,’
مسآكم هنآ ان شاء الله hert ..
قصيده عجبتني .. فيها معآني كثيره بس مآقدر اوصفها ..
عجبتني بششكل كبيير ..
للشآعر المبدع / فآلح الهآجري ..
آتمنىَ تعجبكم ..
,’
/
المسا يزحف على وجه النهار
ويطرد الشمس / العروس
من السما ..
والنهار اللي مضى ..
ماله بجوف اللي تأمّل فيه
إلاّ .. حدّ سكيّن وظما ..
الأمل ولاّ الألم
نفس الحروف
العتب ولاّ التعب
نفس الحروف
وكلّها نفس المعاني
هذا ليلٍ دامسٍ فيه الظلام
وذاك نورٍ شعّ .. في عين العما ..!
.
.
يا .. صديقي
ملّ من فكري .. قصيدي
وملّ .. صدقي
من كثر تبرير .. قصدي
لين صار ( الصفر ) أكثر
من رصيدي ..
ما زرعت الاّ السحاب اللي ارتوى
منه النبات .. وراح يكبر
والنبات اللي سقيته بالسحاب
اللي زرعته .. راح يكبر
لين طاول هامة الغيم .. وتجبّر !!
والسحاب من الحساب اكبر ..
من يحاسب سيوله ؟؟
من يواجه برقه ورعده ؟
ومن يقدر على قربه وردعه ؟
يا نبات الارض لا يغريك ريف
الربيع بلا مطر ماهو ربيع ..
وانت لو يختال طولك ..
تصرعك همسة خريف ..
وتنطفي بسرعه .. مثل ما
يطفي النسناس شمعه ..!
.
.
المواجه ..
ثارت امواجه ..
وشاعر
عاش رجل
ومات ما يقدر يواجه
خان من عاشر
وصار اليوم شارع ..
كل من مرّه يدوسه ..
كان ( أوّل )
صار ثالث
سادس
وتاسع
وعاشر ..
ما يطرّيه القصيد
ولا ينعّم له صديق
وكلّ همّه .. برد دمّه
لا عشير .. ولا رفيق
همّه يطرّز قصيده في
عشيقه .. كانت تمسّح على
راسه .. وفي خدّه تبوسه !!
هو يضيف لدفتره أنثى
وهي تطرد هواجيس العنوسه ..!!
.
.
النبات اللي تطاول لين مسّ
الغيم .. مات !!
مرّته همسة خريف وهو يسوّي
له قصيده .. في عيون المترفات
ما نعاه من الشِعِر ناعي ..
نعاه الشَعَر .. والرمش الصناعي
كان واعي ..
ومات وهو سكران .. في حبّ البنات !!.
/