|
|
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني |
|
||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
03-05-2009, 07:44 AM | رقم المشاركة : 41 | ||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
آخر تعديل بواسطة "خ ــآلِـد؛ بتاريخ 03-05-2009 الساعة 09:31 AM . |
||
|
03-07-2009, 09:30 PM | رقم المشاركة : 42 | ||
|
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم , |[ الأمانهـ ]| مقدمهـ / صفه جميلٌ أن يتصف بهآ كل مسلم فقد أوصى بها ديننا الحنيف كخلق حميد يُتحلى به , خلق كريم وعظيم لا يرقى المجتمع ولا يتقدم إلآ من خلآله وتطمئن النفوس لبعضهآ ويسهل التعآمل بين النآس بوجودهآ , فمن كآن أميناً أحبه ربه وأحبه النآس وأحبوا القرب منه ووثقوا به وبأمآنتهـ ; الشرح / لقد كآن رسولنا الكريم "صلى الله عليه وسلم" يتصف بالأمآنه بل وقد لقّب بـ الصآدق الأمين , فلآ أجمل من الإقتدآء بأشرف الخلق وبصفاته وأخلآقه الكريمه .. الأمانة والصدق وجهان لعملة واحده لآينفصلان عن بعضهما هنيئاً لمن جمعها وتحلى بهآ هنيئاً له علو قدره وسمو أخلاقه هنيئاً له رضا الله عنه ; لماذآ أوصانا الله سبحانه وتعآلى ورسوله الكريم بالصدق ؟ ونهونا عن نقيضه وهو الكذب ؟ الكذب صفه شنيعه تسوَد بها الأخلاق وتسوء , الكذب عدوٌ للأمانه فمن يكذب لا يؤتمن , والأسوأ أن الكذب دائماً يؤدي الى طرق ملتويه مليئه بالمصائب ليس منها خلاص ولا تحمد عقباها ; ولا حل لها ولا سبيل للهرب الا بالصدق وقول الحقيقه , بالصدق يسود بين الناس الأمان والثقه المتبادله , بالصدق نتحاب ونتقارب ولنا النصيب الأكبر من رفعة الأخلاق ,والأهم أننا بالصدق نقتدي برسولنا ونتقرب من الله تعالى فما اجمل أن نكون من أقرب عباده إليه ; من فقد الصدق يفتقد الأمانه فكيف له أن يكون أميناً وليس صادقاً ؟ لن يستطيع فهما صفتان مكملتان لبعضهما ولاتفترقان أبداً . متى نحتاج للأمانه ؟؟ في كل أمور حياتنا وفي كل كلمه تقال نحتاجها , أولاً: في أداء العبادات , أخي المسلم واختي المسلمه لابد ان تكونوا أمناءً أمام الله في أداء عباداتكم , فلا تهاون ولا إسراع ولا إنقاص ولا زياده ولا نقل لأمر في الدين دون تأكد فكونوا أمناءً مع أنفسكم أولاً ومع اخوتكم المسلمين ثانياً , ولاتنسوا أن الله يراقبكم .. ثانياً: في أداء العمل , أعزائي , أنتم معلمون , انتم مهندسون , أنتم مسؤولون عن أمور تخص المواطنين وخدمتهم , والكثير الكثير من الأعمال المختلفه التي تقوم على أساس "الأمانه" ; فكيف لك أن تكون معلم ولست أميناً في أداء واجبك المهني فأنت مربي أجيال لو فقدت الأمانه لكان هذا اول علم تكتسبه منك هذه الأجيال فلاتنسى انك قدوه لهم , أو أنت مهندساً " وتتعدد مجالاتك" للحاسوب والتطور التكنولوجي أو وهنا الأصعب مهندساً معمارياً أو مهندساً للطيران كيف لك أن تكون غير أميناً فسلامة الأرواح تعتمد على امانتك في عملك وقد يكون تطور التكنولوجيا هو من يعتمد عليك وقد يكون وطنك كله في راحة يديك فهل ستعمل هاتان اليدان بأمانه وإخلاص أم العكس ؟ ولكن احذر فالعواقب ستكون وخيمه وأولها تأنيب الضمير ; وثالثاً: وهو الأصعب الإءتمان على سر , أو على شيء , فمن اختارك لحمل سره وللحفاظ على احد ممتلكاته قد وضعك في اصعب موقف واصعب اختبار وهو اختبار امام ربك قبل ان يكون امام خلقه فكن كفء وكن عند حسن ظنه بك ولاتخيب أمله واتخذ هذه الأمانه لصالحك وليس ضدك فإن أخلصت في الحفاظ عليها لن يضيع أجرك عند الله فهنياً لك القرب منه تعالى ; وغيرها من المواقف والاحتياجات والمجالات التي بدون الأمانه والإخلاص مصيرها وبدون خلاص للهلاك والإنهيار .. الأمانه والإخلاص والصدق صفات جميله اذا اتصفت بها فستكتسب الكثير مما تتمنى فقد تمثلت لأوامر ربك ورسوله ودينك , وستكون اخلاقك مثالاً للرفعة والسمو وسيكون التعامل معك آمن وموثوق والسعاده والنجاح حليفاك في الدنيا والآخره بإذن الله , ولكن إذا فقدتها فستفقد معها الكثير ستفقد الأخلاق الحميده وستفقد محبة الناس ولن تجد من يعمل معك او يثق بك وستفقد الأصعب وما سيؤدي فقدانك له لدمارك ستخسر رضى ربك وبالتالي الفشل والإنهيار في دنياك وآخرتك و"العياذ بالله" فقد قال صلى الله عليه وسلم : ( آية المنافق ثلاث؛ إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان ) والمنافق في الدرك الأسفل من النار وقد قال تعالى : { وبشّر المنافقين بأن لهم عذاباً أليماً } أسأل الله تعالى أن أكون وإياكم من أبعد الخلق عن النفاق والمنافقين وعن غضبه تعالى ومن أقربهم للأمانه والإخلاص ولرضاه تعالى وأن تكون الجنّه مثواي ومثواكم بإذن عزيز كريم .. خاتمه / أعزائي , لنكن ممن يتصف بكل خلق حسن فالأمانه من أفضل الصفات التي حثنا عليها الله تعالى وهي أساس من أسس التعامل بين الناس وأداءها على اكمل وجه صعب وحملها لمن اءتمنك على سر أصعب فكن جديراً بهذا الشرف وكن سامياً بأخلاقك .. أستاذ الماده : وحيد الليل الطالبه : مفاهيم الخجل 8 ^_^ المبتسم , يعطيكـ العآفيهـ ع الفكرهـ الحلوهـ والقيّمهـ , موآدع , يعطيكـ العآفيهـ ع جهودكـ في الموضوع , ويسلموو ع الدعوهـ وع اختياري وأتمنى يكون تعبيري وآفي وأعطى الأمآنهـ حقها .. إحترامي وتقديري ..
|
||
|
03-07-2009, 10:48 PM | رقم المشاركة : 43 |
|
ههههههههه الف شكر ع التعبير مفاهيم
|
|
03-08-2009, 02:07 AM | رقم المشاركة : 44 |
|
الله يعآفيك أستآذي موآدع ,
|
|
03-08-2009, 06:28 AM | رقم المشاركة : 45 |
|
الاممتاز ونص مفاهيم
آخر تعديل بواسطة "خ ــآلِـد؛ بتاريخ 03-14-2009 الساعة 03:08 AM . |
|
03-09-2009, 01:50 AM | رقم المشاركة : 46 | ||
|
يسلموووووووووو ع الطرح الجميل وتقبل مروري
|
||
|
03-14-2009, 03:10 AM | رقم المشاركة : 47 |
|
هلا بك الحياه حلوه
|
|
03-17-2009, 11:48 PM | رقم المشاركة : 48 | ||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأســعد الله مســاكم بكل خير ومــوده أشكــر صاحب الموضوع المبـدع الاخ المشـرف وحيــد الليـل وأشكــر واخــواني واخــواتي الذين سبقــوني بجمــال ماذكــروا وأعتــذر عن التــاخير ولم يكــن بيــدي بل من حســاسيه الموضوع ولحــرصي حتى لاضــع نفسـي في شبـه حبيـت أنا أراجــع جميـع ما أكتـب ولكــون المـــوضوع يتكــلم عن مــوضوعين وهمــا الــربا والــرشوه نبــدأ أولا في الــربأ نبــذه الــربأ صاحبه محــارب من الله عز وجل ومن رسوله صلى الله عليه وسلم الربـــأ من السبــع المــوبقات ..ولهــذا يجتهـد العلمــاء في الحكــم لانه من أكبــر الكبــائر الــرباء اصغـرها واهــوانها كا الرجـل الذي ..يزني في إمــه لاحول ولاقوه الابالله الربا من أخطر البلايا التي تهدد المجتمع المسلم قال الله تعالى " الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ {275} يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ {276} إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ {277} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ {278} فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ {279} وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ {280} وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ {281} ما الربا ؟ الربا في اللغة : الزيادة مطلقا . والربا الذي عليه عرف الشرع : الزيادة في أشياء مخصوصة ( يعنون بذلك الأموال الربوية كما سيأتي) أنواع الربا 1) ربا الفضل : وهو البيع مع زيادة أحد العوضين المتفقي الجنس على الآخر . • فالأصل أن الشيئين ( العوضين) إذا كانا من جنس واحد واتفقا في العلة [ كانا موزونين أو مكيلين ] لابد لذلك من شرطين : أ) التساوي وعلم المتعاقدين يقينا بذلك . ب) التقابض قبل التفرق . • وإذا كانا مختلفين في الجنس ومتحدين في العلة كبيع قمح بشعير مثلا فلا يشترط إلا التقابض وتجوز المفاضلة . • أما إذا اختلفا في الجنس والعلة كأن تبيع قمحا بذهب أو فضة فلا يشترط فيه شيء من ذلك . عن عبادة بن الصامت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " الذهب بالذهب. والفضة بالفضة. والبر بالبر. والشعير بالشعير. والتمر بالتمر. والملح بالملح. مثلا بمثل. سواء بسواء. يدا بيد. فإذا اختلفت هذه الأصناف، فبيعوا كيف شئتم، إذا كان يدا بيد ".[ أخرجه مسلم (1587) ك المساقاة ، باب الصرف وبيع الذهب بالورق نقدا ] 2) أما ربا النسيئة : فهو زيادة الدين في نظير الأجل ، وهو ربا الجاهلية الذي كانوا يتعاملون به ، فكان الرجل إذا أقرض آخر على أجل محدد ، فإذا جاء الأجل ولم يستطع الأداء قال له : تدفع أو ترابي فيزيده في نظير زيادة الأجل خطورة الربا أكل الربا يعرض صاحبه لحرب الله ورسوله ، فيصير عدوا لله وسوله قال الله تعالى " فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون " . قيل المعنى :إن لم تنتهوا فأنتم حرب لله ولرسوله ، أي أعداء. فهي الحرب بكل صورها النفسية والجسدية ، وما الناس فيه الآن من قلق واكتئاب وغم وحزن إلا من نتاج هذه الحرب المعلنة لكل من خالف أمر الله وأكل بالربا أو ساعد عليها ، فليعد سلاحه إن استطاع ، وليعلم أن عقاب الله آت لا محالة إن آجلا أو عاجلا ، وما عهدك بمن جعله الله عدوا له وأعلن الحرب عليه رب سلم سلم 2) آكل الربا وكل من أعان عليه ملعون . قال صلى الله عليه وسلم " آكل الربا ، وموكله ، وكاتبه ، وشاهداه ، إذا لمسوا ذلك ، والواشمة، والموشومة للحسن ، ولاوي الصدقة ، والمرتد أعرابيا بعد الهجرة، ملعونون على لسان محمد يوم القيامة "[2] واللعن هو الطرد من رحمة الله تعالى . 3) أكل الربا من الموبقات قال الله تعالى : " الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس " قال ابن عباس في قوله : " الذين يجتنبون كبائر الاثم والفواحش " قال : أكبر الكبائر الإشراك بالله عز وجل ، قال الله عز وجل " ومن يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة " ثم قال : وأكل الربا لأن الله عز وجل يقول " الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس " [ قال الهيثمي في المجمع : رواه الطبرانى وإسناده حسن ] . 4.عقوبة آكل الربا أنه يسبح في نهر دم ويلقم في فيه بالحجارة 5) ظهور الربا سبب لإهلاك القرى ونزول مقت الله 6) مآل الربا إلى قلة وخسران . 7) أكل الربا من أسباب المسخ 8) الربا أشد من ستة وثلاثين زنية 9) أدنى الربا ذنبا كمثل من زنا بأمه . هـذا شي من قليل روس الكلام والــربأ موضوع طــويل وموضــوع حساس جــدأ أبعــدنا الله وياكم من الــربأ والمنكــرات وشــر الامــور ماضهـر منها ومابطــن دمتم كما تحبــــون أخــوكم القــيصر
