وعينك... ياعيني ماتحس بمباتى
رمح السهر فى منبع الدمع مركوز
ياللى لك اكبر (حصه فى حياتى)
لاكلها..ياكلها..ماعدا روز
الا الغدر مكان يوم بصفاتى
أنا عنزيه والغدر مايقرب اعنوز
والله فلا خنتك ولاخنت ذاتى
اللى بى اكبر من بلا الناس والعوز
منهو معى -من راح-من راح ياتى
مدرى...وانا امشى كنى انسان مدزوز
مذهول عاجز لاتجاوز سكاتى
وصلت الاول- بس مكان لى فوز
هذى سواتى...لا.. لا...ماهى سواتى
انا بخاتم ماعرف وين محجوز
قطفت جوز...( وجوز) من ذكرياتى
وعجزت ثنايا الحلم لاتكسر الجوز
كل الشتات اللى يوصف شتاتى
ومحبط... ولكن حالف عنك ماجوز