
بدء الليل ينجلي..
صبآح يوم جديد ع الأنآم يهلُ ,
لكن ليس بجديد علي غير دمع ع خدآي منسآب ."
شعور الندم يقهرُني بلا رحمه ..
و كأنني أتلقى العقآب ع فعله..
وآإلهي
أشعر بخنقه تمزق روحي..
أيتهآ الروح أذهبي و أنجديني من سكآكين الألم الموجعه تغتآلني ليل نهآر..
شعرت بالعالمُ وكأنه بحبل ندم يخنقني ..
وآإلهي
أردت الكتآبه منذو زمن لكنني لم أقوى ع الأعترآف بـ خسرآتي الفادحه..
أردت الأعترآف قبل أن أفارق ..
كبرياء تمنيته ..
و هأنآ أذوق هلاك أمنية الكبريآء
كآن سبب مآ أنآ فيه ..
حآولت ..
لكن حبال العجز تُقيدني بلا حرآك..
وإنعدآم صفوف العشق من قلبي الوآحده تلو الأخرى تقتل ..
صرخآت الرجآء ب لإبقآئهآ لا جدوى منهآ.. : (
و أنا كذآلك لا جدوى لحيآتي بلاه ..: (
كنت بالأمس لا أُبالي بقربه..
و أنا كنت بوسآئط حيآته أرتكز..
و اليوم ع دومآت الحرمآن و النسيآن تركزت..
و متآهات الضيآع أُلقيت..
عد إلي..
أعتذر إن خنت وعدي إليك..!
أنقذني ..
....أنقذني..
......أنقذني..
يآل سخآفتي .."
و جرآئتي..؟!
كيف أطلب منك إنقآذي و أنا بيدي قتلت فؤآدك..
آآآآآآآآآآآآآآآآهـ..
لو أن لي عوده لأحتضن كيآنك بين أذرعي ..
أين أنت مني الأن...؟
كيف قويت أن أنزعك من تفاصيلي..؟
كيف قويت ع إلآمك..؟
كيف و كيف و كيف توآلي كيفاً بلا توقف وكأن كيفاً حبيسة أٌطلقت لتزيد من حزني..
كنآ بالأمس نتعآهد بألا نفترق..
و اليوم الفراق يقتلنآ..
لي عوده : (
{
لم أعد أحتمل لحظة أعترآفي القآتله
}