|
|
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني |
|
|||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 281 | ||
|
![]()
وقال في النهاية [عبارة النهاية في {جزم} : في حديث النَّخَعِي <التَّكْبير جَزْم، والتَّسْليم جَزْم> أراد أنهُما لاَ يُمدَّان، ولا يُعْربُ أوَاخِر حُروفِهما، ولكنْ يُسَكَّن فيقال اللّه أكْبَرْ، والسَّلام عليْكُم ورحمة اللّهْ. والجزم: القَطْع، ومنه سُمّي جَزْم الإعراب وهو السُّكون. دار الحديث] : معناه أن التكبير والسلام لا يمدان، ولا يعرب التكبير بل يسكن آخره. وتبعه المحب الطبري، وهو مقتضى كلام ابن الرفعة، وعليه مشى الزركشي وإن كان أصله الرفع بالخبرية.
|
||
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 282 |
|
![]()
وقال ابن حجر في التحفة: ويستحب تلقين بالغ عاقل أو مجنون سبق له تكليف ولو شهيدا بعد تمام الدفن لخبر فيه، وضعفُهُ اعتُضِدَ بشواهد على أنه من الفضائل، فاندفع قول ابن عبد السلام أنه بدعة، وترجيح ابن الصلاح أنه قبل إهالة التراب مردود لما في الصحيحين "فإذا انصرفوا أتاه ملكان"، فتأخُّرُه بعد تمامه أقرب إلى سؤالهما انتهى.
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 283 |
|
![]()
ورواه أبو عبيد في الغريب عن عمر أنه قال "اخشوشنوا وتمعددوا واجعلوا الرأس رأسين"،
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 284 |
|
![]()
1020 - تمكث إحداكن شطر دهرها لا تصلي.
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 285 |
|
![]()
وفي الباب عن أبي هريرة عند أحمد والبخاري في الأدب المفرد والترمذي والنسائي والبيهقي في الشعب،
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 286 |
|
![]()
وفي تاريخ قزوين للرافعي: أول من أحدث تهنئة العيدين بقزوين أبو قاسم سعيد بن أحمد القزويني، وثبت أن آدم عليه الصلاة والسلام لما حج البيت الحرام قالت له الملائكة: بر حجك قد حججنا قبلك.
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 287 |
|
![]()
1028 - التواضع لا يزيد العبد إلا رفعة، فتواضعوا يرفعكم الله.
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 288 |
|
![]()
حرف الثاء المثلثة
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 289 |
|
![]()
ورواه الطبراني في الأوسط عن ابن عمر بلفظ ثلاث مهلكات، وثلاث منجيات، وثلاث كفارات، وثلاث درجات، فأما المهلكات فشح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه، وأما المنجيات فالعدل في الغضب والرضا، والقصد في الفقر والغنى، وخشية الله في السر والعلانية، وأما الكفارات فانتظار الصلاة بعد الصلاة، وإسباغ الوضوء في السبْرات، (سبْرات: جمع سبْرة بسكون الباء وهي شدة البرد) ونقل الأقدام إلى الجماعات، وأما الدرجات فإطعام الطعام، وإفشاء السلام والصلاة بالليل والناس نيام.
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 290 |
|
![]()
ورواه أحمد والشيخان وابن ماجه وابن أبي شيبة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال وددت أن الناس نقصوا من الثلث لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال والثلث كثير، وابن أبي شيبة عن علي رضي الله عنه لأن أوصي بالخمس أحب إلي من أن أوصي بالربع، ولأن أوصي بالربع أحب إلي من أن أوصي بالثلث، ومن أوصى بالثلث لم يترك،
|
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
مواضيع مختاره « --
-- » تحميل حلقات طاش 16 | تحميل حلقات بيني وبينك 3 | تحميل حلقات باب الحاره 4 | تحميل حلقات شر النفوس 2 | تحميل حقات رجال الحسم | تحميل حلقات ام البنات| تحميل حلقات قلوب للايجار « --