الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام الإداريه > لك عنوني مواضيع مكرره
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 

{..حكاية فتاة فلسطينية معاقة ظلت حبيسة قبو لأكثر من 20 عاما..}

لك عنوني مواضيع مكرره


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 06-26-2009, 03:10 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شيخ نفسه
 
إحصائية العضو






شيخ نفسه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS منتديات لك عيوني ابداع وتميز

 

 

 

 

 

 

افتراضي {..حكاية فتاة فلسطينية معاقة ظلت حبيسة قبو لأكثر من 20 عاما..}


 

السلام عليكم ..}

صباحكم ومساؤكم..{ســُكر..}

جسد أنهكته السنوات وحواس فقدت

حكاية فتاة فلسطينية معاقة ظلت حبيسة قبو لأكثر من 20 عاما




الخليل -(العربية) عبد الحفيظ جوان

لم تر في حياتها سوى الظلمة, ولم تسمع سوى الصمت, قدرتها العقلية المتدنية
حرمتها من حنان الأهل وحبهم , فيما عجزها عن الكلام و الحركة تركها أسيرة قبو مظلم لأكثر من عشرين عاما,
إنها قصة فتاة فلسطينية وقعت ضحية عادات و تقاليد دفعت أهلها لإخفائها عن الناس
في ظروف ابعد ما تكون عن الإنسانية. هذا كل ما تبقى من هذه الفتاة المسكينة,
جسد أنهكته سنوات الحبس الطويلة, وحواس فقدت واحدة تل والأخرى في عتمة قبو
مهجور عاشت فيه لأكثر من عشرين عاما، نقلا عن تقرير بثته قناة "العربية" الأربعاء 24-6-2009.

ويقول مدير جمعية الاحسان الخيرية، عمر ابو عرام، "للمرة الأولى ترى فيها هذه الفتاة النور,
وللمرة الأولى تتحسس فراش ناعما, هذا اليوم هو الأول في حياتها, بعد ان قبرت حية من
قبل أهلها في هذا القبو المظلم , هذا هو سجنها , وهكذا كانت تعيش ,
فقد أمضت حياتها تجثو على لوح خشبي, و شائت الأقدار أخيرا ان يتأثر
احد المارين برائحة كريهة تخرج من المكان, فأبلغ الشرطة الفلسطينية,
والتي وصلت الى المكان لتتفاجىء بفتاة لا تمتلك من الإنسانية سوى الاسم".

وأكد مدير شرطة محافظة الخليل العقيد رمضان عوض أن هذه ليست الحالة الاولى التي تعثر
عليها الشرطة في الأراضي الفلسطينية,
وتحديدا في مدينة الخليل, وقد فضلت الشرطة هذه المرة الكشف عن القضية , أملا منها بان
تساهم في توعية العائلات وان تدفعهم
للكشف عن ذووي احتياجات خاصة قد يكونوا محتجزين بذات الطريقة, بسبب عادات وتقاليد
وخجل اجتماعي يتعارض الأخلاق الإنسانية والعقائد الدينية.


وقد عثر في مدينة الخليل بالضفة الغربية على فتاة تعيش في ظروف بيئية
سيئة في منزل يقع في احدى بلدات شمال شرق المدينة، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية،
وأوضح العقيد عوض مدير أن الشرطة عثرت على فتاة عمرها 32 عاماً معاقة حركياً،
وسمعياً، ونطقاً، وبصرياً، أثناء تفتيش شرطة السياحة والآثار لأحد منازل بلدة تقع شمال شرق الخليل.

وذكر عوض أن الفتاة كانت موجودة في مكان يشبه القبو ولا يوجد تهوية له سوى الباب الرئيسي، وينبعث منه رائحة كريهة،
وغير لائق صحياً، ويقع تحت منزل عائلتها واحتجزت الفتاة بداخله منذ أكثر من 20 عاماً.


وأضاف العقيد عوض ان هذه الظروف غير مقبولة في عاداتنا وتقاليدنا وديننا الاسلامي الحنيف
الذي حث على كرامة الانسان واحترامه وتوفير كل السبل من أجل العيش الكريم.

وذكرت وكالة "معا" أنه تم إحضار الفتاة الى مستشفى الخليل الحكومي بواسطة
إسعاف الهلال الاحمر الفلسطيني، وتم فحصها طبياً وتقديم العلاج اللازم,
وأبلغت مديرة الشؤون الاجتماعية في الخليل، وأرسلت مرشداً اجتماعياً
لمتابعة الحالة التي أحيلت الى جمعية الاحسان الخيرية من أجل ان تعيش
في ظروف بيئية مناسبة ويقدم لها الرعاية الكاملة".

وناشد عوض جميع الاهالي وأولياء الامور أن يوفروا لأبنائهم الظروف المناسبة
ويهتموا بعلاجهم وخاصة ذوي الحاجات الخاصة؛ لانه يوجد جمعيات
ومؤسسات ذات اختصاص لمثل هذه الحالات.

تجدر الإشارة إلى أن حالة مماثلة وقعت أحداثها في مدينة الخليل قبل نحو سنة،
عندما تم إلقاء القبض على فلسطيني احتجز أولاده مدة 20 عاماً داخل كهف مهجور.

وذكر بيان للشرطة آنذاك أن شرطة محافظة الخليل، وأثناء قيامها بحملة لبسط
سيادة القانون والنظام في إحدى قرى محافظة الخليل، وخلال عملية التفتيش
على مهربي السلاح والمخدرات، عثرت
بمحض الصدفة على شاب وشقيقته يبلغان من العمر أكثر من 30 عاماً كانا يعيشان
في ظروف صحية وبيئية سيئة".

وأضافت الشرطة: "تبين أن والد الشاب والفتاة هو من حبسهما في كهف لا توجد
به أي إنارة أو تهوية، ويتم الدخول للكهف بواسطة سرداب يقع تحت منزل والدهما".

وأظهرت تحقيقات الشرطة أن والدة الشاب والفتاة متوفاة،
حيث تزوج والدهما سيدة أخرى بعد وفاتها.

وقال الأب وقتها إن ابنيه متخلفان عقلياً، مشيراً إلى أنه احتجزهما
في الكهف لوقف أحاديث الجيران والأقارب عنهما.

تعليقي على الخبر../..

لاحول ولاقوة الا بالله ..صدق جهل ،ورجعية ..ايش ذنب
هالمساكين ينحبسون بقبو..وكهووف..
علشاان التخلف يعني ..يخلون المستشفيات تتولاهم ولا حبستهم هالسنين
كأنهم حيوانات مو بشرايش هالاهل القسااه


المصدر../..

http://www.alarabiya.net/articles/2009/06/24/76885.html

لاتقولون ابتسم دايم تنقل اخبار تغث ..ترى هذي حال الدنيا و3

دمتم بخير لكم:rose:

ابتسم..}

 

 

 

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.