{!..وأوع‘ـدڪ مـآ آعشق سوآإڪ ـآنت يـآزين~!.؛

[نصراويه 11]

» ... مدخ‘ـل

غ‘ـِـِمض ع‘ـيونـڪ وـآحلم ـآنـڪ مع‘ـآيـآإ
. . . . . . وإن ـآلزمن مـآإ يوم فرق حبيبين
ـآوع‘ـدني مـآإ تع‘ـشق حبيبي س‘ـوآيـِآ
. . . . . وأوع‘ـدڪ مـآ آعشق سوآإڪ ـآنت يـآزين

ـآلسس‘ِـلآإم ع‘ـليكمـ . .
:26:

هـ‘ ـذي نم‘ ـاذج لـ توٍبيـ‘ـكات مل‘ـوشهـ

:22:
:22:
:22::22:

:22:
:22:
:22::22:

[c=1]يا םـا أستدرج أشـۉاقــےُ لليل العتب ۉالتيـﮧ[/c]
[c=0]. . . . . .[/c] [c=1]بثغر ٍ تنّفس ريقـﮧ[/c] » [c=0][a=7]الشهد ۉأغرانــےُ[/a][/c] «


[c=14]هويتـﮧ ۉضميتـﮧ ۉقلبــےُ ۉقع فےُ يديــﮧ[/c]
أبـۉ ضحڪــﮧٍ يـنسےُ بها »[c=4][a=4].[/a][/c]|[ قلبےُ أحزانــےُ

» [c=2][a=2].[/a][/c][c=39][a=39].[/a][/c] » [c=2]ŋŐőƒé[/c]
[c=2]أحبـﮧ عسانــےُ םـا أنحرم םـنـﮧ ۉلا أبڪيــﮧ[/c]


[c=1]ҳ[c=#FF0080]Ҳ[/c]ҳ [/c] [c=1]ŋŐőƒé[/c]
[c=#FF0080]يسـۉلف ۉإذا ســۉلف دخلت عالم ٍ ثانــےُ[/c]

[c=1][c=#800040]ם[/c]ـقامـﮧ يا كبر[c=#800040]ـﮧ[/c] فےُ عيونےُ وأنا أخبيـ[c=#800040]ـﮧ[/c][/c]
[c=15]. . . . . .[/c] [c=1]םـابين العروق ۉبين[/c] » [c=0][a=#800040]نبضےُ ۉشريانےُ[/a][/c] «

» [c=9][a=9].[/a][/c][c=#FF0080][a=#FF0080].[/a][/c][c=7][a=7].[/a][/c][c=8][a=8].[/a][/c]»
[c=#FF0080]قليل فيـﮯ حقـ[c=9]ڪ[/c] ـآن قلت انـآ إ آ [c=9]. . [/c]ـآغليـ[c=9]ڪ[/c] [/c]

[c=57]لآِ تِسسِألـ[c=14]وِ وِ وِ[/c=15] نِيَ لِيـِشْ حً‘ـِبّيتـۃ ![/c]
[c=15]. . . . .[/c] [c=2]هِـِوِ طِلًـِبنيٍ ق‘ـِـِلْبٍ [c=0][a=14]وأع‘ـِطِيتـِـِـۃ[/a][/c][/c]

[c=5]قتلنـِـِـِـِـِيـﮯ ضحڪـڪ وجدڪ . . قتلنـِـِـِـِيـﮯ لينـڪ ـآلقـآ[c=14] إ آ إ[/c=15] سـِي [/c]

[c=14]ڪثـييييـر من ـآلحطب ح[c=14]ۈ ۈ ۈ[/c=15] لي ۈعندڪ » [c=0][a=20]ـآنڪڛر فـآڛي[/a][/c] « [/c]

[c=0]. . . . . . . . .[/c] [c=1]مـِِـِــِـِـِـِآإعرفت الآإ[/c] » [c=0][a=10]آحبـڱ [/a][/c]« . .

[c=1]أξـيش آבـبـگ وآξـشقـگ للنهايــہ[/c]

[c=10]مـآإودي النـآ إ آ س فيـﮯ شش‘ـِوفـڱ . . » [c=0][a=#FF0080]تشـآإركني [/a][/c]« [/c]




وبكذآإ نكون ـآنتهينـآ إ آ . .




اذآ ع‘ـجبكون لط‘ـشي لآتح‘ـرموني ردودكمـ وتقيمـآإتكمـ

« ..
.« مخ‘ـرج

ـآع‘ـيش ـآحبـڪ وـآعشش‘ـقـڪ للنهـآإيـۃ
وآحيـآإ بوص‘ـلـڪ يـآغ‘ـرآإم ـآلمحبين . . . . . .
بعطيـڪ انـآ ع‘ـمري وروحي هدآيــۃ
وآهديني ـآحسس‘ـآسـڪ ونبض ـآلش‘ـرآإيين . . . . .

منقوٍــــــ لـ عيونكمٍ ــــل
:132: