كيف الحال يا فتيات اليوم...
وما أخبار الشّباب؟؟ ...
أين وصلت التّحضيرات ليوم الحبّ؟؟ ..الهمّة يا شباب
معـقـــ كل هذا ولم تستعدّوا بعد ؟؟؟ ــــووول
طيب أين الأفكار الجديدة و المبتكرة ؟
أنا عندي أفكار أحلى من أفكاركم
والإستعداد على قدم و ساق ولا أروع
الأفكار بمعنى الكلمة
جميلة جداااااااااااااااااااااااا
ستفرحكم أنتم و أحبابكم جدااااااااااااااااااا جداااااااااااااااااااااا
ما رايكم بأن نستعرض هذه الأفكار الحلوة سويّا ؟؟ انتباه يا جماعة
من المهمّ أن تعرفوا بان هذا الموضوع مختلف عن كلّ المواضيع
اكيد جدااااااااااا هذا الكلام سيغيرالكثير في قلوبكم
كلنا قد نقع في الخطأ ولا نعرف انه خطأ
وقد لا نقدّر أنّ هذا الخطأ سيضرّنا كثيرا و لا ينفعنا
بل سيكون سببا في هلا كنا
وقد نجهل أنّ الطّريق المستقيم أحلى و أروع بكتيييييييييير و ستغمرنا فيه السّعادة
سنستشعر معه حلاوة كل لحظة في حياتنا و
نعيشها بسعادة وراحة وفرحة
كلّ لحظة ستكون رائعة و أجمل لحظة
" كل ما نحتاجه أن نعيش على صواب ونفرح بصدق "
استفزّكم كلامي ..هل غضبتم منّي
لا والله انا احبكم في الله كثيرا كثيرا
رجاء لا تتركوني وترحلوا
تابعوا معي
مع
أحلى يوم حب في حياتنا
طبعا انتم تحبون رسول الله صلى الله عليه وسلم؟؟؟
فلتتأمّلوا قول الحبيب صلى الله عليه وسلم
وقال الحبيب
طيب احبابي اظنكم قد فهمتم الآن لماذا قلت إنّ هذا الموضوع مختلف
احبابي في الله
والله انا احبكم في الله
واحب لكم كل الخير والله
و اريد أن نكون جميعا رفقاء الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم في الجنّة
والله الاحتفال بعيد الحب حرام حرام حرام
والله حرااااااااااااااام
كل العلماء و المشايخ أجمعوا أنّه حرام
اليك مثلا
فتوى فضيلة الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله
السؤال: فقد انتشر في الآونة الأخيرة الإحتفال بعيد الحب - خاصة بين الطالبات - وهو عيد من أعياد النصارى، ويكون الزي كاملاً باللون الأحمر الملبس والحذاء ويتبادلن الزهور الحمراء.. نأمل من فضيلتكم بيان حكم الإحتفال بمثل هذا العيد، وما توجيهكم للمسلمين في مثل هذه الأمور والله يحفظكم ويرعاكم.
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الإحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه:
الأول: أنه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة.
الثاني: أنه يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح رضي الله عنهم فلا يحل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد سواء كان في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك وعلى المسلم أن يكون عزيزاً بدينه وأن لا يكون إمّعة يتبع كل ناعق. أسأل الله تعالى أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يتولانا بتوليه وتوفيقه
وتأمّل ما قالته لجنة الإفتاء
أن الأعياد في الإسلام اثنان فقط هما : عيد الفطر وعيد الأضحى وما عداهما من الأعياد سواء كانت متعلقة بشخصٍ أو جماعة أو حَدَثٍ أو أي معنى من المعاني فهي أعياد مبتدعة لا يجوز لأهل الإسلام فعلها ولا إقرارها ولا إظهار الفرح بها ولا الإعانة عليها بشيء لأن ذلك من تعدي حدود الله ومن يتعدى حدود الله فقد ظلم نفسه ، وإذا انضاف إلى العيد المخترع كونه من أعياد الكفار فهذا إثم إلى إثم لأن في ذلك تشبهاً بهم ونوع موالاة لهم وقد نهى الله سبحانه المؤمنين عن التشبه بهم وعن موالاتهم في كتابه العزيز وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( من تشبه بقوم فهو منهم )) . وعيد الحب هو من جنس ما ذكر لأنه من الأعياد الوثنية النصرانية فلا يحل لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يفعله أو أن يقره أو أن يهنئ بل الواجب تركه واجتنابه استجابة لله ورسوله وبعداً عن أسباب سخط الله وعقوبته
كما يحرم على المسلم الإعانة على هذا العيد أو غيره من الأعياد المحرمة بأي شيء من أكلٍ أو شرب أو بيع أو شراء أو صناعة أو هدية أو مراسلة أو إعلان أو غير ذلك لأن ذلك كله من التعاون على الإثم والعدوان ومعصية الله والرسول والله جل وعلا يقول : { وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب } .