الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام الإداريه > لك عنوني مواضيع مكرره
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
 

علمياً" الرجال ناقصو عقل والمرأة السعودية أثبتت هذا "عملياً"

لك عنوني مواضيع مكرره


رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 07-06-2010, 04:36 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شيخ نفسه
 
إحصائية العضو






شيخ نفسه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS منتديات لك عيوني ابداع وتميز

 

 

 

 

 

 

افتراضي علمياً" الرجال ناقصو عقل والمرأة السعودية أثبتت هذا "عملياً"


 

العثيمين: أجهزة إعلامنا المتخلف التابع تردد ما يقوله الإعلام الغربي

المطيري: "علمياً" الرجال ناقصو عقل والمرأة السعودية أثبتت هذا "عملياً"
:55::55:



كعادتها، تطل المرأة السعودية في أعمدة الرأي، ففي مقاله "الرجال ناقصو عقل، وماذا أيضاً؟" بصحيفة "الرياض" يرصد الكاتب الصحفي د. مطلق سعود المطيري تفوق إنجازات المرأة السعودية على الرجل، فيبدأ الكاتب من اكتشاف علمي، أن الرجل ناقص عقل، ثم يقدم منجزات المرأة السعودية في المقابل، وعن إعلامنا العربي يرى د. عبد الله الصالح العثيمين في مقاله "مسخرة المجتمع الدولي" بصحيفة "الجزيرة" أن أجهزة إعلامنا المتخلف التابع، حسب الكاتب، تردد ما يقوله الغرب بلا عقل وتمحيص، ويضرب الكاتب مثالاً بمصطلحات يطلقها الإعلام الغربي، ويستخدمها إعلامنا، رغم خطورة معاني هذه المصطلحات، كمصطلح "الشرق الأوسط" و "مشروعات السلام" و "قوات التحالف"، وإلى التفاصيل..



المطيري: "علمياً" الرجال ناقصو عقل والمرأة السعودية أثبتت هذا "عملياً"

في مقاله "الرجال ناقصو عقل، وماذا أيضاً؟" بصحيفة "الرياض" يرصد الكاتب الصحفي د.مطلق سعود المطيري تفوق إنجازات المرأة السعودية على الرجل، فيبدأ الكاتب من اكتشاف علمي، أن الرجل ناقص عقل، ثم يقدم منجزات المرأة السعودية في المقابل، يقول الكاتب: "وتقول قصة العلم المنتج في عام 2010: "إن مخ الرجال يتقلص مع تقدمهم بالعمر، ويمكن أن تبدأ معهم خفة العقل في عمر العشرينيات، وأن حالات تقلص المخ تصيب الرجال دون النساء" الله يستر، أصبحنا ناقصي عقل وبإثباتات علمية لا تقبل الإنكار".

ثم ينتقل الكاتب إلى الحالة السعودية ويقول: "المصيبة أن كل نتائج العلم تفضح جهلنا أمامهن في الداخل والخارج نحن أبناء هذه البلاد، في الخارج يا فضيحتنا لهن إنجاز فريد تفوقن به على كل شريك لهن في التجربة العلمية، وفي الداخل بسبب إنجازاتهن حظين بتكريم خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- لهن، وعلى مستوى الأخلاق لم نسمع أن امرأة قامت باغتصاب فتى، أو هتكت شرفها بتعديها على أحد محارمها، (موصاحي :55ولم نسمع أنها وراء عبث الفتاوى، ولم تتهم مع الرجال في كارثة جدة ولم تكن سبباً بمنع الرجل من مواصلة تعليمه، ولم تستغل حاجة الرجل للعمل ولقمة العيش لتساومه على كرامته وعرضه، وآه ثم آه هذا تفوق آخر، تفوقت بالعقل علمياً ورضينا مجبرين، وتزيد على ذلك بتفوقها بالأخلاق، فتلك نقيصة قبل أن تكون مصيبة بحق من يدعي بيولوجياً أنه شقيقها"، ويضيف الكاتب: "ومن علامات ذكائها أنها تركت الرجال ينشغلون بأمر حجابها وقيادتها للسيارة، وانشغلت عن ذلك بتحصيلها العلمي، وترميم مشاهد القبح في هذه الحياة التي تسبب بها أصحاب العقول الخفيفة" وينهي الكاتب بعبارة للرجل يقول فيها: "كل إنسان يحمل في ذاته صورة المرأة التي تأتيه من أمه ، وهي التي تحتم عليه احترام النساء بشكل عام ، أو الازدراء بهن، أو اللامبالاة لهن، نظرتك للمرأة جاءت من صورة أغلى الحبايب عندك" وعبارة أخرى للمرأة يقول فيها: "بعد أن أثبت العلم تفوقكن على الرجل عقلياً، نريد أن نعرف نحن الرجال وماذا بعد نقص عقل الرجل؟".



