|
|
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني |
|
||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
04-13-2009, 02:36 PM | رقم المشاركة : 71 | ||
|
خرافيه
|
||
|
04-14-2009, 03:45 PM | رقم المشاركة : 72 |
|
[align=center]
|
|
04-14-2009, 03:54 PM | رقم المشاركة : 73 |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
|
04-16-2009, 04:35 AM | رقم المشاركة : 74 | ||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||
|
04-17-2009, 04:17 AM | رقم المشاركة : 75 | ||
|
في إنتظــارك رذاذ
|
||
|
04-18-2009, 10:03 PM | رقم المشاركة : 76 |
|
موادع يالغلا
صراحة عطيتهم على راسهم ههههه كل الشكر لك ياأستاذي الفاضل على جمال ماطرحت لنا وطبعاً كل الشكر لتلبيتك دعوتي ماتقصر ياموادع وننتظر رذوو وإبداعها المعهود ^_^
|
|
04-23-2009, 01:04 PM | رقم المشاركة : 77 |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد الخلق وسيد المرسلين محمداًعليه أفضل السلام وأتم التسليم حوار الاديان يمر الإسلام في هذه الفترة تحت ظروف الأضطهاد ووصفه بأنه دين الإرهاب ونعته بأقبح مايكون من كلمات والإساءة لنبيه عليه الصلاة والسلام وقهر المسلمين ومعاناتهم من الظلم وما أكثر الملاميين والبلايين التي تقطع من أقوات الشعوب لتحشا بها بطون المدافع والأسلحة فما الذي يحدث ؟؟ ماألم بالإسلام في هذه الأيام سببه الفرقة التي تعاني منها الأمة العربية وطمع شرذمة البشر بهذه الأمة وتطاولها على سيد الخلق ((محمداً عليه الصلاة والسلام)) فقد طالت ألسنتهم وأيديهم الغادرة الكافرة دين محمدٍ صلى الله عليه وسلم وبدأت غيرة المسلمين تظهر بأشكالها العديدة وإن بدأنا بوصفها لن تكفينا صفحات قليلة وسأكتفي بالغيرة التي سمحت لهذه الشرذمة بوصف ديننا بالإرهاب بردها على إسائتهم بطريقة شرسة تملؤها الدماء هم من حقهم أن يردو على إساءات هذا الطغيان ولكن ليس بتلك الطريقة بل بطريقة الحوار الذى كانت من خُلق سيد الخلق الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام والتاأسي بهذه الأخلاق لقوله تعالى ومن يؤت الحكمه فقد أوتي خيراً كثيراً فقد انتصر على بشريته فأصبح سيد البشر لقد تخلق بخلق القرآن ومن هذه الخلق الرحمة التي هي اساس التعامل مع الآخرين والإحساس بمايشعرون العدل ورفع الظلم وحقن الدماء فقدكان صلى الله عليه وسلم حريصاً على حقن الدماء، حتى إن أعظم الإنجازات التي قام بها وتمت على يده لم يكن السيف سبيلها، مثل دخول المدينة، وتكوين الدولة، والدعوة فيها، وبيعة العقبة، وكل البيعات، وائتلاف المهاجرين والأنصار، وإقامة عاصمة الإسلام (( تمت بالدعوة والإقناع دون قتال)) ، وفتح مكة، وصلح الحديبية الذي سماه الله عز وجل: {فتحاً مبيناً} بالرغم من وجود اليهود والوثنيين والمنافقين هذه قطرة من بحر أخلاق الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فلماذا لانتبع نهجه؟؟؟ لماذا لانسير على خطاه؟؟؟ ونتعامل مع مشكلة أن الإسلام دين الإرهاب بإيجابية سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام فلنتحاور مع مايسمونه الآخرين الأديان السماوية وأقول الآخرين لأنه لايوجد أديان مختلفة فهو دين سماوي واحد هو دين التوحيد بالله أرس رسله جميعاً بكلمة ((لاإله إلا الله)) إذا بموضوعية الحوار التي أمرالله نبيه بها في قوله تعالى ((قل ياأهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألانعبد إلا الله)) نحملها في عقولنا لتنير دربنا بالتعامل مع من هم يختلفون عنا بدينهم ولتكون لنا برهاناً يدحض مايدعوون فالبرهان القوي هو أسمى الأسلحة التي نصل بها لمرادنا دون إهدار الدماء ولندعوهم إلى لغة الحوار لنجتمع مع أحبارهم ورهبانهم ونتسلح بعلم القرآن وحجته وندحض الحجة بالحجة لنقول لهم أننا نؤمن برسلكم ونحبهم وأخبرنا الله عنهم بكتابنا القرآن وأخبرنا عن قصصهم ولنظهر هذا الحب لهم بتلاوة القرآن وتفسيره بلغاتهم ليفهموه لنردد تلاوة الآيات التي يدعو القرآن إلى حب الأنبياء واتباعهم وتصديقهم ؛ قوله تعالى:: ((قولو آمنا بالله وماأنزل على إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وماأوتي موسى وعيسى وماأوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحدٍ منهم ونحن له مسلمون)) لنتجه لأهل الكتاب بالحسنى فمنهم من هم قمة في الأخلاق ولكنهم جاهلين بالإسلام لننظر صورة للنبي ونتعلم منها الحلم وضبط الأعصاب عند اللزوم؛ فرسول الله صلى الله عليه وسلم يعود مريضاً يهودياً، وعندما هاجر إلى المدينة -كما في الصحيحين- جاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى مجلس فيه أخلاط من المسلمين واليهود والمشركين، فسلم عليهم، ودعاهم إلى الله عز وجل، فبعضهم أغلظ عليه في الكلام، وتعامل معه بلغة قاسية، فقام بعضهم لينتقم ويدافع عن النبي صلى الله عليه وسلم، وثاروا حتى كادوا أن يقتتلوا، فماذا فعل عليه الصلاة والسلام؟؟؟؟ هل شد على أيدي من ثارولإجله وأجج فيهم روح الحرب ؟؟؟؟ ؛؛لاااااا ماعاذ الله ان يكون هذا خلقه صلى الله عليه وسلم بل ما زال يسكنهم حتى هدؤوا، فقام بدور تهدئة ثائرة الفتنة والاختلاف والصراع الذي يمكن أن يحدث بينهم. وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يطبق ما أمر به القرآن بجودة العلاقة مع الإنسان وإتقانها، وكذلك في حال الدعوة كان يعمل ذلك بالحكمة والموعظة الحسنة، وفي حال المجادلة فإنه يقوم بها بالتي هي أحسن، فالقرآن يقول: {وجادلهم بالتي هي أحسن}، وقال: {ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن} وكثيرة هي مواقف هذا النبي العظيم التي كان أساسها الحوار مع المشركين وأهل الكتاب ولا تكفيها أقلام وأوراق نخطها بأيدينا ولكن ارتقائنا بقرآننا وماأنزل به جدير بأن يصل بنا إلى مبتغانا فالله منَ علينا بقوة الجسد وقوة العقل وفضل قوة العقل على قوة الجسد وبالنهاية نحمد الله ونكبره ونمجده على نعمة الاسلام تحت راية سيد الأمة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
|
|
04-23-2009, 01:20 PM | رقم المشاركة : 78 |
|
اشكرك وحيد مره اخري ع الدعوه .. عساك ع القوه
|
|
04-23-2009, 09:02 PM | رقم المشاركة : 79 |
|
رذاذ المطر
|
|
04-23-2009, 09:07 PM | رقم المشاركة : 80 |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آخر تعديل بواسطة "خ ــآلِـد؛ بتاريخ 04-23-2009 الساعة 09:12 PM . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
مواضيع مختاره « --
-- » تحميل حلقات طاش 16 | تحميل حلقات بيني وبينك 3 | تحميل حلقات باب الحاره 4 | تحميل حلقات شر النفوس 2 | تحميل حقات رجال الحسم | تحميل حلقات ام البنات| تحميل حلقات قلوب للايجار « --