
" .. على حين إشرآقة ,, (( ثغر )) ,, مبتسم ..
" همهمت ,, عشيقتي ,, بعدة ,, (( تنهدآت )) ..
" .. آثآرت فيَّ كوآمن ,, من تسآؤلآتي ,, (( المندثرهـ )) ..
" .. التفآتة ,, إلى وجههآ ,, (( المضيء )) ..
" .. تبعتهآ ,, ابتسآمة ,, (( مشتركة )) بين ,, قلبينآ ..
" .. همست إليهآ بــ (( همسة )) ,, حبيبتي ..
" .. > تهآدت إلى أروقة (( قلبي )) منذ ,, لحظهـ ..
" .. حرآرة ,, (( همهمآت )) نبعت من ,, قلبكـ < ..
" .. كآنهآ ,, تتظآهر بــ (( عدم )) ,, سمآعهآ ..
" .. أعدت بــ (( اقترآب )) إليهآ ,, مقآلتي ..
" .. نظرة (( تأمل )) ,, من ,, عينيهآ ..
" .. اقتحمت ,, من قلبي كل (( زآوية )) فيه ..
" .. آشآحت بوجههآ عني و ,, (( صمتت )) ..
" .. برهة من التفكير و (( العجب )) ,, لآزمتني ..
" .. بعدهآ .. عدت للتأمل في (( تقاسيم )) ,, وجههآ ..
" .. بدآ عليهآ آثآر (( حزن عميق )) ,, اجتآح قلبهآ ..
" .. هنآ (( دقآت قلبي )) .. تسآرعت و ,, تعثرت ..
" .. وبدأ الخوف .. يتسلل إلى كل (( زُقاق )) ,, قلبي ..
" .. وما زالت (( لحظة الصمت )) هي ,, سيدة الموقف ..
" .. ووجههآ (( المُشاح )) .. مستقرا في ,, مكانه ..
" .. إلا أنني كنت أرى كل (( تعابيرها )) برغم ,, اشاحتها ..
" .. لم أستطع أن (( أتريث)) ,, أكثر ..
" .. فدقات قلبي (( الوجل )) كادت أن ,, تُنهيني ..
" .. بــ (( حركة سريعة )) ,, وحنان كبير ..
" .. مددت يميني إلى ,, (( أسفل وجهها )) ..
" .. وبرفق (( بالغ )) أدرته إلى ,, ناحيتي ..
" .. أضائت قسمات وجهها (( الحزين )) ,, المكان ..
" .. وكان كل ما رسمته في خيالي أثناء (( إشاحتها )) ,, واقعا ..
" .. ولمعة عينيها التي (( على وشك )) أن ,, تبوح ..
" .. زادتها .. جمالا .. إلى ,, (( جمالها )) ..
" .. كانت ضربات قلبي تسابق ,, (( الريح )) ..
" .. اجتمع في داخلي ,, (( فضول الدنيا )) ..
" .. لأعرف ما يختلج .. بين (( جنباتها )) ..
" .. انحدرت الدمعة (( الأولى )) ,, بهدوء ..
" .. التي .. وجدت يدي .. ملجأً آمنا ,, لها ..
" .. هنا .. كان لابدّ لـــ (( لحظة الصمت )) أن ,, تنتهي ..
" .. بصوت خافت ,, > حبيبتي ,, لماذا البكاء ؟؟؟ < ..
" .. استجمعَت أنفاسَها .. التي كانت تسرق مني كل ,, اهتمامي ..
" .. وآخيرا ,, ها هي قاب قوسين أو أدنى من ,, (( البوح)) ..
" .. ثم ,, نطقت .. واعترفت بما ,, (( أثار دمعتها )) ..
" .. وأيقظ كوامن ,, (( حزنها)) ..
" .. كلماتها كانت ترسم على شفتاي ببطئ ,, (( ابتسامة )) ..
" .. وتفاصيل وجهها (( الحزين )) .. وهي تروي ,, ما بداخلها ..
" .. كان يدنيني منهآ (( أكثر )) ,, (( فأكثر )) ..
" .. صوتها الوجل .. وكلماتها ,, (( البريئة )) ..
" .. جعلت قلبي يرفرف ويتراقص (( فرحا وطربا )) ..
" .. في صورة أثارت دهشتها و ,, (( عجبها )) ..
" .. قرأتُ ذلك .. في عينيها .. وحركة ,, (( ثغرها )) ..
" .. الذي .. توقف عن الحديث .. بعد ,, (( ابتسامتي العريضهـ )) ..
" .. ثم كادت .. دمعة .. تجمعت في عينيها أن ,, (( تنحدر )) ..
" .. إلا أنني لم أترك لها فرصةَ تحقيق ,, (( مرادها )) ..
" .. فسبقتها بــ (( احتواء )) .. معشوقتي .. بين ,, أحضاني ..
" .. كنت أعلم أن (( ابتسامتي )) .. تُثير في أي شخص ,, استغرابه ..
" .. ولكن !! من سمع كلماتها .. ورأى (( تفاصيل )) ,, وجهها ..
" .. (( حتما )) ,, سيعذرني ..
" .. قالت .. > حبيبي .. كم أشعر بالخوف والحزن ,, (( العميق )) ..
" .. عندما ينتابني (( شعور )) بأنك قد تكون في يوم ما لــ ,, غيري ..
" .. عندما أشعر أنني ربما أكون في يوم من الأيام ,, (( وحيدة ))
" .. عندما أشعر بأنك في يوم ما .. قد ,, (( تتركني )) < ..
" .. عندها .. قاطعَتها .. ابتسامتي ,, (( البطيئة )) ..
" .. ثم ,, توقفت عن الحديث ..
" .. كلماتها أشعرتني بمدى ,, حُبّها ..
" .. وخوفها من يوم (( فراق )) ربما ,, يرمينا به الدهر ..
" .. ووجها الطفولي (( الخائف )) جعلني .. أزيد عشقا ,, لها ..
" .. كانت لا تزال بين ,, (( أحضاني )) ..
" .. وقد رقأت دمعاتها .. وكأني بها ,, تقول ..
" .. لا تزعجني بــ (( دقات قلبكـ )) .. واتركني في ,, هدوئي ..
" .. اقتربت منهآ و ,, همست في (( أذنها )) ..
" .. {{ حبيبتي .. أنا (( لــكِ )) و .. إلى الأبد ..
" .. ولن يبعدني (( عنكِ )) إلا .. المــــوت ..
" .. ابتسامة رضا .. ارتسمت على وجهها .. المختبئ ,, (( بين أحضاني )) ..
" .. وبدون أن أشعر (( طبَعَت )) .. قبلة على ,, وجهي ..
" .. وبفرح غامر .. (( همس )) كل منا ,, للآخر ..

" .. أُحِــــبُّـــكْ .."