الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام الإداريه > لك عنوني مواضيع مكرره
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
 

قصه صديقه لي تعاني فاسمعوها ..تروي قصتها من فضلكم

لك عنوني مواضيع مكرره


رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 08-18-2009, 10:00 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شيخ نفسه
 
إحصائية العضو






شيخ نفسه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS منتديات لك عيوني ابداع وتميز

 

 

 

 

 

 

افتراضي قصه صديقه لي تعاني فاسمعوها ..تروي قصتها من فضلكم


 

أني أعاني ولكن لا احد يريد أن يفهمني على الإطلاق أعاني كثيرا بلا حدود أجد ولا أجد ابكي بعيون لا تعترف بالدموع ابكي ولا ابكي وربما ممنوعة من البكاء أو كما أرى محرومة من التعبير من التنفيس من التقدير من الحب و مكرمه من التهميش والتقتير أين موقعي من الأعراب؟
ماذا فعلت بهم وأنا حصاد أيديهم لا أخرج عن ما تعلمت منهم وكنت لا أملك لنفسي نفعا ولا ضرا وقد تعذبت منهم بما فيه الكفاية. تلك الصغيرة التي حملت ما لا تطيق ممن هم أقرب الناس لها وعذبت بخلق ربها لها لم تخلق نفسها كا باقي المخلوقات الله خالقها, وكانت لا تملك بياض البشرة ولا تملك الشعر الناعم ولا الجمال وليست غبية أو عاصيه, كانت مطيعة وراغبة بالرضاء تسأل الجميع الحب وتبحث عنه في عيونهم لا أحد أعطاها الحنان حتى من مصدره, وضعت في مقارنه أبطالها الآباء و الأمهات دارت حول طفله قتلت طفولتها بسب والديها عندما أحبو الناس أختها التي تصغرها بسب جمالها الغير أخاذ كانت تشبهها ولكنهم ضنوا أنها تختلف عنها جذريا فالأم الحنون بدت تصب جل اهتمامها على أختها وتقدمها في المجالس بيدها للأمام بينما تزجها هي بيدها الأخرى إلى الخلف تخبئها عن الأنظار مشهد يتكرر في كل أنواع الحياة اليومية حتى في ابسط الأشياء تزج بها أمها إلى الخلف , وتلقي وجودها , ثم يأتي دور الأب الذي يمتدحها ويقول أنها ذكيه وأبنته المشابهة له في وقت لا يتجاوز الخمسة دقائق ليغيض الأم الغبية ويمضي خارج البيت فتبدأ الأم من جديد ممارسة دور الجلاد هذه المرة تنتقم وتصب جل حقدها عليها وتمارس عليها ما لا تستطيع فعله بالأب الذي أهان كراماتها وأذلها كثيرا , وهكذا تعاقبها من جديد.
نشئت هكذا ولأن الأم ضعيفة عندما كبرت البنت أخذت تعاتب أمها وتلومها وتذكرها املآ منها أن تكفر الأم ذنبها و تتوب ثم لم ترى استجابة فتمردت عليها ولكنها عادت مرة أخرى بدوافع جديدة, وهو الدين الذي أمتلئ به قلبها و حثها على بر الوالدين فأخذت تجامل والدتها تحاول أن تبرها, والأم عاقبها الله بمرض في العظام جعلها تحد من شرها وأخذت بنتها تبر بها وتسأل وتتحرى عن علاجهاو تتجاوز عنها ولكنها تموت في اليوم ألف موته فا أمها مازالت تعاقبها ولا تحبها و مازالت ترى الكره في عينيها ومهما فعلت فهذه أم مقتنعة مقنعه بكرهها حتى الكلمة الطيبة لا تخرج منها. أي أم هذه؟ وتعود لتسأل نفسها سؤال أراق الدمع في عينيها كلما مر على حاضرها وماضيها وإذا الموءودة سئلت بأي ذنب قتلت ؟
__________________
لا إله إلا الله
لذلك يجب على الاهل ان يراعوو مشاعر الاطفال وان يعاملوهم مثل بعض لك لايعانوو مثل صديقتي العزيزه
اشكركم

 

 

 

رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.