفل أناني جداً وكل مايراة مع إخوتة أو الآخرين يريد إمتلاكة

فتجدة دائم البكاء والطلبات

برايفت

(أنا أول العنقود تقريباً نفس شخصيتي كل شئ أحبة لازم أخذة )

إسلوب التسلط

يستخدمة الأباء لشدة حرصهم على أبنائهم بإعتقادهم أن هذا هو

الإسلوب الصحيح لحمايتهم من كل مخاطر المجتمع

فتجد الوالدين يتسلطون بآرائهم من خلال فرض الرائ بطريقة لبس الطفل أو بطريقة جلوسة أو حديثة

وهذا كلللة لة الأثر السلبي على شخصية الطفل فتجدة طفل متردد ضعيف الشخصية ليس لدية القدرة على إتخاذ أي قرار

الإهمال الشديد

الإهمال وغياب الوالدين عن أطفالهم فترات طويلة كفيل بتكوين شخصية طفل غير سوية

وذالك يحدث نتيجة لإنشغال الأب بجمع المال بإعتقادة أنة يوفر لهم بهذة الطريقة كل سبل الراحة

وتجد الأم عاملة أيضاً فلاتملك الوقت الكافي للبقاء مع أطفالها والقيام بمتابعة كل مايحدث لهم من تطورات

فنجد الطفل يجلس ساعات طويلة أمام شاشة التلفزيون أو الإنترت دون رقابة من

الأهل فيقوم بتلقي كل مايشاهدة دون توجية من الوالدين

التناقض في الرأي بين الوالدين

إي الإختلاف في طريقة تربية الوالدين للطفل

حيث نرى الأم تقوم بمعاقبة الطفل وفي الجهة المقابلة يضحك الأب ولايتخذ أي موقف والعكس صحيح

هذا أيضاً خطأ لابد أن يدركة الوالدين فلابد الإتفاق على طريقة تربية سوياً حتى لايحدث أي تناقض أمام الأطفال

فذالك أيضاً كفيل في جعل شخصية الطفل قلقة غير مستقرة ولايملك القدرة على إتخاذ أي قرار

القسوة الشديدة وإسلوب الإحباط

غالباً مايستخدمها الأباء اللذين تعرضوا في طفولتهم لقسوة شديدة من آبائهم

فتجدة يعاقب أطفالة بالظرب المبر ح الشديد والكلمات المحبطة
كمناداتة بأنت طفل غبي ،

هذا إسلوب بالطبع خاطئ ينتج عنة طفل عدواني

أحبتي كل ماذكرتة لكم يعتبر نقاط بسيطة في هذا الموضوع

اللذي أعتبرة من أهم أهم العلوم اللتي يجب على الوالدين إدراكها

كل ماأود قولة أنة من الطبيعي ليس كل مايقوم بة الأباء من أسلوب تربية خاطئ يكون مقصوداً

من الوالدين ولكن قد يكون نتيجة جهل منهم

وهنا يتضح دورهم في كيفية متابعتهم لكل ماسيغني ثقافتهم في هذا الخصوص

أن هذا العصر يتطلب إسلوب تربية سليم يواكب كل متغيرات الحياة
دون أن يؤذي أطفالنا

لابد للوالدين تفهم أن الإعلام أصبح يربي وأن المجتمع يربي الإنترنت يربي

أعزائي كل هذة الوسائل أصبحت كفيلة في تربية الطفل ودون علم من الوالدين

ماأطالب بة فقط هو أننا نريد أطفال مبدعين ومتميزين بكل المجالات

ولكن كل هذا لن يحدث إلا بوجود أباء يتقوا الله في تربية أبنائهم ويتفهمون معنى

(التربية السليمة )

 

 

[عيوني حزينه]

إن شاء الله عجبكم تعبيري >> شاكة بصراحة ههههه

ترى بجد تعبت وأنا أكتب ياويلة اللي راح يقول غشيت

أهم شئ الأستاذ وحيد ينجحني

ولو مانجحت مو مني من أبلة التعبير اللي في المتوسط ماكانت تعطينا تعبيرات >> جمع تعبير

كانت تخلينا نسوي الفصل ونعلق الوسائل

يووووة على أيام أجمل فصل وياريتنا فزنا ههههه

يؤ طولت عليكم

يلا بالتوفيق للعضو القادم

تحياتي للجميع ^_^

::

الطالبة خرافية

 

 

["خ ــآلِـد؛]

ماشاء الله تبارك الله
ابدعتي ياطالبتي المجتهده رووعه تعبيرك وصراحه تكلمتي عن نقاط جدا مهمه

لاناجحه ونص يعطيك العافيه خرافيه
وشاكرلك قبول الدعوه والاستجابه

انتظرو الطالب اوالطالبه القادم
وتعبير جديد

 

 

[كبرياء ملك]

00{خرافيهـ }
ابدعت في الوصف والتعليق
اقصد في التعبير
كل الشكر والتقدير