الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام الإداريه > لك عنوني مواضيع مكرره
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 

ملاك حياتي

لك عنوني مواضيع مكرره


رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 08-07-2009, 05:21 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شيخ نفسه
 
إحصائية العضو






شيخ نفسه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS منتديات لك عيوني ابداع وتميز

 

 

 

 

 

 

افتراضي ملاك حياتي


 

لأعلم من أين أبداء هل اختمها من البداية أم أخبركم بقصة ليست من خيالي بل قصة حقيقية عاصرتها بكل ما تحمل من حب وعشق صادق وطاهر من أختارهم الزمن بأن يكونان ضحايا.

حدثت قصتي في مكان ماء وفي زمان ماء ???

قصتي بدأت مع فتاة أحببتها بكل معنى الحب الصادق الطاهر مع العلم لأعرفها ولا تعرفني ولا تربطني بها أي صلة قرابة أو نسب تعرفت عليها في مكان عام يرتاده الجنسين بمختلف جنسياتهم وأعراقهم وثقافاتهم وأعمارهم يطلقون العنان بهذا المكان كل يأخذ ركنه المفضل منهم من يتفرج ومنهم من يبحث عن شي ضائع وهذه الحياة بالنسبة لهم جميلة وانأ الدنيا مازال بها خير وان شاء الله تكون الدنيا بخير .
بدت القصة برسالة عادية قصيرة ورسالة تلت الرسالة تم إرسالها بتكنولوجيا حديثة وثقافة غربية أتت لنا ونحن لا نعلم أن كنا أاستخدمناها صح أم لا.

المهم أنا لست غير البشر تحركت مشاعري كرجل اتجاه تلك الفتاة التي لا أعلم أين تجلس أو من تكون بسبب كثرة الموجودين من الجنسين ولا أخفيكم تخيلت ولو لبرها أن يكون من يراسلني ولد وأخيراً لقد عملتها وأرسلت رقمي الخاص لمن تشاركني الرسائل للفضول وعندي أمل بأن تكون من أراسلها فتاة وطبعاً تحركت فيني غريزة الشباب الذي يطمح بأن يتعرف على فتاة جميلة يفتخر بها أمام الجميع فتاة يقضي معها رغباته ولم أبالى باني قد اجرح مشاعر إنسانة بريئة .
استقبلت تلك الرسالة التي كانت الأخيرة وبعدها رحلت ورحلت ولم اعلم أين هي من بين الموجودين ونسجت في خيالي بأنها سوف تتصل مرة الأيام تلو الأيام وبدت أمالي تتلاشي عن تلك الفتاة التي أسرتني مع أني لم أراها ولم تراني ولا تعرف غير أسمي المستعار وكذالك أنا لم اعرف غير معرفتها عني ألا وهو اسمها المستعار.

أسرتني تلك الفتاة بأخلاقها الحميدة وثقافتها التي لمستها من رسائلها طبعاً بدأت افقد الأمل في تلقي اتصال وفي يوم وانأ ذاهب عند الأهل وانأ بالطريق وحيد تأخذني أفكاري يمين تارة وتارة يسار بكل ما عملته في الغربة التي ليست بعيده عن الأهل وفي مانا أدخن سيجارة ورافع على صوت المذياع قليلاً اطرب نفسي بأغنية ، جتني رسالة مفادها الرجاء الاتصال كدت أتجاهل الرسالة لكن لا أعلم لماذا تحرك قلبي بالخفقان السريع اتجاه هذا المجهول اتصلت ولكن لم اسمع مجيب بل صمت خيم على جهازي لثواني معدودة وتحدثت مع الطرف الأخر بأنه أذا لم يرد سوف أغلق الخط .

بعدها سمعت صوت ناعم حنون يقول الو كم تمنيت أن يعود بي الزمن لا اقفل الخط وكان شيء لم يكن تحدثت معها وقلت نعم من تكونين قالت الست أنت فلان نادتني باسمي المستعار غريبة لا يعرفني غير ربعي بهذا الاسم نسيت موضوع الرسائل التي دارت بيني وبين الفتاة، قلت نعم صحيح من تكونين قالت فلأنه بدأت افرر مذكراتي فلانة ومن عساها تكون وأحست بصمتي وتشويشي وسريعاً أجابت أنا من راسلتها وراسلتك في ذالك المكان بعدها اعتدلت على كرسي السيارة ركنت السيارة بجانب الطريق رشحت وجهي بالماء البارد لعلى أفوق من الحلم الجميل لكن لم اسمع حلم بل حقيقة تواخذت بتأخري لرد عليها تحدثت إليها بصوت يرتعش كيف الحال وأين كل هذي الغيبة قالت وبكل أدب ترددت بالاتصال فتصلت بدأ قلبي يخفق من أول مكالمة وبدت القصة.

على مدار الأيام مكالمات رسائل كانت فتاة مؤدبة وخلوقة أحرجتني بكرم أخلاقها مشاء الله عليها وطفت فيني ذالك الشيطان الذي يريد العصيان.

قلت لها من أين انتم أخبرتني بأنها من منطقة طيبة في هذه الأرض الطيبة وجمعتنا الصدفة في مكان التعارف طبعاً لا أستطيع الوصول لها وبهذي حمدت ربي كثيراً فالشيطان موجود طالت الأيام بيننا أصبحت لا أستطيع أن لا أتحدث إليها بشكل يومي وأكثر من مرة وعشرات الرسائل وفي الأخير أاعترفت لها بمشاعري وكشفت عن مشاعرها اتجاهي وقعنا بالحب الطاهر الصادق تصارحنا وليتنا لم نتصارح ليتنا ابتعدنا من أول مكالمة ليتني لم أرسل رقمي لكي لا أتعلق بفتاة اعلم إنني لن ارتبط بها صدقوني لم اخدعها أخبرتها لمحت لها لكن دون جدوى الحب بدأ مفعوله .
حاولت بعد ذالك أن أدوس على نفسي وانتظار ماذا سوف تعمله ألأيام القادمة لي ولها، دارت الأيام بسرعة ومرت كمهب الريح أشواق وعواطف جميلة مملئه بالحب لكن ظللت أفكر بأشياء فاتت علينا لم نأخذها بالحسبان أمور سوف تكون هي الأسباب الحقيقة بعدم إنهاء هذا المشوار إلى زواج أمور لم اختلقها أنا ولا الفتاة بل المجتمع كله هو المسؤل عن مثل هذه المشاكل .

وبعد فترة ليست ببسيطة بعثت لها رسالة على بريدها الالكتروني لا اخبرها بكل شي وبسبب رغبتي للابتعاد عنها لا من اجل الخوف من احد لا والله الخوف من رب العالمين ضميري يمنعني بان أخونها أكثر وأكثر ولا ارغب بان أبوح بسبب الفصال لا أنها هي الوحيدة التي عرفت وقدرت هذا الشيء .
وانأ سوف أتحسر لفترة وسوف أحاول أن انسي هذه العلاقة الطاهرة الشريفة أحاول أن اطوي هذه الصفحات وان ارميها في عالم النسيان العالم الذي لا يحبه الجميع ولكن هو ذي فائدة لا يعرفها غير العاشقين .

وأتمنى لكل فتاة أن تحافظ على نفسها وتعتبر نفسها مثل ألا لماسة متى خدشت الالماسة لن تباع لااحد وسوف تبقي طيلة عمرها في خزنة والدها.

هاهنا وقفت قصتي مع من أحببتها وأحبتني ولم أعرف حقاً هل هي ملاك حياتي.


منقول من كتاب" عبدالله علي

 

 

 

رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.