آخر تعديل بواسطة .•°القـيـصـر°•. بتاريخ 03-17-2009 الساعة 11:51 PM . |
||
|
03-18-2009, 12:04 AM | رقم المشاركة : 49 |
|
ثـــانيا الــرشــوه اخـــــواني وأخــــــــواتي إذا فشت الرشوة في مجتمع من المجتمعات فلا شك أنه مجتمع فاسد، محكوم عليه بالعواقب الوخيمة، وبالهلاك المحقق. لقد تحمل الإنسان الأمانة التي عرضت على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها، والواجب على هذا الإنسان أن يؤدي الأمانة على الوجه الأكمل المطلوب منه لينال بذلك رضا الله تعالى وإصلاح المجتمع، أما إذا ضيعت الأمانة ففي ذلك فساد المجتمع واختلال نظامه وتفكك عراه وأواصره. وإن من حماية الله تعالى لهذه الأمانة أن حرم على عباده كل ما يكون سببًا لضياعها أو نقصها؛ فحرم الله الرشوة وهي: بذل المال للتوصل به إلى باطل، إما بإعطاء الباذل ما ليس من حقه، أو بإعفائه من حق واجب عليه، يقول الله تعالى: {ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام لتأكلوا فريقًا من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون} [البقرة:188]. ويقول الله تعالى في ذم اليهود: {أكالون للسحت} [المائدة:42]. ولا شك أن الرشوة من السحت كما فسر ابن مسعود رضي الله عنه الآية بذلك. الرشوة من الكبائر: عد بعض العلماء الرشوة من الكبائر خاصة إذا كانت على الحكم، ومما يدل على أن الرشوة من الكبائر ما رواه الترمذي عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: (لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الراشي والمرتشي). ومعلوم أن اللعن لا يكون إلا على ذنب عظيم ومنكر كبير. مجالات الرشوة: لقد اقتحمت الرشوة الكثير من الجوانب في المجتمعات المختلفة حتى لم يكد يسلم منها مجال من المجالات، ولا سيما فيما يسمى دول العالم الثالث. فهناك الرشوة في الحكم، فيقضي الحاكم لمن لا يستحق أو يمنع من يستحق أو يقدم مَن ليس من حقه أن يتقدم ويؤخر الجديرين بالتقدير والتقديم، أو يحابي في حكمه لقرابة أو جاه أو رشوة أكلها سُحتًا. كما تكون الرشوة في تنفيذ الحكم أيضًا. والرشوة تكون في الوظائف أيضًا حيث يقوم الشخص بدفع الرشوة للمسؤول عن الوظيفة فيعينه رغم استحقاق غيره، وهذا بالإضافة إلى أنه أكلٌ للحرام والسحت، فإنه كذلك خيانة للأمانة؛ حيث ينبغي أن يوظف الأصلح والأكفأ: {إن خير من استأجرت القوي الأمين} [القصص:26]. آثار الرشوة وأضرارها: إن لجريمة الرشوة آثارًا خطيرة وعواقب وخيمة على الفرد والمجتمع، ويمكن أن نجمل بعضها فيما يلي: 1) توسيد الأمر لغير أهله: 2) تدمير المبادئ والأخلاق الكريمة: 3) إهدار الأموال وتعريض الأنفس للخطر: وأبعـــدنا الله ويــاكم من الــرشى وغيره مما يغضــب الله
وأســف مره اخــرى على الأطــاله أن كــنت على صــواب فهــذا من الله وإن كنت على خطــأ فمن نفسـي والشيطــان والســلام عليكم
|
|
03-18-2009, 01:01 AM | رقم المشاركة : 50 |
|
هلا بك اخوي القيصر
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
مواضيع مختاره « --
-- » تحميل حلقات طاش 16 | تحميل حلقات بيني وبينك 3 | تحميل حلقات باب الحاره 4 | تحميل حلقات شر النفوس 2 | تحميل حقات رجال الحسم | تحميل حلقات ام البنات| تحميل حلقات قلوب للايجار « --