[ وٍهَلِ يتَحدَثٍ المٍقتوٍلَ كيفَ قٍتَل ؟ ]!

[شيخ نفسه]

إنَ كآن رحيقآ منيَ يتسلسل عمقك !
.... ويتجولَ بيَ منٍ هنآ لـ هنآكَ ,!
وهل عليكم ؟!
............ فـ انآ وهو نكتفيَ و بينَ مآهوٍ نخمل يآآآآآآآآآآآه !
أسلوبنآ يختلفَ وكلَ مآبهَ يختلفَ
فإن سكرآتيَ تبتدأ ومآلكم أنتم ؟

واه بينَ طيآتهَ يلآحقنيَ وهمسآتهَ ترتد هنآ وهنآكَ
بينَ مغربَ الشمسَ وإلى طلوعهآ فـ نكآد بـ [ أنهيآر ]!
يجآدل الروحَ جدآ جدآ ,
وفقهَ [ تجآدلٍ الروحَ هنآ وهنآ بينَ ألآنفسَ وإنَ حرقآتهآ لـآ تنسكب لآحد أبدآ ]!
ونبدآ بـ سكرآت حروفيَ التيَ لآ غطآء عليهآ
فـ هيَ دآئمآ تنكشفَ وبأسلوبَ يختلفَ وبنمآذجٍ تنتهيَ !
لكيَ انآ و [ هو ] فقط !
بينَ جدآلَ تطرقت بهَ إلى لحظه كآدتَ تجلب جنونَ قلبيَ ,
هوَ : لمآذآ أحببتني ؟
: وهلٍ يتحدث المقتول كيف قتل ؟
هوَ : لمآذآ هوستي بي ؟
: وهلٍ يتحدث المجرمَ لمآ أجرمَ ؟
هوَ : لمآذآ تعشقيَ رجلآ مثلي ؟
: وهلٍ هنآك رجلآ مثلك ؟
هوَ : الكثير ويحق !
: للآسفَ لمٍ تعرف نفسك جيدآ !
هو : لمآذآ ؟ وهل تعرفيني أكثرَ ؟
: وهل هنٍآكَ من يفهمَ نفسهَ أكثرَ منه ؟
هو : مآبك يآغآمضه ؟
: وهل أصبحت غآمضه بـ نظرك !
هوَ : وأصبحتيَ نفس من أنفآسي الحآرقه
: فقط [ نفس ]!
هو : لآيكفيك نفس ؟
: سحقآ لـ جوكَ ! فقد أصبحت انتَ محيط دآئرتي وشعلت أنفآسي !
هو : مجنووووونهَ هيٍ [ انتٍ ]!
: بك يآ متمرديَ !
وبدأتَ وآآآآآآآآآه ,
.............. ويحك يآ متمرديَ لقد أهلكت نفسي اليومَ ,!
ولمَ أعلمَ لمآذآ ؟
................... قتلتنيَ بـ سهآمك يآ رجل !
ولٍي ألآحقيه به أليس ؟
ولكَ دمآئي يآ أنتَ
وأكرر مجنوووونه وجنونَ لآيضآهيه أبدن !
يآ فتآتيَ [ أحبكٍ ]!

ورأيتهَ بـ حق بين أنفآسي فـ كآن يكررَ ويهذي بأسميَ
يآ .......... يآ ............. يآ ............ !
أحبكٍ ولقدَ أستلمتي كل أنفآسي وليس [ نفسَ ]!

وجنوني أطغى حينَ يلآمسَ جسدي به !
وبـ روعة أهلكت كلآنآ ,
...................... سأبقى بمنآمك وأنتظرنيَ :$ ,

بـ قلمَ , يآغروريَ خفَ !

.... ورشفة موتَ لمنَ نسبهإ لهٍ