العثيمين: أجهزة إعلامنا المتخلف التابع تردد ما يقوله الإعلام الغربي

في مقاله "مسخرة المجتمع الدولي" بصحيفة "الجزيرة" يرى د. عبد الله الصالح العثيمين أن أجهزة إعلامنا المتخلف التابع، حسب الكاتب، تردد ما يقوله الغرب بلا عقل وتمحيص، ويضرب الكاتب مثالاً بمصطلحات يطلقها الإعلام الغربي، ويستخدمها إعلامنا، رغم خطورة معاني هذه المصطلحات، كمصطلح "الشرق الأوسط" و "مشروعات السلام" و "قوات التحالف"، يقول العثيمين: "إننا تبنينا ما روجه إعلام الغرب من تسمية منطقتنا (الشرق الأوسط)، وهي التسمية التي كان أساسها الاستعمار البريطاني، حتى رأينا لنا وكالة أنباء وقناة تلفازية وصحيفة يومية بهذا الاسم، بل إن قضية أمتنا الأولى.. قضية فلسطين.. لم تعد تسمى في إعلامنا إلا بالتسمية التي أطلقها الغرب: مشكلة الشرق الأوسط" ويعلق الكاتب على مصطلح "الشرق الأوسط" بقوله: "ومن الواضح أن عدم تسمية قضية فلسطين باسمها الحقيقي فيه إبعاد عن صدى كلمة فلسطين في نفوس أفراد أمتنا" وبالطريقة نفسها يرى الكاتب أن "مشروعات السلام" هي مشروعات تسوية تفرضها الصهيونية، ويقول: "نتحدث عن (مشروعات سلام)، وهي في حقيقتها مشروعات تسوية بين جانب قوي يفرض شروطه، وهو الجانب الصهيوني المؤيد تأييداً غير محدود من قبل المتصهينين، وجانب ضعيف تدل الدلائل على أنه، قادة وشعوباً إلى درجة كبيرة، فقد ثقته، أو يكاد يفقدها، بنفسه حتى بات يقبل تلك الشروط أو معظمها، تائهاً وراء سراب مفاوضات عبثية".

وعن العراق في إعلامنا قال: "لم تستطع أجهزة إعلام أمتنا المنزلقة وراء إعلام أعدائنا، لغبائها أو لكونها مريضة موتورة، إلا أن تتبع إعلام الأعداء. ومن ذلك أنها باتت تسمي (قوات الاحتلال)، كما هو واقعها، (قوات التحالف)، ومن المعلوم أن تسميتها بالاسم الأخير المخالف للواقع إنما يراد به إبعاد كلمة (الاحتلال) عن آذان المستمعين لما تعنيه من حدوث عدوان نتج عنه اغتصاب سيادة وطنية".

وينهي الكاتب بقوله: "ومن بين ما هو متداول في وسائل الإعلام الغربي المعادي لأمتنا ووسائل إعلامنا التابعة له تعبير (المجتمع الدولي) وكل ذي فكر وعقل يدرك تمام الإدراك أن هذا التعبير أبعد ما يكون عن الحقيقة والواقع، بل الحقيقة والواقع أنه يعبر عن إدارة زعامات محدودة عدداً في العالم".

وجهة نظر لا أحد يزعل :55: اما على الاعلام فهو صدق:ahli:

 

 

 

رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.