<div>السلام عليكم جميعاً أبثها لكل أرواحكم الطاهرة
لن أبعث لكم ورود ولن أهديكم رحيق ياسمين اليوم
ف الغصة في داخلي أكبر من إدراج التهاليل لكم بعد أمد غياب
لذا اعذروني إن دخلت في الموضوع سريعاً ..............

شاب الخط الأحمر مازن العبد الجواد
المثال السيئ و الأسوأ ل الشاب السعودي
المرآة المخدوشة للمجتمع العفيف
ذاك الشاب لن أقول عنه جريء ولكن سأقول الذي لا يملك ذرة حياء
أوى رأيتم عبداً يستر الله عليه فيفضح نفسه
لم أرى أنا في حياتي إلا اليوم
وليته كان على مسمع عشر ...........عشرين ...........مئة شخص
لكانت الطامة أهون
لا بل على مسمع الخلق أجمع
تشهير عبر المكبرات الإعلامية
يصرخ بأعلى الصوت أنــــــــــا
رجل زانــــــي
وفخور وسأستمر كذا
شوه صورة نفسه وصورة مجتمع يحيط به
ألصق تهمه بروحه الخبيثة وألصقها بمحارم غيره
شاب يقترف الزنا من عمر 14 عام ويستمر به إلى لحضته
يذكر تفاصيل استدراجه للفتيات في المراكز التجارية إلى شقته في أحد أحياء جده
ويظهر بطولاته الخارقة وتفاصيلها للعالم أجمع
ذكر الكثير من جرائمه وظل مبتسم
.........أعتقد أن الجميع قد اطلع عليه إن لم يكن إعلامياً ف في اليوت يوب
وأنا أمتنع عن عرضه فهو بأبسط الوصوف يخدش حياء المرء ...........
وقد تم القبض عليه بعد أن تقدم 100 شخص بدعوى للقبض عليه
وإلى الآن القضية في يد المحكمة في حكم صادر عليه يتراوح بين
التعزير قصاصاً أو السجن 20 عام مع آلاف الجلدات
سؤالي هنا ................
ما رأيكم بما يحدث في الإعلام العربي والعالمي من طرق استفزازيه لتشهير ب المجتمع المتدين ؟
هل تعتقدون أن الجرأة والتساهل والاستخفاف ب الدين وصل إلى التشهير الذاتي ؟
هل من الممكن أن هناك نوع من الإغراء له تقدم ليفضح جرائمه
وإن كان فهل تعتقدون أن الفقر من الممكن أن يكون سبب لفضح الذات ؟
أترك القرار لكم وبين أيديكم ولكم القرار
وميض ...............
في الحقيقة ترددت كثيراً قبل عرض الموضوع فليس ذا ما تستهويه نفسي لأثير جداله
ولكن لعل أعظم ما دفعني للبوح هنا هو غيرتي على الدين أولا ً
شاركوا بها أسعدكم الله فأنتم مأمورون
....بصراحة ماادري اذا كان ينفع أضع رابط موقع آخر بس أنا كان هدفي للدفاع وليس التسويق لمواقع أخرى لأن من هناك لديهم سلطة أقوى من هنا في هذا الموضوع ومن الممكن أن تكون أرآئكم موضع التنفيذ ......ه1
لكــــــــــــــم
لقلوبــــــــكم
لجمالكــــــــــم
أصدق دعواتي
<font color="Red">>>>اللهم ثبت قلوبنا على طاعتك وألهمنا الثبات على مغريات الدنيا