الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام الإداريه > لك عنوني مواضيع مكرره
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 

النظرة الشرعية

لك عنوني مواضيع مكرره


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 08-12-2009, 03:50 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شيخ نفسه
 
إحصائية العضو






شيخ نفسه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS منتديات لك عيوني ابداع وتميز

 

 

 

 

 

 

افتراضي النظرة الشرعية


 

ارجو انها تعجبكم







تقول واحده : انه يوم جاء يشوفني خطيبي كنت لا بسه تنورهضيقه ونصحتني أمي إني ما البسها ولكني عاندت وقلت ألا بلبسها ويوم دخلت وسلمت وجلستولا اسمع صوووووت تششششششششششش وإلا التنوره انشقت من ورا
يالله وش أسوي ؟؟
جلست وأنا أقول لنفسي يالله وشلون بقوم ؟؟!!
وخطيبي جالس ماقام (( مستانس وشوراه )) وأبوي يناظرني والشرر يتطاير من عيونه وياشرلي عشان أقوم وأنا خلااااااااصلازقه في الكرسي وما اقدر أقوم لو قمت بتطلع بلاوي ..
وطبعا أختكم في الله جالسهومنزله عيونها في الأرض وكنها ما تدري عن أبوها ذا ألي يأشر صارله ساعة وفي الأخيرقام أبوها وقال للخاطب بطريقه لبقه انتهت الزيارة حياك الله ويوم طلعفشششششششششششششش على غرفتي قبل لا يشوفني أبوي ويأدبني
هذي اللي ماتسمع كلامالماما بتستاهل



والثانية تقول : أن يومدخلت بالعصير وقدمته وتأخر خطيبي في مد يده عشان ياخذ العصير فظنيت انه مايبي فمشيتمســـــــــرعه بالصينية وهو يقول ( لحظه .. لحظه .. أبغى واحد لو سمحتي )) ..



والثالثة تقول : يوم دخلت أشوفخطيبي ومعي صينيه العصير تفجأت فيه يصرخ بقوه ( مشاء الله مشاء الله )******** شكلهُ موشايف خير او اول مره بيشوف بنت
وقام وقف قدامي وهو يردد(( مشاء اللهمشا الله)) أنا ارتعت وش ذا المهبول قمت أصارخ وطلعت أصيح وجاء أبوي وجلس يحاولفيني ادخل مره ثانيه وبعد ما طلعت روحه دخلت وجلست بعيده عنه وهو مازال يردد بصوتواطي (( مشاء الله مشاء الله ))



والاخرىتقول:



حين رأيته لأول مرة.
كنت أحاول أن أتماسك وأتوقف عنالارتعاش قبل الدخول إلى مجلسنا الكبير.. تنفست بعمق وأنا أرتجف وأحمل بيدي صينيةالعصير التي بدت لي ثقيلة جداً..ذكرت الله.. وتقدمت بصعوبة.. ودخلت..
كان أبييجلس في الواجهة حين رأيته ازددت حياء وخوفاً..
ألقيت السلام بصوت خافت.. كانيجلس على اليمين... أسرعت أتجاوزه وانطلقت نحو والدي أقدم له العصير.. فتناوله منيونظر إلي يريدني أن أقدم للرجل الآخر كأسه.. ابتلعت ريقي والتفت بسرعة وتوتر لأعطيهالكأس فإذا بي أعثر وإذا بالكأس يطير ويرتطم بالطاولة ويتناثر في كل مكان..
وضعتالصينية على الطاولة بكل برود (ولا أعرف كيف هبط علي ذلك البرود سبحانالله)..
ثم خرجت وكأني لم أفعل شيئاً..! لقد رأيت والدي جيداً ورأيت العصير وهويندلق على الطاولة وعلى الأرض.. رأيت ألوان الكنب الذي أحفظه جيداً..
رأيت كلشيء يومها.. إلا الشاب العزيز الذي أصبح زوجي فيما بعد والذي لم أر منهشيئاً..!!



وذي المربوشهتقول:



من عاداتنا أن الخاطب لا يرى المخطوبة إلا يوم عقد القرانوعندما خطبني صديق أخي أصر على رؤيتي فأدخله أخي في المجلس وكانت نافذته تطل علىالحوش ووضع المقاضي في الحوش
ونادني 'يا منييييرة تعالي شيلي الأغراض' جئت وأناأرتدي قميص البيت وشعري منفوش (وحدة في البيت وش شكلها؟؟) المصيبة ليست في ملابسيالمصيبة أني جئت أفحط بالعربة
وأخي يحاول تهدئتي 'يا منيّر اعقلي! بشويييش' المهم الرجل قال لا أريد إلا هذه لأنها مرحة ودمهاخفيف!



وأخرى تقول : حين جئت لأناوله العصيرأعطيته الصينية بكاملها ليمسكها 'عجزانة
تدور في الصينية قالت أعطيه وأريحنفسي!!' احسن لك



وهنادي الحلوة لم يسقطمنها العصير.. بل سقطت هي بأكملها:
حاولت والدتي إقناعي قائلة: يا حبيبتي لاترتدي هذا الكعب العالي قد يعيق حركتك لكني رددت عليها: أوووه أمي هل تريدين أنيقول عني قصيرة أرجوك دعيني.. ودخلت وكلي حياء ورهبة وقلبي تتضارب به المشاعر منخوف وفرح ولكن... لم تدم تلك المشاعر طويلا لأني ما إن دخلت حتى اشتبك كعب حذائي فيسجادة المجلس وطرررررربك (طبعا طحت وش تنتظرون؟) في هذه الأثناء تذكرت نصيحة أميولكن بعد ماذا؟؟!! بدأ أبي يلطف الجو ويضحك ويعلق مما زادني حياء
ولكن والحمدلله تمت الخطوبة على خير.....******* * هذا اهم شي



اما هذي قووويه ياويلي
ترويها س.ع فتقول:
حين دخلت صديقتي للمجلسفإذا بخطيبها ووالدها جالسين فبدأت بالسلام على والدها وقبلت رأسه، وحين وصلتلخطيبها كانت قد 'اندمجت' مع الموضوع فأمسكت رأسه وقبلته بحماس!! ووالدها مستغربوغاضب من هذا التصرف! وحين استوعبت ما فعلت كادت تموت خجلاً..
ولا زال زوجها حتىالآن يقول لها أنا بصراحة وافقت على الزواج منك لأنك قبلت رأسي راجية أن أرضى بك.. ولولا ذلك لم أوافق فقد 'كسرتي خاطري'!





..
وتقول سحر ف. :
لا أنسى يوم رؤيتي الذي كان حافلاً بأنواعالإحراجات ففي البداية دخلت على العريس 'كاشخة' بالبلوزة الجديدة والدليل بطاقةالسعر الكبيرة التي تتدلى خلفي دون أن أشعر!!.. والألطف أني لما دخلت جلست في نفساتجاهه وكان الوالد في الطرف الآخر (الجهة المقابلة) فكان العريس متورط وجهه علىوالدي ولا يستطيع الالتفات كثيراً! فكان يحاول أن يتحدث معي، فسألني في أي كليةأنتِ؟ قلت كلية الخدمة الاجتماعية، فقال: في أي تخصص؟ قلت بخجل: (كلنا إخوانواحد!)
أقصد تخصص واحد لأن كلية الخدمة ليس فيها إلا تخصصواحد.

و ح.م. تقول:



لاتذكروني بيوم رؤيتي.. لقد كنت طفلة ساذجة تخرجت للتو من الثانوية، ولو عادت بيالأيام الآن لما رضيت بتلك الإهانة! فقد أتى زوجي مع أمه، وحين دخلت عليهما كانتمعي أمي فسلمت وجلست، وإذا بأمه تأمرني بالوقوف فوقفت ببلاهة فقالت.. امشي قليلاً!! فمشيت.. ثم قالت خلاص اجلسي..!! كانت تريد أن ترى طولي وعرضي جيداً وأنا أطيعها بكلسذاجة! أما أمي فقد لجمتها
الصدمة وكانت صامتة تماماً!
والله صدقاهانه



وتقول س.ف :



كنت عندصديقتي فإذا هي تقدم حلوى شوكولاته لذيذة أخذت واحدة ثم استحيت.. المهم ما أن خرجتصديقتي من المجلس حتى قفزت على الحلوى أضع بعضها في حقيبتي لآخذ لأخوتي منها. . بعدذلك بفترة تزوجت من أخ صديقتي هذه، وفي يوم العرس سألني عن أخبار الحلوى التيأعجبني ووضعت منها في حقيبتي! تفاجئت وسألته أي حلى؟! فذكرني بذلك اليوم وقال ليأنه كان قد اتفق مع أخته على أن يراني من حيث لا أشعر.. يا للاحراااااااااج..... .. كدت أموت من الخجل حتى أخذت أبكي.. وحاولت
فيما بعد ترقيعها لكن دون جدوى!! ******** بعد شنو واضحه كالشمس



أما أم نور فتتذكر وهي تضحك يوم رؤيتها:
قبل أن يخطبني زوجيخطبني شخص، وحين دخلت لرؤيته، فوجئت بصراحة بأني لم أتقبل شكله أبداً.. فصدمت وكدتأنهار، وبقيت جالسة لا أعرف ماذا أفعل... وحين سألني عن سنة دراستي.. لم أستطعالإجابة فأجبته وصوتي يرتعش ثاااالث ثم – لا أعرف كيف – انهرت بالبكاء (إهئ إهئ) وخرجت مسرعة من الغرفة.. بينما أخذ هو يضحك علي بروح رياضية. كان موقفاً محرجاًوشعرت بأني قد جرحت الشاب المسكين لكن الحمد لله أن الله رزقني فيما بعد من هو خيرمنه، ورزقه من هي خير مني.



م.ع تحكي هذاالموقف عن أخيها فتقول:



خطبنا لأخي فتاة وحين ذهب لرؤيتها دخلت بكلثقة ثم جلست أمامه واضعة ساقاً فوق الأخرى وأخذت تحادثه وتحقق معه وهو يرتعش منالخوف. يقول أخي كان من الممكن أن أتقبل ما فعلته لكن حين وصلت لمسألة السؤال حولعملي وراتبي بلا تردد شعرت أني أمام شرطي قوي وليست فتاة، ولم يوافقعليها...********. خاف منها



وكتبت ع.عتقول:



دخلت عليه ومعه أمه ولم يكن أحد من عائلتي موجود (يعنياستفردوا فيني)وأخذوا يسألوني سين وجيم كأني في تحقيق وفي النهاية رمى علي كت كاتوقال وهو يستخف دمه 'كليه ابشوف شكلك وأنتي تأكلين!' . هنا طفح الكيل من استهتارهمفرميت بالكت
كات على الأرض وخرجت.. وبالطبع رفضتهم. ********> مالت عليكمصدق حاله الخبل



أما الاخت م :
فخاطبها كان بطريقة مختلفة تماماً وتقول عنه باختصار:
خطبني شخص وحين رأيتهكان مسترخياً على الكنبة، بهدوء عجيب بل وتثاءب عدة مرات!! فشعرت بثقل دمه وأنه غيرمهتم تماماً فرفضته. وقال أهله بأنه قد أعجب بي لكنه أراد أن يبدو طبيعياً! إلا أنيلم أشعر بذلك فقد بدا وكأنهم أيقظوه للتو وسحبوه منسريره!!



وتقول منيرة:



كنتأرتدي غطاء على رأسي ودخلت وسلمت على العريس وعندما خرجت فإذا بأمه تقول بصوت عال 'لماذا تغطين شعرك؟!' وتقوم وتسحب الطرحة من على رأسي وتصرخ بابنها 'شف شعرها وشزينة'..
طبعاً أنا اختفيت من الوجود وخرجت وأنا أبكي ليس على كشف شعري ولكن علىأسلوب الخالة الجديدة!



أما نورة ع. فتحكي عن 'لقافة' جدها الذي أحرجها قائلة:



يوم 'الشوفة' كانتالعائلة كلها حاضرة أبي وأخي وعمي وحتى جدي كان حاضراً! المهم دخلت وجلست وعمالهدوء والعيون كلها تراقبني، فقال لي جدي قومي يا نورة 'خذي لفة' علشان يشوفكزين!! في هذه اللحظة تمنيت لو أن الأرض تنشق وتبتلعني!
هداك الله ياجدي..



أما هدى محمد فاتخذت موقفا آخرفقالت:
صدمت بأن الرجل الذي تقدم لخطبتي لم يكن كما كنت أتمناه وسيما وطويلا كماهو فارس أحلامي بل العكس تماما ولا يملك من الوسامة شيئا فتظاهرت بأنني مصابةبالحول حتى لا يعود مرة أخرى ونجحت في ذلك . ******** ذكيه



وعلى العكس تماما تجربة منيرة فارسمع زوجها فقالت :
كان والدي ووالدتي وإخواني يجرونني بالقوة والإجبار حتى أدخللأرى زوجي وعندما دخلت ورأيته وسيما جدا جلست أنظر إليه بدون استحياء ويحاول والديبنظراته الحادة أن يقول لي اخرجي انتهى الوقت ولكني لا أبالي ويصدر أخي صوتا و( نحنحة ) بمعنى قومي ولا جدوى من ذلك حتى خرج والدي ليناديني من الداخل بصوت مرتفعفاضطررت للخروج من المجلس مجبرة .



أماعبير الدوسري تقول :

رفضت الرجل الذي تقدم لخطبتي قبل أن أراه وعندما شعرت بأنوالدي سيجبرني عليه قررت أن أجعله هو من يرفضني فقبحت من مظهري ونكشت شعري وتظاهرتبأنني لا أحسن التصرف وسكبت العصير فوقه ثم جعلت أخي الصغير يضربه وكأنه يمزح معهوأطفأت الكهرباء من المنزل لأتظاهر بأنه نذير شؤم وليس بوجه خير علينا جميعا فخرجولم يعد.

 

 

 

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.