>
تفكير
[
الله يآخذه يعني ع الريحه ض1 ]
ضاق صدري و طار النوم ..
[
]
من بكرا نثرت همومي
لـ صآحبي الصدوق ض1 ..
لأنهم يقولون أحذر من عدوك مره و من صديقك ألف مره ..
~> شششدخل ضض ..
شكيت همي و حزني الشديدين لـه ..
[ والله إني خايف يجي بكرا و لا بعد بكرا و ألآقي مكآنه فآضي
]
قال و5 / أنت مفروض ينوموك في غرفه إنفراديه الخاصة بـ المجانين !
[ :55: ]
[
الله يآخذك على تراب بس ] و5
أشكي له و يتريق و5
المهم رحت لـ استشاري الأسنان ..
أنا / ضرسي يتحرك .. بالله لا يطيح و6 > مافي مقدمات ضض
الإستشآري / وش خلاه يتحرك ..
أنا توهقت / آآ آ عطست و تصاقعت الضروس مع بعض و صآر يتحرك ..
~> والله من زين التصريفه ضضضض ..
الإستشآري / إيووه ما فيها شي .. و أساسآ البريسز راح يثبته مع الوقت إن شآء الله ..
[ و5 و5 ]
~> ما يدري إن مفك كبر راسه طايح ع الضرس ض1
عآد يوم طمني إرتحت ~> فيه أمل ضض
و من ضيقة الصدر كتبت خاطره لـ [ ضرسي العزيز
الله يآخذه ه1 ]
تعتبر من أجمل الخوآطر التي كتبتها ..
~> تكفى من زين هالخوآطر ضض ~> مآخذ مقلب بنفسه ض9ه1
... [ ه1
أقسى اللحظآت ..
عندما يوشك الضرس الجميل ع السقوط ..
آهـ ما أقسآها من لحظه ..
كم أحبـه1ـك يا عزيزي و أنت ثابت ..
يتخيل لي أن أستيقظ من نومتي الرائعه ..
و أرآك ساقط من ثغري "
الصغير " ..
فـ تسرح و تمرح بين ثنايا سريري ..
أو تحلق في الجو "
تطير " ..
ه1
يتخيل لي و أنا أبلع الطعام أن أراك تسقط في صحني ..
أو عندما أشرب آراك تسبح في كوبي ..
يتخيل لي أن أراك تتدلى في مكانك بين أخوياك "
الضروس " ..
و تقول لهم بحزن شديد ..
" الوداع قــرب " و يا ويلكم من "
السوس " ..
[ ولمن يريد أن يعطيني رسائل إعجاب يرسلها ع البريد و5 ]
آهـ ..
ما أصعبه من تخيل .. !
[
فهل تخيلت معي يا ضرســي ؟! ]
أرجوك يا حبيبي .. [ ه1 ]
إنثبر مكآنك و إقهر كتلة الحديــد التي أنهآلت عليك لـ تؤدي بك إلى النهآيه ..
[
إبقــى ـآ ] لـ تحدي الزمن !
و مواجهة المصآئب و المحــن .. !
أما فكرت بي و كيف سيكون حآلي ؟
و كيف لي أن أبتسم و يصبح مكآنك فآضي ؟
أما فكرت بالمستقبل ؟
فـ من سيتزوجني و أنت موب في مكآنك .. ؟
و كيف سأتزوج و لن تحضر حفل زفافي ؟
أمــــا فكرت بـ هذا الشيء ؟؟
أما فكرت ثكلتـــك إمك اللي جآبتك .. ؟؟ [ و5 ]
فكر أكثر و لا تستعجل .. فأنا من صبآح الله أقنعك .. !
أما حان لك أن تقتنع ؟
أما حآن لك أن ترحم ضعفي ؟
أمــا حان لك أن تنطق مكآنك غصبن عنك ؟
~> طآعــون أمــا حان لك أن تنطم بعد أنت [ ض9 ]
ضرسي ..
يا ضرسي المجنون .. أشك أنك ستسمع ندآئي ..
يا ضرسي الحنون .. ألــن تسمع لـ آهآتي ؟
يا أهل [
خفوق ] ن3
.. يا أعزآئي .. ه1
أنتم لي اليد الحانيه عند [
الخطر ] ..
أنتم لي المظلة الحاميه تحت [
المطر ] ..
أنتم لي الأحرف الضائعه وسط [
السطر ] ..
~> [ يحليلي أعرف أكتب موزون > برا بس ض9 ]
أنتم لي كل شي ..
أنتم من سيسآعدني عند الخطر ..
و أنا الأن في خطر سقوط ضرسي العطـر ..
من لــي غيركم فأنا أعشقكم
الله يآخذكم ~> شطح ضض
أعود إلى منادآة و مناجآة ضرسي الحنون ..
وآآآضرســــاه يا ضرسي ..
أدامك الله لي ضرسا ، جميلا ، رقيقا .. كالؤلؤ "
الناصـع " ..
أدامك الله مواطنا عفيفا بين أخوتك في وطنك "
الواسـع " ..
[
وطنك ] الذي هو خشتي الحانيه ..
[ ه1 ]
ضرسي .. يا غلاتــي ..
عد إلى ما كنت عليه سابقآ ..
لن أقول لك [
الله يآخذك ] مرة "
أخرى " ..
قد تكون سآعة إستجآبه ..
فـ تذهب و لا تعود ..
فيكون هذا الحدث روآيـة "
تروى " ..
عندها لا تنفع كلمة [ يآ
ليت ]
أتفهمني .. ؟ سـ أخذ وعدا بيني و بينك أن لا أقولها ..
حتى [
لو أبيت ] ..
~> يقوول بصوت واطي [ فهمـت
الله يآخــذك ضض ]
آهـ يا مملوحي .. كم أحبك
الله يآخذك .. [ ه1 ]
آهـ كم أحبك
الله يقلعك .. [ ه1 ]
أرجوك ثم أرجوك يا زعيعي ..
لا تسقط و تعلن النهآيه .. فهي ستكون نهآيتي ..
لله درك يا ضرسي .. لله درك ..
ه1 ] ...
.
.
... [
نهآية المطآف لدي بشــرى ســآرة ] ...
إن ضرسي الخلوق .. كما يبدو سمع لـ صرخآتي .. فـ بدأ يرجــع إلى حآلته الطبيعيه .. و أوقف عن الحرآك نوعآ ما ....
[ ه1 ه1 ه1 ]
.
.
إنتهى ض9
[ (شكرن) ]
.
.
.
.