بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل كل شيء
أعتذر كل العذر إن كان الموضوع غير منسق ، ولا أرى أنه عكس ذلك بكل صدق ، من حيث ألوان الخط وما إلى ذلك 
ولكن إن شاء الله المهم المحتوى ، والمحتوى نرجوا من الله أن يكون نافع ويلقى القبول.
لا توجد أي شروط للمشاركة في المسابقة
بدل أن نكثر الكتابة وبإختصار شديد
المسابقة متاحه للجميع
شعار المسابقة العام :
" حروف نقيّه "
المسار العام والهدف وتوجُّه المسابقة :
" نشر الخير ، وأن لا نكتب إلا مافيه خير "
في كل مواضيعنا
( تذكير ، نصح ، تقارب ، أخوة ، إرشاد ، دعوة ، مساعدة ، إهداء ، إفادة ، تعليم ، نقاش ، ترفيه ، تسلية ، فرح ، سرور ، تكاتف ، صدق ، محبة ، صفاء ، نقاء ..... ألخ من المفردات . وكل ذلك بضوابط الشريعة الإسلامية )
ونبتعد كل البعد عن الغيبة والنميمة وعن المشادات والأحقاد والخصومات والسخرية والشر والذنوب بشكل عام ....
شعار المتسابقين العام :
" نحب الخير "
ونستقي ذلك من كتاب الله سبحانه وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
ومكان المسابقة :
هنا في الركن العام في معهد ترايدنت وفي كل موقع نكتب فيه وقبل كل ذلك في حياتنا العامة .
قال صلى الله عليه وسلم :
تركت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما : كتاب الله ، وسنتي ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض
الراوي: أبو هريرة المحدث: محمد جار الله الصعدي - المصدر: النوافح العطرة - الصفحة أو الرقم: 100
خلاصة الدرجة: صحيح
وفي الختام تذكَّر هذا الحديث :
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فحث على الصدقة فأبطأ أناس حتى رؤي في وجهه الغضب ثم أن رجلا من الأنصار جاء بصرة فأعطاها فتتابع الناس حتى رؤي في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم السرور ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من سن سنة حسنة فإن له أجرها وأجر من عمل بها ، من غير أن ينقص من أجورهم شيء ، ومن سن سنة سيئة كان عليه وزرها ومثل وزر من عمل بها من غير أن ينقص من أوزارهم شيء .
الراوي: جرير بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن خزيمة - الصفحة أو الرقم: 2477
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح على شرط مسلم.
وميزة هذه المسابقة : أن الجوائز للجميع لن يكون هناك خاسر إن شاء الله
ولا تخفاكم ماهي الجوائز.
أعتقد أن المسابقة واضحه للجميع ولا تحتاج شرح وسرد أكثر
نرجوا من الله التوفيق والنجاح والسعادة لنا ولكم في الدنيا والآخرة
في آمان الله وحفظه جميعاً
أخوكم.
اللهم بلغنا رمضان.