لحظآتٌ كثيرَةٌ ،
تنتَآبُنِي فيهآ أفكَآرٌ ( جُنونِيَةٍ ) !
وغآلِبَآ مآ تَكُونُ طُفولِيةً نوعَآ مآ .،
مِنهَآ ... تِلكَ الليلَةٍ ،
كآنَ أخِي الصَغِيرٍ يُتآبِعُ فِلمَآ كرتُونِيَآ ، وقَد جَلسَ فِي حُضنِي ..
كَآنَ متَحمِسآ ويُتآبِعُ بِشدّةٍ ،
أمَآ أنآ ،! فـ قَد سَرحتُ بَعِيدآ ..!
لَكِنَ عَقلِي مآ زَآلَ مشغُولآ بِكَ ( أنتَ ) ..
فـ أخَذتُ أتَخيَلُ المِصبَآحَ السِحرِيَ والمَآرِد ،
لكنِي لمْ أفَسِرهُ مِثلَ مَآ يفَسِرونَهُ أولَئِكَ ،!
بَل أتَخيّلُ بأنِي أطلُبُ مِن ذآلِكَ المَآرِدِ أن يُحظِرُكَ إليّ ، أو يَأخذنِي إلّيّكَ !!
وفَجأةً !
سَمِعتُ صَوتَ أخِي يَهمِسُ لِي : انتَهى الفِلمُ يآ أختِي ،.
دَعنِي أحلُمُ يآ أخِي ،
لعلِّي أرَى السَعآدَة ولوّ بِـ أحلآمِي ..!
دَعنِي ،
لعلِّي أرى ذآلكَ الذِي تفَردَ قلبِي بِـ حُبهِ ،
بل أصبَحَ مَجنُونَ عِشقِهِ ،!
دَعنِي ، أتنَفسُهُ ولَوّ بِـ حِلمِي الرَآحِلٌ ،..
*، ألِهذآ الحدِ دَفعنِي ( جُنونِي ) ؟!
ألِهذآ الحدِ وَصلَ تفكِيرِي بِكَ !
يَآآآهٍ ،
ألِهذآ الحدِ {.. أحِـبـكَ ،!
ممآرآقْ لِذآئِقتيْ ,