شاركنا بحساسك ببيتين من الشعر

[¬» • رذآذ المطر !]

الليلة أغراني السكوت عـن الكـلام
بردان من جـوّي وأتقاطـر عـرق
لو كل هم ّ يمرّنـي ، يمـرّ بسـلام
ما كنت أسولف للسما وأنـزف أرق

والآدمي لا طاح من طولـه و قـام
وحاول يعيد اللـي مضى لـه إحتـرق
أحيان ودّكـ تفرش الغيـم وتنـاااااام
وتصير مثل الريح وهمومكـ ورق

 

 

[.•°القـيـصـر°•.]

شفت القلمـ؟؟ لو مل من كثر الاوراق
مثل الكلامـ اللي يجي بعدهـ سكوت

شفت اللقا؟؟ لاصار بعدهـ فراقـ
مثل الـحياة الـلي يجي بعدها موت

 

 

[¬» • رذآذ المطر !]

يا غياب ~

إن كان { حبي بـ' يبعده ,,
بـ' أطوي غلاه فـ' صدري ,, طــي ..!!
وَ إن كان { صمتي بـ' يسعده ,,عهدٍ علّي مآ أنطق بـ' شي ..!!


إشتقـــــــــــــتلك ..

 

 

[.•°القـيـصـر°•.]

غلا، واسمع نزيف الجرح،كلام الصمت مااطيقه
انا محتاج اسولف لك عن اول واخر اوضاعـــي

يا اول قلب يبكيني ، وتبكيني مواثـــيــقـــه
انا اطباعي ماهي زينه ، بس هذي اطــــباعــي

 

 

[¬» • رذآذ المطر !]

{ ..
إنتــظرتـــك ...
لـــيه طــولـت الغــــياب
؟؟
وانـــت .. لامـــن غـــبت لحـظـــــــــات .. افــقــدك
سـيـــد الاحـــــساس
حـــسك كيـــف غـــاب ؟؟
كيــف عــن (( دافـــــي
)) شــعـــوري يــبـعـــدك
!!فــي ضـلوعـــي .. (( بــــــرد ))
وفـــي عــينـــي .. ســــراااب
وألـــف طــاري عــــن غـــرامـــي ينـشــــدك ... }

 

 

[.•°القـيـصـر°•.]

اجــــــــــلس على الشـــاطئ وعدد ذنوبك
بس انتبه ّ!! لا تـــــــــــتجه صوب الامواج

اخاف تـغرق وبعدها مااشوفك
وانت الوحيد اللي من الناس احتاج

 

 

[¬» • رذآذ المطر !]

في غيآبك مآرضخ لي..~
غير أحسآس ب السكووت
وَ مآتملكني شعور !

غــــــــير ..
غــــــــير..
غــــــــير.,

أني أفقدكـ . .
:.

 

 

[.•°القـيـصـر°•.]

!.... حزينة ....!
" لحظة المغرب "

تموت الشمس مجبورة
!..... تكابر .....!ودها ترجع

وتعطي الناس من نوره.
ترى هذا " أنا " بدونك
بنفس الشكل
" والصورة "

 

 

[مُذهِلـه]

يا قلبي تصبر وخليها على الله }؛
ولا تشكى لمخلوق وخل الشكوى لله

يا قلبي ترى الناس مثل هالبحر مالح }؛
ما يجونك لطيبك يتبعون المصالح

يا قلبي تغير وغير عن طباعك }؛
مو كافي ياقلبي أعز الناس باعك

يا قلبي ترا ضعت والي ضيعك طيبك}؛
ولكن مهما تبعد نصيبك راح يصيبك

لا تزعل وتتعب وامسح الدمع لو سال }؛
اللي يصير مكتوب واحمد الله على الحال

 

 

[مــنــادي]

(كُنّا أسياداً في الغابة.
قطعونا من جذورنا.
قيّدونا بالحديد. ثمّ أوقفونا خَدَماً على عتباتهم.
هذا هو حظّنا من التمدّن.)
ليس في الدُّنيا مَن يفهم حُرقةَ العبيد
مِثلُ الأبواب